( مرحبا يا اميرات , شكرا لانكم نفذتوا المطلوب , و اليوم ايضا رح نتعامل بنفس الطريقة #دلعني ادلعك , اللي هي نوصل البارت اكثر من 160 فوت , مع التعليقات على الفقرات على هالرواية , والمخنزات يالله برا ما نبيكم عووع .... اذا شفت في تفاعل منكم اليوم وتعليقات حيل رح انزل الثاني اليوم )
" هـــــــــــــــــاري ألحقني , هــــــاري "
انا فقط اصرخ واجري بأقصى سرعتي الى الكوخ الذي كنت ماكثه به برفقته , الدب خلفي يجري و انا اقارب على الوصول الى الباب ,,
" آب .. ما الامر.. "
" هاري ارجوك ادخلني الى الداخل , لقد هنالك دب خلفي , انه اسود و بمخالب كبيرة ادخلني .. "
اقولها اليه و انا الهث, ابتعدت و انا اختبئ خلف ظهرة وهو لا يزال واقفا امام الباب , ولا انكر بان بنيته العريضة هي من قامت بأنجادي من سد الباب
" اغلق الباب ايها المغفل , ما الذي تنتظره هنالك دب كبير يلاحقني , يا اللهي ها هو "
صرخت بأعلى صوتي وانا انظر الى ذلك الدب وهو يأتي جرياً و من الواضح بانه قد لحق بي
" اغلق الباب الان , ارجــــوك اغلق الباب "
اصرخ الى الان و انا ابتعد عن بنيته الان مختبئة اسفل الطاولة الخاصة بالطعام , انا ثمينة وجسدي ثمين لا اظن بانني استحق ان يقوم بأكلي دب مفترس
" اللهي آب , هل انتي خائفة من كاكاو , انها مراهقة ! "
هاري يقول وهو يقوم بإدخال ذلك الدب , ليقوم بمداعبة يد الدب التي قد قامت بمصافحته , يا اللهي ما الذي يحدث , انا فقط انظر اليه بدون حتى ان ارمش و لا افهم ما الذي يحدث بجواري من مفاجأة صاخة الى الان لا استطيع ان اشعر بعقلي الثمين كيف عليه استدراكها او حتى تصديقها
" انها أليفة , وبالتأكيد اتت لكي ترحب بكي , فلا تنسي بانك انتي هنا تعتبرين دخيلة "
" هل تمازحني يا هذا , الا ترى بان مخالبها قادرة على سلخ جلدي , و نها ضخمة جدا , جدا كثيرا "
" جدا و كثيراً ايضا , حسنا ايتها المتحققة , توقفي عن قول هذا الحديث امامها لان هذا يؤذي مشاعرها , هي ليست بدينة انما عظمها عريض , و ايضا مخالبها جذابة جدا , اجمل من أظافرك "
هاري يقو و هو لا يزال ممسك بذلك الشي المسمى بالدب , قلبي قلت نبضاته السريعة التي هلعت بها قبل دقائق من الموقف الذي راودني ..
" الى اللقاء .. "
ايقظ شرودي صوت هاري و هو يقوم بإغلاق الباب ,لا الى تحت الطاولة مختبئة بجسدي الجميل هنا
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !