#113
" عيســٰـى .. "
🖤 #خُضُوعِــــــــــــــــــــــي 🖤بقلم : Ikram ElYaakoubi
" قالو ناس زمان .. "
كانت ساعت رجوع الملك و تجمعو على طاولة العشاء كل افراد عائلة فيليب من خوتو وخواتاتو كانت فيدو اليسرى حفيدو الصغير و الجهة الاخرى بنتو الوحيدة ايليزابيت حداها راجلها و حداه لورانس وجاكلينا مراتو و خوتو الامراء و
خواتاتو برغم خوه فوسط وذن الاخ الاخر :" لبرهوش مجلسو حداه وحنا دافعنا هنا "
شافو كيشوف فيه ابتسم وهو كياكل بشوية و عيسى داير صداع فطبلة بوحدو :" جدي "
ملي شاف طبلة عامرة ولخدم فكل بلاصة :" الملك "
مجاوبوش ورجع نطق :" حضرة الملك "
مجاوبوش ونطق بضجر و صوت رقيق مغبن :" جدووو"
شاف فيه بود :" هانا احفيدي "
شير ليه لطبسيل ديال لحلوة وحاط صبعو وسط فمو كيطلع عويناتو بمشاكسة فايليزابيت لي قدامو :" ايسى اش قلناا الحلوة لا السنينات ايحرقوك "
هز كتافو بملل ولا مبالاة
هز مالك شوية قليل وخطو ليه فوسط الطبق ديالو :" بصحة "
دفع طبسيل :" هذا رافاييل ومغيشبعوش "
عوج فمو :" جدووو "
شاف الملك فبنتو بعينيه حتى هو كيتوسلها دير لحفيدو لخاطر تنهدات :" غلبتيني المشاغب "
ضحك :" عموو لوراانس "
شاف فيه بنص عين :" نكثر الشكلاط كي ديما "
حرك راسو باه كيحك يدو مع بعض بحماس حيت غياكل الحلوى لي كيبغي
عن الصنت وغير صوت عيسى لي مسموع فالقاعة الملكية حتى بداو كيسمعو صوت خطوات الجنود تتعالى وصرخات الخدم و الزنار كيزمر
تلفتات ايليزابيت :" شنو واقع هنا ؟"
وقف الملك :" معرفتش "
كلشي ناض كيستفسر على سبب الضجة قبل ميبداو يسمعو الصوت الزاج كيتهرس و الخدم كيتقتلو بسيف وسهام والجنود كيتقتلو بالسهام النارية من برا كيجيو السهام النارية من باخرة فالبحر لي مقابل مع ابواب القصر
العافية تولعات والدخان كثار كلشي كيجري هربان الامراء كلهم هربانين و الملك خرج يقاد الامور ايليزابيت كانت شادة قيد عيسى وكتبكي :" مالك "
مالك معنقها :" بقاي مع عيسى منقدروش نخليو لملك بوحدو "
خرج وسد عليهم الباب :" سدي من لداخل باش ميقدر تا حد يفتح عليك لباب "
باس فوق راسها :" متخليش عيسى بوحدو رضي لبال لراسك "
شدات فيدو :" مالك "
أنت تقرأ
خضوعي
Historical Fictionكان يا مكان فقديم الزمان حتى كان الحبق و السوسان و الله فكل مكان الملك مالك الرحمان ونزيدو نصليو على نبينا العدنان عليه افضل الصلاة و السلام ، كان لخير فكل مكان كانت الريشة تقهر لميزان وكان لعمى يتخطى لحيطان وكان الشيخ يقطع لويدان ولعرصة كانت تغذي...