( السلام عليكم مرحبا بنات , كيفكم اليوم , لكل من علقت وعملت فوت و مشت ع القوانين انا احبك لله فالله , و المخنزات اللي يتابعوا وما يحطوا شي عشان شايفيني ما استاهل اقولهم مرحبا ملاين بعد , يالله البارت التالي رح ينزل اذا صار عدد الفوتات 160 , شفتوا العدد ايوه زاد , ووالله العظيم ما بنزل لين بشوف هالعدد موجود هااه شغل دلعني ادلعك ! وعلقوا ع الفقرات يا بعد عمري )
" اذا اردتي تعويضي ، فانا اريد اثنان مليار ! "
يقول الي هاري ليجعلني فقط اتنفس متذمرة ، لا اعلم ما الذي يحاول ان يصل اليه في الوقت الذي اريد منه ان يتحذر مني ، فنعم قلت بانني استطيع ان ادفع ربع مليار قد طمع في المليارات الاخرى !
" حسنا انا موافقة ؛ لكن ارجعني الى قصري قبلها !"
ضحك مقهقها بعد ان ترك السنارة على مسندها الخشبي الذي المثبت سابقاً و هو يقوم بالنظر الي ، لا نظرتي تضحك و لا حتى ملامحي و طريقة سردي لحديثي السابق يجعل مني ظريف و أضحك .. مستفز
" ما المضحكة الى هذا الحد !"
" انتي في الحقيقة ، أتظنين بانني استطيع ان اثق بسليطة لسان مثلك ؟! لا ايتها الصغيرة ، عقلي اكبر من عقلك بمراحل ولا اظن بان الفكرة قد ترسخت في راسي بعد ، انسي الموضوع"
انه اخرق ذكي ، بغض النظر فانا لست بخيلة لكي لا اعطيه مبلغ كهذا ، الا ان من جانب اخر انا مضطرة على الفتن عنه ؛ فهو بكلتي الحالتين فعل فعلة كبيرة كمجيبي الى هنا ، و فكرة انني يجب ان اقوم بالمدافعة عن نفسي امام عائلتي .
" هاي انتي .. اردت ان اسأل سؤال"
بغض النظر عن ما سيسأل الا انني غير موافقة البته على (هاي انتي) التي قد نعتها الي , انا من يقال الي هذا !!
" ادعى آب !"
اجبته وانا ارفع بخصلاتي الحرير الى الخلف
" ما اسم شقيقتك ؟ "
سؤال ليس متوقع من شخص تافه مثله
" وما ادراك بان لدي شقيقة من الاساس ؟"
نظرت اليه بطرف عين ، فانا لا اريد ان احدق به كثيرا ، فناظرة يمقت نفسي الثمينة وانا لا اريد مضايقة نفسي بزوله الممل !
" انا رأيت صورة العائلة الخاصة بك على احد ممرات القصر !"
اعلم الى ما يشير بدون حتى ان افكر , فصورة العائلة معلقة على غرفة الحفلات الخاصة بالقصر
" واو ، انت متابع اذا ، لم يبقى مكان في القصر الا و نظرت اليه "
يضحك هو مقهقها و هو يقوم بسحب سنارته ، و بالطبع مع ذلك البرود هنالك سمكة
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !