Eg:1

58.7K 1.4K 681
                                    

(لا تسألوني ، رواية جديدة نعم ، تعويضا عن الذي امتسحوا من قبل الواتباد مو مني ، رح تكون الرواية هاي هادفة جدا و اتمنى انكم تقرائوها ، وتحبوها ، نعم بعض عن طريق التشجيع منكم ؛ و الكتابة المستمرة مني ، احبكم فالله )

رقم واحد ، ادعى آب لورين بالاسم التالي من اسمي ، اعتبر فتاة نرجسية مثل ما دوما ابي يخبرني او حتى يقولها الي الى الان !

فبالحديث عن ابي ، فبالتاكيد هنالك عائلة ، بالفعل انا لدي عائله كبيرة ليست بالعدد ، بل بالمنصب التي يملكها كلن من جدي جاك وزيرا للدفاع المدني في البلدة ، و ابي نائب لوزارة الصحة ، ومن جانب امي فهي ناشطة سياسية واقتصادية معروفة بين الجميع ..

ولدي اختي ؛ سيلين التي لا اعلم ما فائدتها في الحياة سواء بانها اختي فقط ، عكسي بكل التصرفات و المنطق ،، انها الى الان تلهواء مع الخدم الكثيرون الذي من المفترض بانهم اوساخ لا تستدرج الى ايت لمسة منا ! ونعم هي تلعوا الى الان وعمرها تخطى التاسعة و العشر *!

احب و لا احب فكرة تكون عائلة كبيرة بالمناسبة ! لان فبذالك الامر و الكثرة تكثر الاصدقاء بالرفة و الفطرة مع الامور التي لا احبها في الكثير من الاشخاص الغير مرغوبون بسوقية غريبة برفقة افراد عائلتي ، فالبطبع انا من عائلة غنية جدا و لا احتاج ان يصفني احد من طبقتي باي لفض اعتصامي بالنسبة الى نسبي و مكانتي الاجتماعية في هذا البلدة ، بريطانيا!

" انستي"

صاحت بي الخادمة لالتفت اليها و انا بجوار تسريحة غرفتي معتدله بجلوس باتجاه الباب

" ما الامر؟"

صحت بها و انا لا احتمل ان انظر الى وجهها العجوز

" لقد وصل الضيوف، و هم بانتظارك الان على العشاء !"

" حسنا ، اخرجي الان من غرفتي !"

نعم لدي ذلك الحس العالي من الغرور الذي يراه البعض بي ؛ الا انني لا استحسن فكرة كوني افكر بهم كثيرا بحكم معرفتي بنفسي اكثر مما هم يعلمون بي لذلك انا لا اهتم.

وضعت احمر الشفاة الخاص بي استبعادن لاي فكرة سلبية لا يجب ان تحتوي فكري الان ، فانا اكثرت زينتي اليوم بحكم انني سوف اقوم بمقابلة شخص مهم ، مهم جدا بالنسبة الى ابي و جدي !

وضعت حذائي العالي الذهبي و انا اخرج من جناحي ، باتجاهي الى الدرج المؤدي الى غرفة المعيشة ، مشتهدة بيدي على ثوبي و انا امشي طريق الى غرفة الطعام ..

" مساء الخير"

قلتها انا و انا اقوم بالابتسامة الغير مرحبه بيد الحارس الذي كان يرشدني الى الطاولة لاقوم بمقابلة ثلاث شبان وفاتان ايضا برفقتهما ، لا ارد ان احتسب كثيرا لانني لن ألقي التحية كصافحة لايت احدا كان .. فانا لا اخبذ هذا ايضا

Egomania.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن