لقد كان "زيد"دوماً عنوانا للاناقة أما الليلة غَير العنوان ليكون رمزاً للفخامه وضح تماما التغير الجذرى وما يثبت أنه بدأ حياه جديده وتخلى تماما عن شبيه القديم وقف أمام الدرج بإنتظار عروسه بيده باقة من الورود
علا صوت الطبول لتنزل أولا "مريم" بفستانها الابيض الحقيقة أنها كانت ألطف شئ يقدم فى عرس هكذا ليضع" زيد" ابنته فى منزلة أولى مهما أحب "صبا" وأول من أخذ قلبه نزلت ببطء تحمل بعضا من الورود وتبعتها "صبا"خطوة خطوة كانت تقف أمامه من جديد ،يالها من رائعه وكأنه يرأها لأول مره لديها قدرة أن تخلق له ذكري جديده فى كل مرة يراها من بهذه القدرة عليه من يستطيع التملك والسيطرة واحده فقط استحقت لقب إمرأة خَطره.
عشقت إمرأة خَطرة 🔥 سنيوريتا ياسمينا أحمد" الكاتبه"
النوم دا مش فى مصلحتكم 😜فين تخيلاتكم يا سقعانين 😱
أنت تقرأ
عشقت إمرأة خطره
Romanceكانت تقدم قدم وتأخر قدم وهى تخطو نحو منفاها الاخير فى قصر بعيد تماما عن كل ما تحلم مقبرة لشبابها وخندق لكل أحلامها وطموحاتها الجامحه ،هناك حيث السلطه ولا مفر من تنفيذ الأحكام حتى ولو كان سيف العشق بتار فإن للسلطه مطرقه تقضى على كل المشاعر ولا تع...