(وعدتكم اني بنزل بارت اذا كانوا التعليقات اكثر من 400 وللاسف ما في غير 200 ، واحتراما ل200 يللي عقوا ؛ هنزل البارت ، انخذلت )
" سموك ؛ والداك تنتظرك في السيارة الخاصة من اجل جلسة الشاي المقيمة في منزل عائلة كنجهت"
تقول الي الخادمة لتذكير وانا اقف الان مباشرة خروجي برفقتها ؛ اني اتلهف للخروج من غرفتي قليلا بعيدا عن الذي تشعرة من ناحيتي امي الي ، والموقف المحرج الذي تعرضت اليه وانا برفقتها قبل ايام !
اعدلت بقبعتي البيضاء وانا التمس قفازاي الصوفيان الذي وضعتهما على كلتي يداي
" مرحبا !"
قلمت بإلقاء التحية الى امي وسيلين وهما جالستان على الكرسي الفره بتقابل
" مرحبا !"
ردت سيلين علي وهي تعدل قبعتها الزرقاء وتنظر الي .
" ما بهما عيناك صفراوان آب"
امي سألتني وحمدا لله بانها تحدثت بامر اخر عن الذي افكر به من ناحيتها وناحيتي .
" لا اعلم ما خطبهما منذ ان عدت من إيطاليا ، يحرقاني بستمرار !"
تهمهمت بهزز براسها بالموافقة وهي تنظر الي .
" اكره ابنتاها التوامان ، يتصلقان بي بطريقة غير عادية ، انهما كالصمغ !"
سيلين محقة في قولها هذا ، عائلة كنيجهت اقل منا ثروةً ، وهما ظائما ما يقومان بتعين قدراتهما لنيل مني انا وسيلين بالكثير من التلصق المباشر وغير المباشر .
" سيلين تحلي ببعضً من اللباقة صغيرتي "
تمي من قالت موبخة سيلين وهي تقوم باعدال لها بقبعتها بينما انا فقط تنهدت بتنفس
" سيلين محقة"
قلت بهدوء
"فتيات ! اللباقة اين ذهبت ، ارجوكن لا اريد المزيد من السوقية انا حقا انيت لانفذ هذه الدعوة قبل الزفاف ، الملكة ستكون متواجدة ايضا !"
تنهدت بتذمر وانا اقترب بثوبي الضيق الى النافذة و انا انظر الى الطريق الممطر ، سندت براسي على الشرفة زانا استمع الى مقطوعة قداس الموت على لمذياع .
لما ا اشعر بالتعاسة التي يجب ان تكون الي بعد اسبوعان ، غبية اضحك على نفسي بان هذه الايام بعيدة عن الان .
" وصلنا .."
امي من قالت وهي تقوم باعدال بخصلاتها الطويلة المشابهه لخاصتي وهي تقوم بوضع يدها على قبعتها وتهم بالخروج من السيارة باشارة الخادم الذي قد فتح الباب .
تنهدت بتنفس وانا اخرج خلف سيلين ، هنالك صحافة وهذا غير جيد البتة لوجهي الشاحب وعينان الصفراء .
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !