(السلام عليكم حبيباتي اعتذر ما نزلت امس بس كان النت مقطوع ، احب اشكر كل بنت للحين موجودة واقولها شكرا زاتمنى نكمل الدعم لثلاث بارتات الجاية و ان شاء الله بتكون هذي الرواية مجرد ذكرى حلوة فمكتبتك ، اتكنى من اللي كانو يعقوا قبل وااحين يصحصوا معي وينهضزا شوي من الكسل ، كلما عندنا دراسة واشغال بس الحمدااله مرتبين وقتنا ! يالله يالله يالله شدو حيلكم معي عشان نغك هالعقدة مع بعض !)
جورج ، جورج
عيناي تؤلماني واشعر بالدوار ، احاول ان افتح بعيناي بمجرد ان شعرت برائحة العطر القوية التي اجتاحة انفسي الان .
" ها هي آب ، لقد عاد وعيها اليها من جديد"
سيلين ، انا استمع الى صوت سلين بمجرد ان فتحت بعيناي وعدت لاعلاقهما هدف الحرقة التي اشعر بها في عيناي .
" ثمينتي ، لقد استيقظتي "
يدان امي قد امسكت بي ةهي تقوم بتقبيل راسي الان ؛ فتحت بعيناي اان تدريجيا و انا انظر اليها ، هنا امي وسيلين مع الخادمة
"من اتى بي الى هنا ..."
بإنفعال قلت وانا انهض من على الكرسي الحريري الذي كنت منامتا به ، امي وانا وسلين فقط في هذه الغرفة ، هما يحدقان بي بستغراب الان فبالطبع ، لا يعلمان بما يحدث
" آب عزيزتي انتي متعبة اختي .."
" انا لست متعبة ، لقد رأيت جورج قبل قليل في الساحة الخارجية للمكان و فيونا.... "
وضعت يدي على فمي وانا احاول ان لا اجهش بالبكاء وانا اتذكر حديثها بشأن الطفل وشاعرتي بالتصديق ما ربطه في عقلي بنجرد ان قالت ..
" فيونا .. وهاري .."
قلت وانا اعلم بانني ابكي بدرامية بمجرد ان اتخيل بانه سيكون لغيري أموت ، ماذا ان كان بحق هاري متزوج ولدية في يوماً زوجته! لكن .. كيف فهو تزوج بي بالغابة ، لكن ليس ديني ولا مدني حتى ، ززاج بيننا الاثنان
" آب ، ما الذي تعنين بهاري وفيونا ؟ ما الامر؟ "
امي من قالت الي الان ، الا انني لا استطيع ان اكبح نفسي وانا ابكي الان من خلف يدي التي وضعتها على فمي ، لكن صدر صوت بكائي الذي قررت ان اجهش به الان وانا انظر الى الارض عائدة الى الجلوس من جديد .
"ما الامر اب تحدثي ؟"
صوت امي تخشن لوهلة بعلوا .
" امي دعينا نفهم الامر .."
تقول سيلين وهي تاخذني على مهل ، اشعر بها تستند ارضاً وهي تنظر الي بينما انا على الكرسي ماكثة تاركة لسلبيتي تنال مني وانا اطلق العنان وابكي
" هاري ، و في المرة الأولى التي وجدت بها الصورة المعلقة في الكوخ ، اخبرني يانها صوراً لابن شقيقته التي اظهر بها الشبة الكبير الذي يحوية ملامح ذلك الطفل المسمى بتشارلي !"
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !