(السؤال الحين تريدوا بارت ثني اليوم ولا انام ؟ لانو اذا حصلا تعليقات حيل رح انزل الثاني الشعور اني اكتب واحد اخر وحشني , وحشني اوي يا منه ! يالله حبيباتي حاولوا شوي تسرعون عشان ارد واحططلكم بارت ثاني , لانكم انتو بالنسبالي طاقة اجابية جداً مهمه عشان اكمل كتابة و ابدع فيه ... )
" الان هيا انتي .. "
امي تقول الي وهي ممسكة بمعصمي , تنزلني من السيارة الركزة على بوابة القصر
" ما الامر ساندرا , على مهلك على يد الفتاة , ولما تجرين يدها بهذه الطريقة ما الامر ؟ .. "
ابي يقول , فهو متسأل كراي البقية من عائلتي الان و نحن على رجوع , امي لم تتحدث الي ولا بكلمة الى ان انتهاء الحفل , و اظن بانه آن الوقت لكي تنفجر و لم تصبر الا وهي تدخلني الى اقرب غرف القصر ,
" امي سأشرح لكي .. "
" ماذا ستشرحين , وماذا ستفعلين , يا اللهي , ما الذي ستشرحين ؟! اجيبيني ؟ ! ستشرحين لي كيف كنتي تقومي بتقبيل شاب في القصر و الحفل الذي قد اعد لكي من اجلك في مكا مرموق كالذي كنا به .. "
امي تصر وتقول في وجهي بغضب واضح , يجعلني اخجل ان انظر الى عيناها , الا انني لا اريد الانكسار ففي كل حين هي تفعل ذلك انا لا احبذ فكرة خضوعي , حتى و ان كانت امي , او اذا كنت مخطئة ..
" لا أستطيع ان افهم ايت شي من فعلتك آب , ما الذي يحدث لكي ؟ اين انتي من كل هذا ابنتي لم تكوني هكذا ؟ "
امس تقول الي لوهله رقت عيناها الا انها لا تزال معاتبه , فعيناها الغير مستقرتان بين الحدة و التوتر تصف ذلك
" من ذلك الشاب آب ؟ وما علاقتك به ؟ "
سألتني و انا فقط اكمل صمتي , وكأنني احاول ن ابتلع لساني فقط
" اخبرني من ذلك الشاب الذي كنتي برفقته في شرفة القصر آب ؟ من ذلك ! "
شدت بقبضتها على كتفاي الان لتعلن اجبارها
" قلت لكي تحدثي ؟ "
تهزز بكتفي
" لست مجبره على الحديث ان لم اكن اريد ان افعل ذلك أمي ! انا لست مجبره على اخبارك ايت شي يحدث لي ! "
بحدة اقولها اليها , فانا حقا ازعجتني يداها وهي تضغط على كتفاي , و الاثر منهما هو نظرتها الجاحدة التي تلقيها الي , فهي ملحة الي بإزعاج
" لما لستي مجبره ؟ الا تثقين بوالدتك ؟ "
تنهدت امي الهواء من صدرها بتذمر واضح
" نعم ! انا اثق بكي أمي , الا انني لا اثق بتفكيرك ! "
اقولها اليها بتهكم و انا أمسك بثوبي المزخرف و انا اذهب طريقاً الى الباب الخاص بالغرفة التي احتجزتني بها لتتهكم علي مثل ما هو واضح
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !