Eg:69

7K 448 500
                                    

(مرحبا بنات شتقتلكم مرة و الله العظيم ، بس ما علية عذروني كنت مريضة ، ولحد الان في لفراش الله زطيلكم عذاب هاللوز ، وعيوني مصفرين من الحمة ، المهم اسمحولي اذا ما كتبت كم يوم سامحوني بس غصبا عني 😘 )

(تذكير يللي ما تعرلق ليوم انا حافظتنهم كلهم ، وييل ما تعلق بعلقها من قفاها وشكرن😏👒

_

تجاهل فمي الامر الا ان عقلي لم يتجاهل ذلك البته ، فأنا بالفعل بدأتُ أشعر بالقلق الكبير و الخطورة من الأسرار الذي بدأ يقوم بأخفاءها هاري عني .

" آب .. لما لا تأكلي!"

قال الي هاري لانظر اليه بدلا من الصحن الافطار  الذي امامي ، وانا اعلم جيدا بأن ملامحي لا تشير الى البشرة الجيدة ، كل ما بي مُبان وواضح بالنسبة اليه لذلك هو سألني هذا السؤال للمرة الثالثة ..

و الثالثة ستكون ثابتة .

" هاري ، ما علاقتك بالملكة ؟ ولما هي تتحدث اليك ما ث
صلت القرابة او المعرفة التي جمعتك بها  ! "

" هاري ، ما علاقتك بالملكة ؟ ولما هي تتحدث اليك ما ثصلت القرابة او المعرفة التي جمعتك بها  ! "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تجرع ريقة والغريب بانه لا يبدو بانه متفاجئ من سؤالي، و كانه متوقع بانني سوف اقوم بسؤاله اياه

" كيف عرفتي ؟"

" استمعت اليك ، ولم استطع عدم التجاهل اكثر من هذا لسرد"

" اذا لما لم تسأليني مباشراً"

" لا وقت لتحاذق صدقني ، لانني سأُجيب بانني كنت حقا اتمنى ان تقوم بمصارحتي انت"

قلت بغضب هذه المرة و انا اترك الملعقة ليوئامه هو وهو يضحك بسخرية ..

"نعم هذا ما اتوقعه منكي في كل مرة نتشارك ونتواعد باننا لن نخوض ايت نقاش حاد يفسد الاجواء بيننا !"

هززت براسي على نا يقول الي تهكماً

" نعم .. وهذةِ أيضا طريقتك في عدم الاجابة و ذكر اسبابك  بتبرير!"

" لا انا لم اتهرب منكي انا فقط كنت اريد ان اقول بأن الملكة كانت تعلم جيداً بعلاقتي بكي ، وتلقيت الكثير من التهديدات منها لكي لا اخوض هذه العلاقة ، ولكن صريح اكثر انا لم أعد بعد الان على الرد!"

اجابني بطريقته السريعة و هو يشير ، متباعدة بقامتي وقوفاً و انا احدق بالنافذة ، نعم انا اتهرب من عيناه خوفاً من الوقوع بها من جديد .

Egomania.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن