كان حاافضها وحافض هاد التبوحيط والتمسكين ديالها لي موالفة ديرهم على طارق وماماها وحتى على جدهم ... كيفاش كاتولي تهضر بواحد النبرة بحال شي وحدة باغا تبكي وكيفاش حجبانها كاتقوسهم حتى كايعطيو لعينيها واحد النظرة كاتخليك تحس براسك حااكرها وغالط فحقها وماكاتسوا ماتصلاح واخا ماتكون داير والو المهم كاتخليك تحس براسك نتا لي غالط واخا يكون ديفو منها وحتى دابا هادشي لي بغات دير معاه حيت من الاساس لا هو لا خوتو ماكانوش كايهضرو غير معاها هي ويحطو عليها غير هي و انما ماكايلقااوش مايقولو لغزلان لي شادة تيقارها ... حايكها كاتلبسو ... السبنية كاديرها ... كاتخرج غير مع لالة فخيتة ... ماعندهاش مع كترة الصحابات ... كاتتسنط الهضرة يعني و بإختصار مامخلياش ليهم منين يشدوها عكس فيروز لي فواحد الوقت كانت باغا تنفض الجناوح ديالها حتى سخن ليها فاروق جنابها 2 مرات بالعصى وحدة فالدوار ووحدة فالمدينة عاد تهدنات شوية باش تتفادا ديك العصى الخايبة ديالو لي ديجا خلات طبايع فلحمها شحاال وهما مطراسيين فيها و أپار هادشي طلع لهم فراسهم الصداع لي كاتجيب ولي كايوقع بسباب الخطاب لي كايجيو عليها حتى رجع بنادم كايخرج عليها الهضرة ... علاش ماباغيينش يعطيوها؟ ياكما جايبة لهم شي فضيحة؟ و شلااا هضور لي كانو كايخليو فاروق يدخل فالمشاكل على ودها وعلى ود السمعة ديال العائلة باش يسد الفام ديال الناس.
شافها سعد قلبات عينيها لجهة خرا ورجعات حواجبها كي كانو مابقاتش مقوساهم وكان باين فيها مفقوصة وماعاجبهاش الحال وقبل مايمشي شد لها الشال ديالها وبدا كايقادو لها باش يغطي ليها شعرها بحكم عارفها غادخل للخيمة لي راها مخلطة دابا وغير سالا نطق
سعد : خلي شالك هاكا بلا تاني دوك الشدات ديال الخليجيات
مشا وخلاها واقفة حدا الباب ديال الخيمة وغير شافتو بعد عليها وهي ترخف داك الشال حيداتو عليها وطلقات شعرها على طول ضهرها ورجعات غطات شعرها بالشال بديك الطريقة لي قال ليها ماتغطيهش بيها يعني وبإختصار شعرها من الاساس كان بااين وباينة طولتو والشال غير لاحتو من فوق راسها مخلية المقدمة ديال راسها كاتبان ولاحت الطرف من الشال على كتفها ... رجعات شدات فقفطانها مخلية الرجل لي فيها الخلخال تبان و دخلات وهي عارفة بلي دابا منين كاين جدها ماغايهضروش معاها
دخلات ومشات وهي قاصدة جدها لي كان جالس مع شي رجال واحد منهم يكون فالتاقادة ديال باها وهو لي كان كايهضر معاه وحداه كانو 2 رجال واحد منهم يكون فديك 29 من عمرو وحداه راجل اخر يكون الثلاثينات كان مݣضر وصحيح وعينيه مع الحاج لي كايهضر مع باه
ماتسوقاتش من الاساس لشكون جالس معاه والا حتى ردات البال حيت هي غرضها فجدها لا غير لي حتى هو بدورو غير شافها تبسم ليها إبتسامة كايبان فيها الوقار وفنفس الوقت كاتبان قاصحة
مشات جلسات حداه ونطقات وعلى شفايفها إبتسامة برزات خدودها .. حدرات عينيها كاتشوف فالخلخال لي فرجليها
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...