زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE

PART 16

يمكن كون ماشافهاش مع جدها نهار العرس وكون ماطلاقاوش ديك الملاقية فالليل موحال واش كان غايحط عليها العين ، زينها .. فصالتها .. سالفها .. رطوبيتها .. هضرتها وعويناتها كانو كلهم حوايج لي خلاوه يتشهاها ومدام ديجا عارف بلي وحدة مرشومة ليه من البنات ماكان خاصو غير يلاقي الخيوطة والسلوكة باش يعرف بلي لي مرشومة ليه ديك الوسطانية مدام الكبيرة تزوجات وبقاو 2 الصغيرة والمتوسطة ومدام فداك الوقت لي قالو ليه غاتترشم ليه وحدة من البنات كانت ديك الساعة لالة فخيتة حاملة يعني كان بااين بلي الوسطانية و أپار هادشي كان شايف المعزة ديال الحاج الرحماني لديك الحفيدة وهادشي باين غير من الجلسة لي جات جلساتها حداه فالعرس وكيفاش جلسات تتفشش عليه

ومن كااع هادشي لي خلاه يشك فيها بلي هي لي ترشمات ليه .. زاد أكد ليه الحاج الرحماني لي هضر هو وياه وداو وجابو فالهضرة حتى وصلو للهضرة لي قال الفقيه للحاج الرحماني وهو كايبارك ليه على خطوبة حفيدتو بعِز ... ديك الهضرة لي خلات الحاج الرحماني يسول عِز شلااا أسئلة كانو واضحين وحتى هو جاوبو عليهم بلي كاين ما عدا الحوايج لي ماسولهمش عليه ولكن هو عارفهم ، ماشي مشكل باقي غاتلاقيها بيه ليام ومزال غاتجمعهم دار وحدة وغايهضر معاه على ݣاع دوك نويطات نويطة بنويطة خص غير يزيد يجبد مول النمرة لي كانت كاتهضر معاه يوميا وشي مرات حتى ل3 ديال المرات فالنهار ويشوف ديك الحريرة شمن حريرة

فالوقت لي هو كان مشبح وساد عينيه باش ينعس السويعات القلال لي بقاو ليه ويرتاح فيهم .. كانت هي بايتة بلا راحة ومنين غاتجيها هاد الراحة وكي غادير تلقا لها الطريق

° متكية وعاطية للباب بالضهر ... مخدتها صاردة بالدموع وشعرها لاصق على وجهها لي كان فازݣ ، كايتسمعو فالبيت غير تنخصيصات ديالها

تحل الباب ودخلات لعندها غزلان بالزربة والصدمة باقا غالبة عليها ، ماعرفات واش تفرح لراسها ولا تتحسر عليها ... قربات لجهتها وجلسات على الطرف الناموسية حداها

الأدوار تقلبو فمدة قصييرة بزااف ... يلاه هاد العشية كانت هي لي كاتبكي على زواجها وختها الكبيرة كاتسكتها وها هي دابا تحطات فموقف لي خاصها هي لي تواسي فيه ختها ولكن كي غادير؟ مزال كون كان شي واحد لي عاادي يقدرو يلقاو ليه شي حل ولكن السيد اولا مرشومة ليه وجدهم عاطي الكلمة وهما عارفين مزيااان بلي كلمة رجال الانصاري ماكاتتهرسش وثانيا السيد معرفة مع عائلتهم وديجا تعامل معاهم فشحال من حاجة وثالثا صاحب خوهم وعزيز عليه بحكم شحال من مرة كانت كاتسمعهم كايهضرو عليه ، وكل مرة كاطيح فودنيها شي معلومة عليه .. مرة راه كان كولونيل مرة راه كان مزوج و مرة العمر ديالو

بغات تهضر ولكن مالقات ماتقول لها ومابغاتش تواسيها بشي هضرة ديال الكدوب ولا تعطيها أمال كادبة .. على الاقل حتى تفكر فشي حل عقلاني لي يقدر يعاونها