.

462 15 0
                                    

#حَكِيك_وَطن_وعيُونك_السُود_مِعَاد

عيناكِ بحرُ تاهت به سُفني,انا الذي لا يهزني برقُ ولا رعدُ,اعينَينِ مُتلالِئة تُهزِمُ ثباتي؟

-  
Part:26

راحوا ل اقرب محطه تقريبًا كانت تبعد عن المكان اللي كانوا فيه ١٠ كيلو.
وصلوا المحطه نزل نادر وهو ماوده اصلًا يتركها.
اما فيصل ف قعد بالسياره.
دخل نادر واخذ ثلج ومويه وعلبة مناديل بعدها صار ياخذ سناك وينوع له ولبروق اذا صحت.
-
عند فيصل التفت ع بروق اللي حجابها م كان معدل ويعبيها التراب.
ناظر لها ودعى بداخله ان ربي يحميها لين يوصلوا المستشفى.
-
حاسب نادر ب الاغراض اللي خذاها.
طلع وراح للسياره وركب.
نادر وهو يطالع ب الاغراض:طيب وش اسوي مافي شي احط المويه فيه.
فيصل بتفكير:كسر حبات الثلج بالمويه بعدها خذ كمية كبيره من المناديل وبللها بالمويه وكمد لها.
وفعلًا اخذ المويه وكسر بداخلها الثلج وسوا مثل م قال له فيصل.
بعد فتره نزلت حرارتها.
نادر براحه:اعتقد بكذا حرارتها نزلت.
ابتسم فيصل وكمل طريقه.
اما نادر ف ضم بروق له اكثر ودفن راسه بشعرها ونام بتعب.
وفيصل كان مصدوم من حركة نادر لانه ماله بطريق البنات درب.
-
عند سلطان وسعود راحوا لبيت علي.
لكن م لقوه بالبدايه استغربوا لكن تكلم سلطان بنبره يمليها الحقد:اكيد هرب بعد اللي سواه ابن**
سعود واللي كان بباله الف فكره وفكره وأولها يذبح جابر ويحرمه من الحياه مثل م حرمه لذة دنيته

حكيك وطن وعيونك السود ميعادحيث تعيش القصص. اكتشف الآن