⚜الجزء:241⚜
" عيســٰـى .. "
🖤 #خُضُوعِــــــــــــــــــــــي 🖤
بقلم : Ikram ElYaakoubi
" قالو ناس زمان .. "
وهي معاه دق الباب رد بطرقات برجلو فالارض بمعنى السماح بالدخول دخلات راما وهي ملحفة و انيقة وسط لحافها وكسيوتها الطويلة وهي حانية راسها " مولاي سمحلي قاطعتك "
ابتسم " قربي "
زينب غتاكل راسها وهي كتشوف عينيه على راما وماشي من عادتو يطلع عينو فلخدم " مولاي الله ينصرك "
وقالتها بالعربية واخا نطقاتها بتعتلم وحروق ممفرزينش فهمها و برزانة نطق " تبارك الله "
هي ابتاسمات مفتاخرة وفرحانة " غترجع غتلقاني حفظت و تعلمت "
قربات بشوية وهزات يدو باستها وحطاتها فوق راسها بمعنى ارضي عليا " غترجع وغنصلي اولى صلواتي وراك فمسجد جديد "
زينب مكانتش كتفهم كلماتها ولكن كتفهم نظرات عينيها وتعابير لي كلهم اعجاب وتملق لعيسى " سمح لي سموك غنخسر عليك الخلوة "
وخرجات مفقوصة غطرطق وهي كتشوف راما قريبة لعيسى وحتى عيسى عاطيها وقت عكس باقي النسوان لي كان كيرميهم
وتحنات عند وجليه شادة لحافو ببن يديها " مولاي قلتيلي خاصني نبدل السمية "
بخجل " ولا سمحتي بغيتك تعطيني اسم قبل متغادر للحرب "
متمسكة فلحافو " بغيت سمية لي تخليني نحارب و كنجتاهد فديني وانا كنتسنا رجوعك "
نطق بلا ميتردد " نعمة ، غتكوني نعمة لهاد المملكة كيفما الاسلام نعمة كبيرة عليك نعم بيها الله عليك من دون البقية "
كترددها وهي مبتاسمة " نعمة "
وقفات " نعمة كتدعي معاك امولاي تمشي وترجع لينا بالسلامة "
ومدات ليه قريعة صغيرة " هذا ترياق كيعالج الجرح دغيا و كيلم اللحم و يجبر العظم خليه معاك نخاف عليك ا مولاي "
خداه منها وخرجات وبقا كيشوف فيه وهو مبتاسم...
خرج من وراها كيقاد فسلهامو لقاهم مستفين قدامو ايليزابيت و اناستازيا و زينب وشامة حداها و مامات اناستازيا هادو هما سيدات القصر زعما كلهم حانيين راسهم كيودعوه الا زينب معارفاش هاد تقاليد
ولعادات ومناوياش تعتانقهم وكلهم كيبوسو على يدو " تمشي وترجع بسلامة مولاي "
زينب تحت لسانها " تمشي مترجعش لاكنتي اترجع على ود داك راس الحنة "
قرب لزينب خطاها بدراعو وهمس فوذنها " جناحك متعتبيهش "
غير زاد طلعات عينيها بشوية وكتعوج فقنينفاتها " نيني نينييي جناحك نيني "
أنت تقرأ
خضوعي
Historical Fictionكان يا مكان فقديم الزمان حتى كان الحبق و السوسان و الله فكل مكان الملك مالك الرحمان ونزيدو نصليو على نبينا العدنان عليه افضل الصلاة و السلام ، كان لخير فكل مكان كانت الريشة تقهر لميزان وكان لعمى يتخطى لحيطان وكان الشيخ يقطع لويدان ولعرصة كانت تغذي...