حين تحلق الفراشات

6

صباح الخيرات حبايب
طبعا البارت المفروض انشره قبل هيج وقت
بس الي صار اجو عمام اولادي وعوائلهم وبقو للسحور وقبل شويه راحو صار هوايه ممجتمعين هالجمعه ربي يديمها جمعة الاحباب اللمة بشهر رمضان تختلف والها طعم خاص

لذلك انشغلت عنكم
ملاحظة اغلاط كومه يمكن تلكون ترجموو من يمكم 👀

.....

ااااااااخ
لو ادري بقسمتي
وادري شنهو الكاتبه الله اعله الجبين
لا هويتك
لا عشگتك
لا تنفستك حنين

..........

ياقوت..

مر عليه الليل شكد تعبانه واحس عيوني تحركني من اغمض جفونها بس ماكدرت انام .. صدري مختنك حيل غرفتنه موجوده وقافليها ع حطتها عمتي بعد سنه من وفاته ومن بديت اتعايش وي واقعي بصعوبه فاتحتنه ادزلي الغرفه والغراض متحب تظلمني برايها.. بس اني رفضت وطلبت منها طلب كلشي يبقى بمكانه
الي عرفته بعدين كل خميس هي تنظفها وترجع تسدها والحد الأن متركت هاي عادتها تنظفها وتقرأ بيها قرآن وتهديله ثواب..

متردده بخوف بين اتشجع وافوت الها وبين لا اخليها وكت ثاني اخذ راحتي اكثر
حسن فرحان بعمامه بيومها نام يم مرتضى اخذه بغرفته عنده بلي يلعبه بي وماس جابت يمها بنات عمها وفرشتلهم كلهم من التعب نامت قبلهن عود هي تريد تلعب وياهن بس مكدرت تقاوم

رغم الي صار كله وجيتي مجبوره عليها بس اشوفهم مرتاحين عمتي الولد البنات
من التعب استسلمت وبين نومتي وصحوي شفت حبيبي واكف بالباب يباوعلي مبتسم جنه راضي عني مو بس راضي جنه جاي يتشكرني
هاي النظره حاسه بيها قبل نظرة الفخر من يفرح من شي اسوي يباوعلي هيج يلله يفاتحني بالموضوع ويثني عليه ويشجعني
هالمره شفته بنفس النظره
اني واعيه انو هو طيف لأن بداخلي احاجي نفسي لتكعدين لتفتحين عيونج شبعي منه شوف
حسي بي هو حاس بيج
صحيت مرتاحه الشوفة وجهه بطيفي الأخير طلعت اتوضيت ورجعت صليت ركعتين شكر الرب العالمين
ع القوة الي انطاها اليه ومرجعت الانتكاستي وهديتله صورة ياسين وبعدها صلاة الفجر ونمت

كعدت ع صوت عمتي تحاجي الجهال بصوت ناصي

.. كعدوو ولكم بلاها الوكاحه هودوو خلوو عمتكم نايمه تعبانه لازم الليل مانامته سهرانه...

فدوه اروح العمتي حافظتني وتعرف الي يمر عليه
كعدت هم يكعدون من الصبح

البنات متحضرات للدوام ضجت ع ماس وحسن
اصلا اني مأخرتهم سنه لأن جانو صغار حيل شلون تروح عليهم السنة هاي هم وماس صف اول مهم بالنسبه الها

صبحت عليهم بداخلي احراج ماجني بت ذاك البيت نفسه وبيوم جنت احسه بيتي واتصرف بي براحتي

ردوو عليه باهتمام وعمتي سوتلي مكان يمها مؤيد يشرب جايه ومنتظر بناته يوصلهن عنده لاره بعمر حسن والاكبر منها ساره رابع ابتدائي وعلي بعده ممتسجل عمره خمس سنين وبنته الزغيره وجـَن