( وآخيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً حصلت وقت ارجع هنا , ياهو العيد متعب تعب , يا اللهي , المهمممم بنات , شكرا لانو رجعنا المركز# الخامس من جديد شكرا من دونكم الرواية ما تسواتء بيسة , يالله اريد عيديتي هالبارت يوصل اكثر من الف كومنت مثل ما صار في البارت اللي قبل هذا ببارتين ههه فدوة كل شي منكم حلوا الله يحفظكم يا رب , اتمنى ما تبطلوا الفوت عشان ما تتراجع الرواية من جديد )
عدت و الان مستلقية بجوار هاري الذي لا يزال نائما! محملقة بوجهه و انا اتفكر بخيال بعيد ، نعم لقد جفت عيناي من الدموع الان ، تاركة مشاعري الداخلية هي من تنال مني افتقاداً اليه , محاولة سند يدي الان على خصلات شعرة مداعباً رفق خوفاً على تألمه اكثر ..
اقتربت منه و انا فقط استند على صدرة ، مخبئة جسدي الضئيل اسفل جسده و انا اتنهد به , طاردة تنفسي المحبط .
...
لا تزال عيناي مغمضات الان ؛ غالبني النعاس الذي لم آكل منه الى الان ، الا ان هنالك يدا تمسح على ظهري بروتينية اكاد اتذكرها من ..
" هاري ؟.. هاري !"
سالت و اجبت و انا بالفعل فتحت عيناي و انا انظر اليه بتحديق كسول محاولة استدراك الحركة التي اشعرها الان بترابة يدان على ظهري، لا بل هو كان يضمني و انا على عناقة ؛ التفت و انا اهم جلوسا الى وجهه الذي كان فقط يبتسم الي بهدوء..
" يا اللهي الحمد الله !"
قلتها بهدوء بمجرد ان استوعبت بان هاري قد
" استيقظت , تباً لك لقد ارعبتني عليك "
لا يزال اندفاعي متضح على نبرته و انا فقط اهتم بروحي الهائمة الى نور عيناه المفتوحتان , ابتسامتي صاملة بإشراق حتى و ان كنا في الليل فعلاً , الا ان نور ابتسامته التي عادت للإشراق في وجهي الان اعادت لليل روح
" حبيبتي أنا أسف .."
يقول الي هاري يجعل من حالي افضل بمجرد ان تحدث الي كلامياً الان برغم اعتذاره اللطيف ؛ شاعرة بجسدي وهو يتوقف يحملني اليه بجلوس قد امكنني اليه , عانقته الي بنفاذ صبر و بتعلق , جامعة يدي على رقبته بعناق حار اريد ان اطلقه بشوق عارم افتقده .. لا ازال متعلقة كالطفلة حول رقبته معانقته الي ..
" قلقت عليك كثيرا ، انت فاقد الوعي منذ صباح الامس ! لقد قتلني الوضع و لم احتمل هاري ، فكرة الابتعاد عنك صعبة و لا احتملها!"
اشعر بقبلته على كتفي قد طبعت ، اغمضت بحياتي مرتخية ؛ طاردة القلق بعيدا و انا اقبل رقبته المقابلة لوجنتي اليمنى ..
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !