#71
" عيســٰـى .. "
🖤 #خُضُوعِــــــــــــــــــــــي 🖤بقلم : Ikram ElYaakoubi
" قالو ناس زمان .. "
كيلهث وكيصارع باش يقدر يطلع النفس :" ماما بور فاڤور نو مي ديجيس .."
حطا يدها فوق راسو :" دعوة المظلوم "
حركاتو بقرون صباعها من كتفو :" عيسـى "
و قفز فحالا شي واحد كان غارق ولا خواو عليه شي سطل ديال لماء واول مافتح عينو تلاح عليها حاط راسو فوق صدرها ومعنقها من نحت دراعها بجهد وكيتنفس بجهد وكلو معرق حطات يدها فوق شعرو :" شنو واقع ؟"
حركات راسها :" شفتي دوك لي ظلمتي كيرجموك ولا كياكلو من لحمك "
مجاوبهاش حيت مكانش عقلو معاه هبطات عينيها وهي كتحس بلحيتو كتدقها فلحمها هزات حاجب منزلة لحاجب لاخر نزلات عينيها وكانت الصدمة مكانت لابسة والو غير الغطا لي فوقها كان نازل شوية مغطي غير حملات صدرها نقزات اللور وهي دافعاه كتجمع فالغطاء
عليها :" اويلييي ياا عدو الله اش درتي فياا "
مد يدو جنبو خدا كاس الماء هبط عليه :" باش المرة جايا نلقاك تحت الشمس "
كتغوت :" اش درتي ليااا "
هزات صبعها بتهديد :" ميمكنش كيفاش كيفاش.."
نزلات راسها كتشوف لحالة لي كانت فيها :" كيفاش وليت هاك "
كان متكي مغمض عينيه كيسترجع انفاسو من الكابوس لي كان اسير فيه وهي ضورات راسها فالبيت و شافت الفوطات و الخروق و الاعشاب لي حدا راسها عرفات بلي كان الحكيم هنا :" وشنو كدير معايا فبيت واحد "
حاطة يدها فوق صدرها :" مكتحتارمش حرمتي "
ناض طافج مخلاتوش يرتاح كتزنزن ليه وسط وذنيه و بدا كيقرب ليها وهي كترجع باللور حتى ضربات المكتب ديالو ووقفات وهو قدامها محاصرها بيديه بزوج حاطهم فوق المكتب و هي مكمشة يديها فوق صدرها وكتخرج فعينيها :" متقربش "
نفسو كتضرب فيها :" غتنحتاج رأيك باش نشوف مراتي ؟"
حطات صبعها فوق كتفو كتدفعو بشوية :" بعد مني "
مركز فعينيها وهي كتهرب بيهم :" اش كنتي كديري فالشمس ؟"
خطفات شوفة فيه بزربة ورجعات بعدات عويناتها :" كنت كنلعب مخليتيهمش يدخلو انا خرجت عندهم فاش قللنا من راحتك "
رمشات عويناتها :" ا مولاي ؟"
شدها من يديها مزير غير شوية من تاثير صوتها المحلن باش نطقات اسم العظمة ديالو :" و مرضتي راسك "
خرجات فيه عينيها :" علاش العبيد مكيمرضوش حتى هما مساكن ؟"
قرب لفمها وهي تبلعو كرزاتو كتحرك راسها بلا :" اممم ممم ممم.."
كتدوي وهي سادة فمهاا :" ممم اممم منن.."
دور راسو كيبتاسم على صبيانيتها فحالا غلباتو زعما فاش كرزات فمها وهي كلها بين يديه دابا وهي تعاود تنطق برباا فحالا كتسابق :" وغنعاود نخرج ونعاود نمرض الى مدخلتيهمش معايا "
ورجعات زمات فمها بزربة تنهد بقوة :" مغيدخلوش "
هزات كتافها :" حتى انا غنخرج "
باس فوق عظمة عنقها لعاري وهمس :" مغتخرجيش "
بعدات منو ونطقات بعناد اكبر :" غنخرج "
طلع عينو فيها بجدية وبصرامة :" مبغيتينيش نسيح الدم ولا شفتك خارجة كتلعبي مع شي عبيد غيتقتل كيف تقتلو دوك لي مدخلوكش لبارح "
شهقات :" قتلتيهم اعدو الله "
مجاوبهاش باس فوق خدها وهي باقيا مبلوكيا :" علاش كدير فينا هاكا "
شاف فيها وهي مضورة وجهها للجهة لاخرة محاملاش تشوف فيه :" باش تعرفي بلي عنادك مغيوصلك فين معايا "
ابتاسمات بحقد :" عمري غنحني ليك راسي "
أنت تقرأ
خضوعي
Historical Fictionكان يا مكان فقديم الزمان حتى كان الحبق و السوسان و الله فكل مكان الملك مالك الرحمان ونزيدو نصليو على نبينا العدنان عليه افضل الصلاة و السلام ، كان لخير فكل مكان كانت الريشة تقهر لميزان وكان لعمى يتخطى لحيطان وكان الشيخ يقطع لويدان ولعرصة كانت تغذي...