(شككككررررا لكل من علق و عمل فوت امي احبكم من اعماق قلبي الله لا يحرمني و حلو ان وصلتوا عدد الفوتات بيوم ونص عشان اقدر انزل البارتات يومياً و اتمنى نكون متعاونين دائما , يالله البارت رح يوصل 170 فوت رح ينزل الثاني , اتمنى تعلقا كلكم ع الفقرات , احبكم بقدر ما اسعدتوني ,شكرا )
" انا لا اعلم لما انت غاضب مني الان ! لم اتفوه بايت كلمة تزعج "
اقول الى هاري الذي منذ ان اصر ان نعود من تلك الجنة التي كنا بها قبل قليل بغضبة , هو متوتر الان و لا يزال غاضب وهو يرمقني بالنظر , اعدلت بيدي بتألم و انا انظر اليه
فهو الان يقوم بتعقيم يدي بدون حتى ان يتحدث ونحن متقابلان على جلوس في الطاولة الخشبية الخاصة بالطعام في كوخة
" اعني انا لم اقوم بتلي ايت حديث غير منطقي اليك ! اعني بوقاحة كما انت تسميها "
لا علم ماذا اقول الان سواء بانني فقط اريد منه ان ينطق ايت كلمات تبرر موقفة الغاضب" لا اريد الحديث وانتهاء الامر ! الان ما الذي تريدي ا تأكلي ! "
تألمت وهو يضع يدي ها انا قمت بالصدار انين واضح على نبرتي
"واو , اعني .. آلمتني .. "
" اوه حقا ! انا اعتذر "
يبرقش بعيناه الخضرا ء الي بطريقة احببتها فهو مهم , اعني من ناحية جذرية هو ليس بارد و لا يريد ان يقوم بمعاقبتي عن اخر فعل لي بحقة , اعني قبل ان يقوم المسمار بأذاي كف يدي الثمين , هو فقط يقوم بالنظر الي و انا لا استطيع ان اتراجع , فهنالك لمعة .. لمعة جيدة في بؤبؤ عيناه يرن ..
" اتحدث انا !"
ايقظ شرودي بانتباه اليه
" لما غضبت عندما علمت بانني خطيبة للملك القادم للعرش ؟ "
" انا.. انا لم اغضب , انا .. انا فقط توترت قليلاً "" جواب مجدي في الحقيقة , اعني من شخص في طبقتك , لا اعني الاساءة او حتى اقصدها فالأمر يحدث الواقع ايها اللص .."
اجبته بروتينية حذقة في نبرتي , ابتسم الان نعم , بطريقة افكر بها بالطبع , فقط سعيدة وانا اراه غاضب
"اتعلمين احتسي التراب , انا سأذهب للاصطياد ! "
ابتسمت بدون ان اشعر , انا فقط اعترف لنفسي وللمرة الاولى و اقولها فانا استهوي ان اره غاضب مني , لمعت عيناه او طريقة تحدد تلك الحاجبان يلفتني بطريقة غريبة تجعلني اريد ان اضحك بقهقها سعيدة على فعلتي .. وبالفعل انا لا اشعر بهذا حقداً
" الم تأتي ام ماذا ؟ "
يقول الي وهو يفتح الباب , بالطبع ستعود الي وستأخذ رايي ايها الغاضب , فأنا آب
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !