كانت تقدم قدم وتأخر قدم وهى تخطو نحو منفاها الاخير فى قصر بعيد تماما عن كل ما تحلم مقبرة لشبابها وخندق لكل أحلامها وطموحاتها الجامحه ،هناك حيث السلطه ولا مفر من تنفيذ الأحكام حتى ولو كان سيف العشق بتار فإن للسلطه مطرقه تقضى على كل المشاعر ولا تعرف الرحمه وخاصتا أمامها هى أكثر البائسين والحظوظ النادره برغم أنها الإستثنائية،المشتعله،العفويه، الخَطرة،، موعدنا الجديد مع كل جديد برواية جديده🙈 #عشقت_إمرأة_خطرة حاجه كدا تزحم دماغنا وتفصلنا عن العالم انتظروا الحلقة الأولى مؤقتا
97 parts