(مرحبا بناتي ، كيفكم شخباركم ، انا اريد اقولكم شغله ، روحوا ع تويتر طريقة التصويت هي تحطوا اسم القصة و الربط الخاص بالقصة ، مع هاشتاق MyWattyChoic االلي يريد يصوت للرواية عشان تفوز ؛ واللي ما يريد براحته ، واللهي وجودكم انتو معي اكبر فوز و الله يحفظكم يا رب لي ❤ ، نرع لروايتنا يللي بالقصد نزلتها ابكر عن قبل عشان نقدر نعلق اكثر و ننزل بارت ثاني ليوم وما تروح علي نومة و انا استنى )
" اللهي اب انها المرة الثالثة التي تتمنعين بها ، ما خطبك!"
هاري يقول الي شارح الي انزعاجه من الذي قمت به الان ، فانا شبة قبلت ان يقوم بسلب عذراويتي مني في الوقت الحالي ، مستلقية على السرير وهو فوقي الان , تنهدت للمرة المئة محاولة ان اتفادى خوفي في كل مرة يحاول
" آه هاري ارجوك توقف .. "
الان المحاولة الثالثة لنا و لم أقوم بتلبية طلبة و ابتعد عنه , لم يحدث شي انا فقط تألمت احتمالاً ..
" اللهي آب , اتعلمين امراً انا سأنسحب .. "
امسكت بيده و انا احاول ان ارجعة الي مرة اخرى ، فانا حقا غير مستقرة واشعر بالغرابة و عدم الثقة من اجابتي اليه بان يسلب مني عذراويتي و تكن اليه هو ولذلك قبلت فانا احبة و اطعت عيناه الملحة ، لكن هنالك الكثير من الاشياء المترتبة التي تجعلني لا اريد منه أن يفعل ومنها خوفي من الامير ، وعدم اراحتي بان يسلبها شخصاً ليس بذلك المستوى المناسب الي شي غالي املكه في جسدي الثمين ..
" الان سنحاول مرة اخرى ؛ وارجوكِ آب حاولي تناسي كل الذي بذهنك الان من ارتعاب وخوف ، انظري فقط الى عيناي ولا تترددي عن الصراخ اذا اردتي ، تذكري في كل مرة بانني احبك ولن اذيك !"
يقول الي وهو فقط يخاطب عيناي بطريقته الهامسة الي , اقترب مني وهو يقوم بتقبيل شفتاي بطريقة هادئة تشعرني كم هو حقاً يريد احتوائي و لا يريد ان يؤذيني , لكن هذا حديث قلبي وليس عقلي لذلك احاول ان استمع الى ما يقوله قلبي ..
"لا تخافي ثوان صغيرة ست.. "
قبل ان نتصل ببعضنا البعض انا وهاري بكاء تشارلي الماكث على الاريكة الان , التفت اليه مثل ما هاري فعل
" أوه لقد استيقظ تشارلي .. "
قلت الى هاري الذي فقط زفر الهواء بتذمر واضح على ملامحة وهو يتركني ليذهب ويأخذ تشارلي .. بينما انا فقط استندت اسفل الغطاء الخاص بالسرير و انا فقط اقوم بأعدال خصلاتي , لا اعلم اشعر بان جزء مني حقاً ارتاح و الاخر يشعر بالذنب على الذي حدث بهاري الان وهو يحدق بي بغضبة الواضح ..لكن هو صامت وهذا ليس البتة من طبعة اعني هو لم يتذمر من بكاء تشارلي برغم كونه كان ملح على كونه يقوم بسلب طهارتي مني ..
لا اريد التساؤل كثيراً , لأنني حقا لا اظن بانه سيعود الى الفراش من جديد..
"هاري حبيبي هل من الممكن ان تأتي الي بهاتفي ... "
أنت تقرأ
Egomania.
Fanfictionتمهل! قبل أن تنطق حروفُ لسانكَ آيت لفظة سيئة الى اي طرفاً كانَ لا تعلم من سيكونون هم بالمستقبلَ القريبُ ، او أجلاً ما سيكون البعيدً !