هو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...
[1] لي قصد بروايح لالة الضاوية ... روايح الأضرحة و الزّاويات ولا عقلتو هو من البارتيات اللوالا فاش دخل لدارهم مع الدخلة ضرباتو واحد ريحة العود كانت طالقاها و ماحملهاش
ولي قصد بديك الهضرة ديال لحمك تعاشر مع البزيم واش يقدر هو يفارقهم ... بمعنى والفات العصى و شكون هو باش يحرمها منها؟ ... و هدا كان تهديد حيت عطاتو بالضهر و نخلاتو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
