PART 63

1.8K 39 7
                                    


أميمة : فاهماك صعيبة عليك مي ا صاحبتي لا صوتك كايفرح لا هضرتك كاتفرح ، يعلم الله اش واقع لك تما معاه مي ديري فبالك حاجة وحدة والله ثم والله تا الراجل غي تعرفي كودو غاتبدليه وتعاودي تشكليه كي بغيتي نتي ، ديري شي حركة شي جليسة طيط ا طيط لبسي وتقادي وتلحلحي عليه وتيقي بيا غاتجريه غاتجريه راه كون ماكان رمضان كنت غانقولك طلقي شوية ديال الموسيقى وضربيها بشي شطيحة فاعلة تاركة قدامو خليه غي حال فمو فيك ولكن دابا كاين رمضان وراكي عارفة
فيروز : [ تنهدات ] شني انقولك ا مرات خاي الموضوع ماساهلشي هايدا
أميمة : خاصكي غي تبداي تحيدي الحشمة ، اما الراجل حالو سااهل [ سكتات لثواني وعاودات نطقات ] الرجال علاش كايتزوجو؟ يسحابلك كايتزوجو غير لي تطيب لهم؟ يكدب عليك الكداب لي يقولك هاد الهضرة .. كايتزوجو باش يسخنو الفراش عاد كايشوف الشي لاخر
مارتاحتش فالهضرة فبحال هاد المواضيع ، من الاساس ماكاتحملهمش ودابا زاادت كرهاتهم وكررها فيهم كتر ماكانت كارهاهم
شافتها سااكتة وماكاتجاوبش وكملات هضرتها
أميمة : لعبي ليه على نقطة الفراش ا فيروزة خليه يولفك فيها مزياان وعطا الله كي تخليه يولفك وهاد الهضرة لي غانقولك ماكايناش المرا لي غاتقولها لك مي الراجل نهار تحطيه فراسك وتبغي تجمعيه عندك خلي عندك شي حاجة فالنعاس لي ماغاديرهاش ليه شي وحدة خرا
فيروز : [ عقدات حواجبها ] مافهمتشي ، شني هاد الحاجة؟
أميمة : هادشي كايبقا ليك نتي ونتي لي غاتعرفي اشمن حاجة ، شي حركة لي غاديريها وغاتعجبو كاتكون غيير عندك .. شي هضرة لي تقوليها وقت النعاس ومايلقاها غير عندك ، خاصكي تعرفي نهار تضمني ليك داك لي بين فخاضو غاتضمني مولاه كامل مكمول
فيروز : و شكون قالك يانا باغا نضم.. [ عضات لسانها جامعة فمها ووعاات اش كانت غاتقول وتخلي بنادم يسمعها ] ماعرفتشي المهم دابا نشوف شني كاين
أميمة : نتي غي ديري داكشي لي قلت لك وماغايوقع غير لي بغيتيه
ماعجبهاش الموضوع و هضرتو و فضلات تنساحب بهدوء
فيروز : المهم ا مرات خاي هانا ماشا راني شويش عيانة و كونت ماش نطلع للفوق قبل ماتهضار معايا أسما
حسات بيها تقلقات من ديك الهضرة .. كان الموضوع واضح لها بحال شي مسرحية قدامها
أميمة : ردي البال لراسك ا حبيبتي ولي حتاجيتيها غي صوني ليا سوا فالليل سوا فالصباح
فيروز : [ بتاسمات ابتسامة باهتة ] ربي يخليك ا مرات خاي تا نتينا تهلا في راسك و بوس لي ولد خاي بوسة كبييرة
توادعاات معاها وطلعات للفوق هازة القوام والتقاوت فيديها ... دخلات للكوزينة عمرات برّاد ديال اتاي و خلاتو يتشحر فوق البوطة ، جبدات صينية ديال الفضة ستفات فيها الكويسات وحطات طبيسلات عمراتهم باللوز والݣرݣاع و البيسطاش و كاوكاو و التمر و الزبيب ، حطات داكشي فوق الطبلة و حيدات البراد ديال اتاي من فوق البوطة .. عمرات واحد الكاس وخلاتو فالجنب ليها باش مايوقع لها والو في حين البرّاد زادت خشات فيه دوك الوريقات لي قطعات من سِت الحسن وخلاتهم يطبخو مزيااان مع اتاي باش يرخيو داكشي لي فيهم
كانت حاايرة و دخلات فدوّامة ديال التفكير الحائر لي ماعندو لا مدخل لا مخرج ، شنو ضمن لها هي بلي غايشرب اتاي؟ ايلا عطاتو ليه هكاك راه غايشك خاص تخليه هو لي يشرب منو بخاطر خاطرو ولكن كي غادير؟
مشاو بيها رجليها للبيت وهي ماحاملاش راسها تمشي و دير هادشي لي فبالها دابا ولكن للضرورة أحكام .. شي مرات كايخص الإنسان يبزز على راسو شي حوايج باش يربح حوايج خرين
حلات الماريو كاتقلب فيه على كسيوة من الكسيوات لي حطاتهم لها أميمة فدهازها ... جبدات وحدة منهم بيضة سميطات وجاية طويلة ولاصقة كاتجي لاطاي مطراسية بيها
بدلات قندورتها بيها وفِعلا جاتها لاااصقة مفصلة عليها وحتى بغات تكحل عويناتها وهي دير بناقص علاش غاتكحل ليه؟
طلقات شعرها وعاودات جمعاتو ، علاش غاطلق شعرها ليه؟ .. خلاتو هكاك مجموع .. كحلات كحل خفيف و تعطرات بريحة العود و ضربات فرجليها خلخال من الخلاخل لي كان موالف جدها كايجيبهم لها
هزات شال باش تتحزم بيه ومشات للكوزينة طفات على داك البرّاد حطاتو فالصينية هو و الكاس دياى أتاي لي ناوية تشرب منو باش تخليه يتيق بلي أتاي مافيه والو ومشات للصالون
شعلات التلفازة وبدات كاتقلب على قناة روتانا موسيقى ، نقصات شوية الصوت باش مايوصلهمش للتحت .. خدات نفس عميق و بدات كاتتمايل مع أول أغنية طلعات لها غير باش دير تسخينات ، باقا مدݣدݣة شوية والطبايع لي فلحمها مديرونجيينها ولكن كاتحاول ماتركزش عليهم ، هو لي خاصو يشوف اش دار فيها.
شوية بشوية بدات كاتزيد فالريتم وبدات كاتغوص فعالم الموسيقى مخلية الجسد ديالها يواكب وتيرة الموسيقى .. من دييما كان كايعجبها الرقص الشرقي كايعجبها تبرد فيه الهوايش وتخوي فيه گاع الحوايج لي ضارينها ومقلقينها ، بقات على داك الحال كل بلاصة فجسدها كاتتمايل فبلاصة في حين كرشها كاتلعب بيها لــعب .. مع بدات كاتقوس ضهرها باللور وهي تسمع صوت الپواني ديال الباب كايدور ، وقفات وقفة وحدة وفيين ديك الزعامة وقصوحية الوجه لي كان كايسحابلها عندها بّااح كلشي رَااح ، حدرات راسها بزربة كاتفك العقدة ديال الشال لي تحزمات بيه ولكن يديها كانو برااسهم تالفين بالحشمة لي شداتها أما وجهها تزنݣ تزنيييݣة ديال العاداو
مابغاتووش يشوفها هكاك محزمة فين كان عقلها؟ من نيتها غاتقدر تشطح قدامو؟ ... حلّات العقدة وماجات فين تحيد الشال حتى وقفها صوتو
عِز : [ ببحة رجولية ] خليه وكملي أش كنتي كاديري
تلفتات ليه لقاتو واقف حدا السور القصير لي كاين فالدخلة ديال الصالون ، واقف بوقفتو ديال ديما لي كاتحس بيها مايهزها ريح ماتزعزعها عاصفة
شوفاتو ليها زاادو زنݣوو لها الحناك أما قلبها كان بحالا داير حفلة كايقرعو فيها الطبول التركية ، بدا كايخفق بعنفوان بسباب عينين مولاتو لي كانو حاضيين داك الغراب لي زاد دخل للصالون بخطاوي تقال بلا مايحيد عينيه عليها
• جلس فوق السداري لي كاينة حداه الصينية ديال أتاي وسند ضهرو على الحيط و لاح يدو على المخدة لي جنبو فتارسها إفتراااس بعينيه حاشا واش يكون غير كلاها بشوفاتو
صكاناها يمكن شي 30 مرة فديك الدقيقة اللولة لي جلس فيها ، طايتها لي بانت باارزة فديك الكسيوة البيضة ولي زاادت برزات ليه الكادر لي كايعجبو بالصدر والكر ... شعرها بسوادو ولي كان مجموع من مور ضهرها ، حنيكاتها لي تزنݣو تزنيگة جااتو على الگانة ، لحمها لي كان مزووق بيديه وبداكشي لي داروه يديه ، هبط عينيه لشفايفها لي كانت كاتدخلهم لفمها وهو متيقن غاتكون كاتعضهم باغا تتلف ديك الحشمة لي حشمات دابا
طلقات سراح شفايفها ونطقات وهي كاتدور عينيها بالحشمة
فيروز : [ بخجل وحياء ] عييت واش دقدر دصبار شويش نرتاح ومن باعد انوض نكمل
عِز : [ هبط عينيه لطرمـ/تها ] حرركيها لي ا كحلة السالف كانتسنا
بعد عينيه عليها وحطهم على البرّاد ديال أتاي لي كانت ريحة النعناع خارجة كاتشهي منو ، خوا لراسو كاس و هو باقي كايتسناها تبدا أما هي عينيها كانو غير مع الكاس لي كايخويه لراسو .. واش هي غاتأذيه؟؟ من ايمتا ولات هاكا؟؟ بقاو عينيها مع داك الكاس في حين ذاتها بدات كاتجلدها بتأنيب الضمير على السخانة لي باغا تطلعها ليه .. ماقدراتش تسكت ولا تصبر وهي كاتشوفو غايمرض بسبابها ، شافتو غايهزو يجغم منو وماحسات براسها حتى خرجات الهضرة من فمها بزرربة وبلا تفكير
فيروز : [ نطقات بزربة بدون وعي ] ا لا ، عانداااك دشربو
عِز : اش فيه؟!
عضات الباطن ديال حنكها وهي كاتشوف هاد الخطوة المكللخة لي دارتها ، اش غاتقول ليه؟؟ بغيت نمرضك وفيه سِت الحسن باش تشد فيك السخانة؟
فيروز : مافيه والو بالحَق يانا لي طيبتو و تينا ما ايعَجباكش نكون عاملة الحنة ونطيب ليلك ، اشروب الكاس لي بجنب البرّاد هداك ماشي يانا لي طيبتو يانا الحنة باقي شويش فيدياتي ها تينا شوف بعينك
هزات يديها كاتوريه ... من الأساس النهار اللول ماشداتش فيها شي شدة وماخرجاتش حمرة بسبابو و دابا تقريبا كاتمشي من اليد
شوفاتو ليها من ديما كايسببو لها الإرتباك وهاد الشوفات هما لي حاسة بيهم غاياكلوها داباا
حتى قالت غايحط الكاس و يشرب من لاخر شوية هبط على الكاس لي خواه من البراد
حسات بقلبها كايضرب فالتسعين واش من الكاس لي شربو ولا من الشطيح باغيها تشطح ليه؟ فين هما بعدا الرجلين لي يهزوها باش تشطح ليه و تلوي؟ ... بان ليها سند ضهرو على الحيط ولاح يدو على المخدة لي على ليسر ديالو في حين عينيه باقيين عليها ، شوفاتو ليها ماعرفاتش تفرزهوم واش عاق بيها؟ ولا دوك التحنزيزات لي داير فيها غير حيت كايتسناها
بدات أغنية جديدة فروتانا وعلى إثر الإيقاع ديالها رجعات بخطوة اللور و بدات كاتحرك يديها شوية بشوية بدات تحرك فالخصر ديالها كاتتمايل بيه و تبعاتو طرمـ/تها ، زادت تبعات ليه صدرهاحتى ولات كاتلعب بجسدها بحال الموجة ، ماكانتش الوقفة ديالها ثابتة ولكن دارت مافجهدها تركز مع الموسيقى وماتشوفش فعينيه .. كاتبزز على راسها وهي حاطة هدف واحد قدام عينيها ولي هو تكسب واحد الجزء من الثقة ديالو محتاجاه بزاف
دقيقة ... 2 دقايق ... 3 دقايق و من أغنية لأغنية حتى بدات كاتندامج مع الموسيقى خلاتو يفيكسي عينيه و يعبرها بعينيه عباار بلا مايفلت حتى شبر منها
صوت الدقان فالباب؟ وي كان صوت الدقان ديال ختيمة لي سمعاتو غير هي أو بالأحرى غير هي لي عطاتو أهمية أما هو مابعدش عينو عليها حتى مشات ختيمة من مور ماسمعات صوت الموسيقى وهي عارفاهم كاينين ب2
قوسات ضهرها باللور و بقات كاتهبط بالتدريييج هبطة ديال الحرايفيات وفنفس الوقت كاتحرك درعانها بحال شي موجة .. هبطة ديال الحرايفيات نيييت وماشي من والا كايديرها إلا إيلا كان موالف بالشطيح ، أما كيفاش كانت كاتحرك كل جزء فذاتها بوحدو هاديك حاجة كانت بوووحدها.
رجعات طلعات بالتدريج و بحذر حتى بان ليها جمع وقفتو و تم غادي لعندها ، حبسات وماقدراتش تزيد تكمل من الأساس دارت مجهود كبيير باش تشطح وهي عارفاه كايشوف فيها ... الحشمة باقا باينة فخدودها لي حمارو بالحشمة منو ولكن فنفس الوقت كانت متصنعة الثبات فبلاصتها في حين الحقيقة هي كانت كاتجااهد باش ماترجعش بخطاويها اللور قبل مايوصل لعندها
• جمع وقفتو و تم قاصدها بخطاويه التقال ، بانت ليه وقفات ومابقاتش كاتشطح و من صدرها لي كايطلع و ينزل بالعيا بانت ليه بلي عطاتو واحد الفراجة لي حطات فيها ݣاع ما عندها ، وقف قبالتها و هز يدو جهة اللور ديال راسها رخف لها الخلالة لي شادة بيها شعرها و غلغل صبعانو بين خصلات شعرها بالهدااوة بلا مايزير والا يقصح معاها ... بانت ليه غمضات عينيها بحالا خايفة يزير لها على شعرها كي موالف يدير
تفحص ملامحها مع تعابيرها بنظرات ثاقبة ونطق بصوت بالنسبة ليه عادي ولكن بالنسبة لها لا
عِز : حشمانة؟!
حركات راسها بالنفي وهي كاتستارق الأنظار باش تعرف واش راشقة ليه ، غير شافتو بدا كايقرب وجهو لوجهها دغيااا كمشات عنقها ورجعات راسها اللور باش مايبوسهاش فشفايفها ... خييب توقعاتها و فبلاصة مايشفف لها خشا راسو فعنقها باش يستنشق عبيرها ، قطب حجبانو و سد عينيه بحالا شم فيها شي حاجة ماعجباتوش ، هاد البارفان بالضبط لي هي دايراها ، فاش كايشمها فيها كادير لو الشقيقة
مييك على داكشي ومابغاش يعمر راسو بيها أو بالأحرى هو من الأساس ماكانش فشي وضعية تخليه يدير راسو فراس ديك الريحة دايراها
حط يدو على ضهرها و بقا كايطلعها و يهبطها مع سنسورها بيديه بلا مايبعد راسو لي خاشيه فعنقها ... حس بيها كمشاات لحمها بالتبوريشة لي شداتها أما هو بقا هابط بيديه مع الخط الفاصل لي فضهرها حتى وصل لأخر نقطة فيه ... زاد هبط يديه للمؤخرة ديالها وعلى إثر هادشي حطات يديها ب2 على صدرو من للتحت ... زاد تحدر لودنيها خلاها تحس بأنفاسو الحارة كاتلسعها
عِز : [ زييير على طر/متها وهسهس ببحة رجولية حدا ودنيها ] كاتقتلني فيك
هزات عينيها فيه مافاهماهش أش كايقصد
فيروز : [ برِقَّة ] شني ايقتـ/لك؟
حسات بيديه زادو زيرو لها عليها حتى عقدات عقدة خفيفة فحواجبها و زادت زيرات على صدرو بيديها ... ماعرفاتوش أش كايقصد وكيفاش غاتعرف و هي فاش كاتلوزها مارداتش البال للشوفات ديالو فيها وماشافتش راسها كيفاش كانت كاتلوزها ليه ، همها ديك الساعة كان فالرعدة لي كانت شداتها فقلبها وعاوداات شداتها دابا بهضرتو لي كايهمس لها بيها فودنيها بديك البحة لي فصوتو.
تزاد معاه الزايد وتزيير عليه الحال من جهتها .. الصهدة بدات كاطلع معاه لا من فصالتها لي مطراسية فديك الكسوة و عازلة ليه كل بلاصة ببلاصتها والا بيديداتها لي حطاتهم على صدرو
عِز : هاد الطبيبة گالت لك غير ماتعطينيش حقي؟! ماگالت لك ماتجري فدروج ماگالت لك ماتشطحي؟ هادشي عندك جهدو...!
فيروز : [ حدرات عينيها ونطقات بخَجَل واضح على تعابيرها ] قالت لي غي نعطي الراحة نراسي ونقوليك ايخاصني نرتاح 2 سيمانات
حيد واحد السميطة ديال الكسوة بإصبع السبّابة من فوق كتفها
عِز : خاصك الراحة فاش؟!
بعدات يديها من صدرو و قلبات وجهها جهة الصينية ورجعات بعداات عينيها باش ماتخليهش يشك فأتاي ، ماعرفاتش كيفاش غاتقول ليه فشنو خاصها الراحة بالضبط ومن الأساس ماكانش عندها الوجه لي تقولها بيه
فيروز : [ نطقات بإستحياء ] فديكشي
زاد قربها ليه ماخلاهاش تبعد وهبط لها السميطة الثانية من كتافها
عِز : شمن شي؟!
هزات يديها باغا ترجع السميطة لفوق كتافها ولكن حسات باليد ديالو شدات يدها وبعداتها على ديط السميطة
فيروز : هاداكشي [ نطقات بصوت منخفض ] تينا عارفو ديكشي لي كايصرا بيني وبينك
عِز : اش كايوقع بيني و بينك؟!
تزيرات ومابقاتش قادرة تجاوبو حاسة بشي حاجة واحلة لها فالحلق ساداه ليها .. مافهماتش منين جاتو هاد قصوحية الوجه باش يهضر معاها هاكا بلا مايحشم بلا مايرمش .. حدرات راسها و هي ماكارهااش كون تحلات الارض و بلعاتها بالحشمة لي شداتها دابا ، نطقات بصوت بزز باااش سمعو
فيروز : ديكشي لي كايصرا بين 2 مزوجين
هز لها وجهها بصبع سبابتو ونطق بصوت مببحوح ببحة رجولية بإمتياز
عِز : كايوقع بزااف ، دوي شمن شي؟!
هزات عينيها فيه وحطات يدها على قلبها بعفوية باغا تهدنو ونطقات بصوت غير ماغادي و كاينقص فالڤوليم ، اما حناكها ولاو ماطييشة والسلاام
فيروز : سقسي خالتي وختي اسماء و ايقولو لك
عِز : [ دوز ضهر صبعو على حنكها ] كانسولك نتي
جاها الصهد بداك الموقف لي حطها ليه ، بلعات ريقها وحرفياا مابقا حتى حرف راضي يخرج من فمها ، عارفاه شنو باغيها تقول ليه ولكن ببساطة ماتقدرش .. عاودات حدرات راسها ، رجعات خضلة من خصلات شعرها لمور ودنيها ونطقات بزربة
فيروز : وا صافي يرحم يماك تينا عارف
كان راد البال لريقها لي كاتبلعو بصعوبة وحناكها لي تجمع فيهم الدم بديك السخونية لي طلعات معاها ديال الحشمة ، يديها لي كانو كايرجفو وهي كاترجع شعرها من مور ودنيها
° هاد الوقفة معاه ماكانتش مرتاحة لها ... كل شوية كاتقول ها هو غايجمعها معاها بشي تصرفيقة واخا مادايرا والو ولكن لي صدمها فهادشي هي الشدة لي شدها من يديها وبقا غادي معاها للبيت ماجارهاش بحال لي موالف يدير و انما كايتمشا عادي واخا خطاويه كبار على خطاويها ولكن كوميم.
على الأقل الشدة لي شدها من يديها ماكانش بحال لي موالف يشدها ، دخلو للبيت وهي ضرب لها فالراس .. واش هدا نسا هضرة الطبيبة؟؟
طلق من يديها و مشا لجهة واحد من البيوت لاخرين غبر غير واحد الشوية و عاود رجع و هو هاز فيديه نفس دوك المقابط ديال ديك المرة لي ركبهوم لها فصدرها ، مع شافتهم طلعات معاها التبوريشة من الصبع الصغير ديال رجليها .. رجعات ب2 خطاوي اللور و قلبها كايضرب بالخلعة واش هادشي علاياش من الصباح و هي دايرا ليه الخاطر؟؟
كتبات قدام عينيها السيناريو ديال داكشي لي غايوقع لها هاد الليلة و مع كل تصرف كايديرو كايزيد يأكد ليها بلي عااوتاني غايتعاود نفس الفيلم ... غمضات عينيها وهي كاتتسناه يعاود يقول لها تعري راسها ليه ولكن للمرة الثانية دار عكس التوقعات ديالها
• قرب لعندها وبدا كايرخف لها الشال لي تحزمات بيه ، خشا يدو فشعرها واليد الثانية بدا كايهبط لها السماطي ديال كسوتها بصبعو بلا مايبعد عينو من عينيها لي كانت مقوساهم بحالا كاطلبو بيهم باش يرأف بيها فهاد الليلة حيت فِعلًا مادارت والو ها هي حتى المُقاوَمَة ماقاوماتش ، خلاتو يحيد لها الكسوة بيديه بلا ماتعاود تطلعها حتى بقات قدامو غير بدوبياس ، بدات كاتغطي لالقات مايتغطا بيديها في حين هو مشا كايقلب فالكوافوز فين دايرا تخربيقها حتى لقا بانضة ورجع وقف قبالتها .. بدا كايجمع لها شعرها بيديه على شكل كوت شوڤال وعينيه فعينيها
عِز : الهضرة مع مرت خوك لي دارت لك عقلك هاد الليلة ولا شي حاجة خرا...!
بغض النظر عن الموقف لي هي فيه دابا ، كانت عارفة مزياان بلي خاصها تستغل هاد السؤال لي سولها أشد الإستغلال لعل و عسى توقع شي حاجة فيها الخير
فيروز : [ نطقات برِقّة ممزوجة برجفة ماقدراتش تتحكم فيها ] المرا لي ماتسماعش لهضورات راجلها مايخصهاشي تتسنا منو يعاملها تعامل مزيون ويانا كونت كانقصّاح راسي معاك بالحق دابا فهمت شي حوايج فيك ومع الوقت انزيد نفَهمَك كتار
جمع لها شعرها بديك البانضة ومشا هز قرعة ديال العسل و دوك المشابك لي شد لها بيهم ريوس بزاز/لها ديك المرة
عِز : هضرتك فيها شي حاجة ماشي هي هاديك ا كحلة السالف [ نعت لها بعينيه جهة الفوطوي ] جلسي فوقو
كانو تغييرات هاد المرة لي كانو منهم شي وحدين عاجبينها ، على الأقل هاد المرة ماقالش ليها تركع على رجليها .. مشات جلسات فوق الفوطوي وقلبها باقا كاتحس بيه كايرجف فاش شك؟ ومال هضرتها؟
فيروز : [ هزات عينيها فيه ] شني ماعجبكش فهضوراتي
ماجاوبهاش ، وقف قدامها و بدا كايدوز يدو على حناكها وهو مهبط عينو لعينيها لي ماكانتش عندهم ديك القدرة ديال يطولو الشوفة فيه ... هبط يديه من وجهها لعنقها متحسسو بلمسات خلاوها تجمع يديها و تبدا تضغط على صبعانها كاتحاول تجري على ديك التبوريشة حتى بان ليها حط يدو اللولانية من مور ضهرها باش يحيد لها سوتيانات في حين يدو الثانية كان شاد بيها دوك المشابك ديال الثدي مع طاحو سوتياناتها بدا كايركبهم لها.
شنو قالت لها أميمة؟ قالت لها خاصها تشدو بالفراش؟ ها هي غادير بهضرتها ولكن ماشي باش توصل للهدف لي بغاتها مرات خوها توصل ليه و إنما باش توصل للهدف لي هي باغاه .. غاتصبر و تعض فالصبر علاش باش حسن منها العيالات لي كايصبرو للنعاس مع رجالهم؟ عادي هادشي لي كايديرو هو ، يمكن كايديرو حتى طارق و كايديروه گاع الرجال غير هي لي مكبرة الموضوع على والو
ركبهم لها مع داك الطوق لي باقا لدابا ماقادراش تتقبلو ، تقدر تتقبل دوك المشابك ولكن داك الطوق جايها فشكل كيفما حتى يديها لي ربطهم لها من ورا ضهرها جاتها فشكل.
نفس الحركة ديال صبعانو لي خشاهم فالعسل عاودها لها و خشاهم ففمها خلاها تمصهم ، ماكانتش عارفة شنو الاستفادة من هادشي وعلاش كاتعجبو من الأساس؟
كان ببساطة كايحس بالإنتماء ديالها ليه بديك الطريقة ... كانت دَلالة من بين الدلالات الكتاار ديال خضوع الخاضعة للسَّيد
سايراتو فيها واخا حسات براسها شحال من مرة غاتتخنق بصبعانو حتى دازو الدموع من جناب عينيها ولكن هاد المرة كان عندها هدف مع أمل عاارفاه غايتحقق ... مدام هدا هو الحد ديالو وغايبقا غير هادشي بوحدو لي كايتعاود غاتحاول تصبر ماشي مشكل ... يتبع

 زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن