#79
" عيســٰـى .. "
🖤 #خُضُوعِــــــــــــــــــــــي 🖤بقلم : Ikram ElYaakoubi
" قالو ناس زمان .. "
ضرباتو ليدو :" غير لي باغي يدير فيك لخير "
جرات الملحف :" يخ عمر الشطاح ينسى هزة الكتف "
وبعدات عليه ضحك على تصرفها و كمية الطفولة لي فيها تربعات فلقنت و لبرد غيجمدها الارض كانت متاصلة بجبل كبير ومنو نازل الواد و بالليل كيتحرك لبرد بزاف كتحك رجليها مع بعض باش تدفا وهو مجمد فبلاصتو مغمض عينيه كيتحسس لبرد و سنانها كيتنجرو مع بعضهم من تاثير البرد الشديد و نيفها بدا يسيل
بقاو مدة هاكاك مبقاتش كتحس برجليها بلبرد و صبيعات يديها زراقو ليها و كتشوف فيه كي مغمض عينيه ومرتاح وهي غتموت بلبرد و فمها تجمد فيها لعطش ومتقدرش تشرب حيت حتى لما بارد وغيزيد يبردها ، كانت مغمضة عينيها وهي كتسمع صوت الريح كيضرب بجهد و الرعد فالسماء و البرق كيضوي نطقات بشوية :" هاد لبرق غيهرس علينا هاد لخشب "تكمشات فراسها فاش تسمع صوت صعقة بالسمات وغوتات بشوية دايرة يديها وسط وذنيها :" الله يحفظ "
حتى شافتو وقف و خدا منها الملحف هي تجر وهو يجر سد بيه الفتحة ديال الباب و خرج حط خشب فوق المنزل الخشبي مخافة تنزل الشتاء وتدخل عليهم رجع لقاها كتقفقف بالبرد و هو ينسل الفوقي ديالو ورمى الحابادور فالارض وهي كتشوف فيه :" اا اش كدير "
مقادراش تهضر بالبرد :" وو.. واش مكتحسش بلبرد "
فمها رجع زرق و نيفها شديد الاحمرار تحنى وخدا من السلهام :" اش كدير واش باغي تقتلني "
رماه فالارض وهو كيسلت الملحف لي لابسة وهي كتقاومو بالسيف حيت كتحس بالدم بدا كيبرد فيها ومقدراش تتحرك :" طلق منيي "
وهو مزاكر معاها و كيمنع يديها سلت فوقها الملحف وكيفتح ليها فلكسوة لي لابسة تحتو وهي كتضرب فيدو و شدات يدو عضاتها حتى سال الدم منها شدها من دراعها بعنف شوية :" واش باغيا تموتييي "
بنبرة جادة :" حبسي فعايل دراري صغاار "
كتبعد فيدو :" غتغتاصبني وكتقولي فعايل دراري صغار باغيني نطبل ليك "
كيبعد يدها و كيتابع فتح لكسوة :" كون بغيتك هاكا كون دابا عندي معاك ثلاتة ديال الدراري الصغير فيهم فالجيش "
نسل عليها الكسوة بقات غير بسروال و سوتيان جلس وراها و عنقها حاط راسها فوق كتفو و مغطيها فالملحف وسلهام و جامع رجليها فلكسوة و هاز يديها جامعهة عندو وسط يديه وكيسوط وسط منهم مدة دقائق :" دابا مزيان ؟"
مجاوباتوش كانت كتحس بواحد لحرارة غير طبيعية طالعة فجسمها كامل بسبب التماس لي واقع بين اجسادهم العارية من لفوق حتى من حنيكاتها تزنكو وغيتفرقعو بالدم ترخات بالسخونية و ترخاو اعصابها حاطة راسها باللور فوق كتفو وهو كيسوط نفسو السخونة وسط يدياتها حتى غمضات عينيها وبدات تترخى باش تدخل فنوم عميق
أنت تقرأ
خضوعي
Historical Fictionكان يا مكان فقديم الزمان حتى كان الحبق و السوسان و الله فكل مكان الملك مالك الرحمان ونزيدو نصليو على نبينا العدنان عليه افضل الصلاة و السلام ، كان لخير فكل مكان كانت الريشة تقهر لميزان وكان لعمى يتخطى لحيطان وكان الشيخ يقطع لويدان ولعرصة كانت تغذي...