تَلَقّيْتُ من العذاب ما يكفي

part 64

*عند معاذ* انا: (فقت من النعاس وانا نلقا حدايا مريم وعريانين) مرييييم شنو واقع مريم: هئ هئ كتقولي شنو واقع ونتا مغتاصبني انا: اش كتخربقي نتي مريم: والله ماتزوج بيا حتى نشوهك ونتا عارفني كيدايرة بقيت شحال مصدوم وانا نوض لبست حوايجي وعيطت ل ليلى تلاقيتها عاودتليها وحتى هي بكات معايا وقاتليا على فكرة التحاليل لقيت عندها الصح مشينا بزربة درت التحاليل وبقيت كنتسنا وهي كتحاول تهدني مي فاش خرجت النتيجة ولقيتها سلبية دارت بيا الدنيا مالقيت غير ليلى حدايا عايرتها وجرحتها بهدرتي خرجت وخليتها كتبكي مشيت البحر وبقيت جالس كنفكر وانا نتفكر الهدرة لي قلت ل ليلى ندمت بزااف مي كانت لحظة غضب مشيت بزربة لدار ريان انا: ريان فين ليلى ريان: مشات لمكناس معرفتش مالها بقات كتبكي شوية سكتات وناضت جمعات حوايجها ومشات انا: افف انا سباب ريان: شنو درتيلها انا: (عاودلو كلشي) ريان: واش حماقيتي عرفتي شنو خرجتي من فمك قلتيلها غانعتبرك ميتة بحال مالين الدار وحنا هاد 8سنين كااملة كنحاولو نسيوها ونتا فلخر.. لا حول ولا قوة الا بالله انا: غادي نمشي عندها دبا ريان: جلس الى نسيتي ليلى كيدايرة انا غنفكرك ليلى مغاديش تسمحليك وهي مكتنساش بزربة خليني انا نمشي عندها ونحاول معاها حتى تهدن وتجي نتا اوكي انا: (بحزن) واخة رجعت للدار وانا نلقا ليليا جالسة كتفرج مشيت عندها وعنقتها هي مفهمات والو وشميت ريحتها نفس الريحة ديال ليلى سبحان الله محسيت حتى نزلات دمعة معمري ماتصورت انني نقدر نجرح ليلى ولا نبعدها مني نضت وخليتها كتعيطلي دوشت وصليت ودعيت ربي يعاوني فهادشي لي واقع وقررت نخطب مريم فهاد الايام.. دازو ايام ومشينا خطبت مريم كانت فرحانة مي انا ربي لي عالم بيا خصوصا كنعيط ل ليلى ومكتجاوبنيش وفلخر طفات التليفون وريم رجعات لكندا مشات ودات معاها قلبي ماقداتش تصبر لهادشي...