#حَكِيك_وَطن_وعيُونك_السُود_مِعَاد
عيناكِ بحرُ تاهت به سُفني,انا الذي لا يهزني برقُ ولا رعدُ,اعينَينِ مُتلالِئة تُهزِمُ ثباتي؟
-
Part:85نزلت بهدوء.
تكلمت بتعب وصوت بالقوه يطلع:مهما سويت مستحيل اسامحك ياللي سلبت مني ضحكتي لكن تقرب لربك اكثر لعله هو يغفر لك ذنبك ونصيحه مني روح لدكتور يعالج عقلك المريض لان مستحيل تكون انسان طبيعي.
م رد عليها وطلعت.
لكن استوقفها صوته:حنا بحدود الدمام مراح تعرفين ترجعين لوحدك والوقت متاخر.
تكلمت بهدوء:خلك مكانك وصدقني بكون بخير.
طلعت بدون م تسمحله يكمل.
لكن قلبها ينطق بخوف وانو كيف بترجع الرياض!!.
-
عند تالين كانت قاعده تتابع ع جوالها.
شوي ودخل فِراس وبعصبيه:لعنة الله عليه اههخ لو اني مسكته وخليته يدوس الارض.
تولين:شفيك؟.
ضرب الجدار بعصبيه:يوسف الزفت جمع اصحابه علي م قدروا يسووا لي شي الجبانه لكن م قدرت اخليهم يتوبوا يقربوا مني.
قامت وبحماس:اجي معك نعطيهم درس؟.
ناظر فيه بنصف عين بعدها انهار ضحك.
تكلم بين ضحكته:اهخخ ضحكتني وانا معصب يقطع بليسك انت بتروح معي ببتلش بدمك.
تالين بجديه:لا يغرك شكلي لكن انا عشت مع ناس كفيلين يخلوني اتعلم اشياء كثير ومن ضمنها القتل والهوشات الكبيره.
انصدم لكن م تكلم.
بعد مده:امش معي لكن لو يصير لك شي ماني مسؤول.
ابتسمت تالين ومشت وراه.
وفعلًا اخذها معاه وراحوا ل يوسف.
ناظر يوسف ب تالين ووده يذبحها.
طنش فِراس تركه ع اصحابه وراح هو ل تالين.
مسكها بقوه من تيشيرتها لكن قبل ل يسوي شي عضته تالين بقوه رماها ع الارض وهو يتالم من يده.
ناظر فيها فِراس برضى.