إقامة جبربة
من مذكرات مريم
الجزء الثامن والثمانون ...
حسيت اكو نفس حار ورايا يطخ بركبتي
التفتت واشوفها مكمبصه
وشعرها مفتوح تضحك
...ردت اصرخ من خوفتي
محسيت الا ....بكل قوتها نطتني دفعة من فوك الدرج
جلبت بالمحجر وصرخت
بس مكدرت اجلب ايدي فلتت
ووكعت بشكل عشوائي
شفتها هي ونور فوك راسي يعدلون بيا والعلوية
اجت يمي ..
...يووولي شجاللج خما تأذيتي
كمت ردت اتعدل مرعوبة حتى الالم نسيته
نور عدلتني وايدي تسطر عليا
لازمة ايدي ...الله لايوووووفقكي ياحقييييييرة
العلوية...شكوو
....هي وقعتني هي دفعتني
اخلاص : ااانه ...؟؟؟ بالقرأن مااجيت يمها
نور: هاج مريم اشربي حبيبتي
العلوية كعدت وخلت ايدها عليا تقرالي
واني ارجف من شكلها
ادحكلها لامة شعرها ولاعبالك نفس الشكل ماادري
ملامحها كانت حادة بسبب اناره الغرفة وظلام الصاله لو اني تهيئلي
اخلاص : يمريم نحن شرايك بس متوصل بيا ااذيج
...والمسيييييح انتي دفعتيني
العلوية :شلون دفعتج
ادحكلها رفعت حاجب بمكر ..عود لان جنت اتسمع
....كنتو نازله ودفعتني
نور : ليش هيج اخلاص
...يولي انتي صدكتيها بالقران مااجيت يمها
...وانتي شعندج صاعدة فوك
...انه صعدت اكو شغلات ناقصة بغراضي صعدت شفت الغرفة مقفولة ردت انزل شفتها كاعدة عالدرج تتسمع عليكم
ماشافتني بس كتلها ها مريم مو عيب تتسمعين
شو كبل وكعت روحها
ادحك الها ...ياربي اشون كذابه
العلويه دنكت والسبحة بيدها ...لفوهاااا
هسه يرجع تعبان
...عمييي هييي دفعتتتتتني والمسيح هي دددفعتني
نور..لتبجين مريم
...احس بأيدي تسطر عليا لازمتها وابجي
اخذتني نور وطبينا للغرفتها
واني كاعدة ابجي من الخوفة ومن الالم ومن هبطة الوكعة
نور...لتبجين اتصلي بخالد بسرعة
..موبايلي فووق...
...هاج اتصلي بي وكوليله السالفة وكوليله شلون عتچذب چدام العلوية
...اتصلت بي واني ايدي بحضني احس بيها نارر
..هلا خيتي
...خاااالد انت وينك
...يروح خالد انه طالع ،شبي صوتج
...تعال حباااب
...شصايرلج مريم
...كعدت ابجي ومكدرت احجي
نور اخذت مني الموبايل ...
ابو شهم ..اخلاص دفعت مريم من فوك
وايدها يمكن انكسرت وهذة صارلها ساعة تحلف قراااين چدام امك
..دتحجي وطبت عالراسنا
...اي يله عيني مع السلامة
اخلاص: هههه وصلتي البرقيه بسرعة هااا نويره
...يولي انتي متخافين الله ليش هيج
اخلاص:وانتي ليش صدكتيها
...لانها ماتكذب ويجي خالد وهو ياخذ حگها
