(السلام عليكم بنات ؛ يالله 180 فوت ، واكثير من خمس مةدئة كوننت ورح ينزل البارت التالي مباشرا ، اتمنى يكون تحطوا بسرعة عشان فعلا تستاهلوا يكون لكم بارتين في اليوم ❤
واشكركم كل الشكر للن البارحة الكل عمل كومنتات و كنتوا متحمسين بطرؤقة حمستني حقا )" ولما علي ان افعل ذلك ؟ انا لا افهم آب!"
تقول الي سارة لتجعلني اريد ان اضرب فمها الرخيص الان ، لكن ايضا ليست غلطتها ؛ ولا يجب ان اعاملها بجمود برغم تدني مستواها امام مقامي ، الا ان انا من علي ان اقوم بمسايستها الان فانا احتاجها .
" انظري الي ، ما رايك ان تخرجيني ؛ وبعدها ساخبرك ؟!"
" حسنا سنخبر هار.."
" لا لا هاري لا ، لا تقولي له ، انا فقط اريد ..ايد ..اتعلمين ،اعني انتي فقط لا تقولي اليه شي "
اقولها اليها بنبرة سريعة و هامسة ، انا مرتبكة و لا اعرف كيف علي ان اكذب ، هي تنظر الي باستغراب الان الا انها .. مطيعة
" برغم ان هذا غريب ، الا انني سافعل ذلك بالطبع ؛ متى تريدين ان تذهبي ؟"
تقول الي ويدها تحاول سحب الثوب الان من على ساعدي بعدم صبر .
" ما رايك ان يكن بعد منتصف الليل ؟ "
" لا يوجد لدي ايت مشكلة ، فوجودب هنا كعدمه ، هاري لا يرغبني بعد الان و ازن بانه جاد هذه المرة بانفصالة عني ، وبعيدا عن كوني الى الان استغربك لما لا تريدي ان تخبري هاري ، الوضع غريب "
تاخذ الثوب و هي تقوم بقياسة على جسدها ، بعد ان رمقتني بنظرة بعيناها العسلية وهي تشير ..
" لا تهتمي ؛ و اكتمي على الامر الى اشعار اخر !"
اقول اليها ، وانا التحق بالهمس في نبرتي ، فهاري الان قد دخل من الباب ؛ اشعر بالقلق وانا انظر اليه ..
هو فقط يرمقني بحاجباه المتحددان و يذهب طريقا الى المطبخ ، مع سلت السمك التي بيده استنتج بانه قد اتى بالسمك للغداء اليوم ..
جلست على الاريكة و انا استند بالاستلقى عليها ، متشاورة مع نفسي عن خطت هروبي الليلة من هنا ، حتى و ان كنت لا اعلم ما علي ان اقوم به بعد الخروج من هنا ؛ الا انني سأجد نفق النجاة ، الا وهي السفارة البريطانية!
"آب انا اريدك !"
هاري يقول الي ليجعلني استقيم الان و انظر اليه ..
" ماذا تريد ؟"
قلت اليه ، ولما لا سأذهب ليراني اليوم وغدا لن يراني بعينه البته ، اخذتني قدماي امامه الان لاقابله ونحن متلاقيان امام فرن الطعام في المطبخ ..
" ماذا هاري ؟!"
اقول وانا اضع كلتي يداي بتربيع منتظرة قولة
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !