PART 109

1.5K 37 0
                                    

• جبد المݣانة من جيبو كايشوف الوقت ، كان باقي خاصو يشد الطريق لشفشاون لعند ولد عمو .. رجعها و عاود السؤال ديالو بصيغة خرا

عِز : واش محتاجة شي حاجة؟!

حركات راسها بالنفي و هي مزيرة على لاباراي فيديها
فيروز : [ جاوباتو بإختصار ] لا

سد الباب ديال الطوموبيل و غمغم بصوت متحجرش
عِز : نعسي بكري [ ديمارا الطوموبيل ] وماتسهريـش

بان ليها فشكل ما تحلف عليها ما هددها ما قمعها ما غوت عليها .. كانت شي حاجة تما مافهماتهاش و ماباغاش تفهمها صافي لي بغاها الله هي لي غاتكون

فيروز : [ بنبرة هادئة ] واخا

بان ليها قطع لابيل و بقات شحاال كاتشوف فالفيكس تفكرات جدها واش يكون زعما ضار فيه؟

مريم : مالكي شفتك سهيتي؟ شنو قالك خويا؟

خرجاتها من سهوتها و شافت فيها
فيروز : والو غي قاليا خاك نشبر السوارت من عاند خالتي باش نبات فالفوقي

مريم : [ هزات حاجب ] هادشي مافراسناش و ماقالوش ليما حنو خويا قال تا وحدة ماطلع للفوق

فيروز : [ مدات لها لاباراي ] هاك شبر صوني لو وسقسيه ادا ماتقتيش

مشات هي وياها لعند الحاجة هنية علموها بشنو كاين و لي هي بدورها مُباشرةً صونات عليه حتى أكد ليها الهضرة لي قال لفيروز عاد عطاتها السوارت و خلاتها تطلع تحل بيهم

مريم : [ جلسات حدا حنّاها ] هادشي ما هَوَ من عوايد خويا ا يما حنو موالف يصوني عليك و يقول لك نتي اللولة لي باغي يقولو

الحاجة هنية : [ طلقات رجليها فالسداري ] الله يــا ربي [ شافت فمريم و بدات كاتضغط على رجليها ] ا بنتي حقو و حقها هداك ، الفوقي ديالهم و هاديك مراتو ماغايبغيهاش تنعس فشي بلاصة خرا من غير بيتهم خوي راسك من هاد الوساوس الله يرضي عليك ا بنتي كايجبدو غي النباش و المشاكل و حنا ماقادين عليهم بحال هضر مع مراتو بحال هضر معايا

مريم : ايوا اش غانقولك ا يما حنو الله يدير شي تاويل ديال الخير معاها [ تفكرات شي حاجة ] و داك لانسبيكتور واش مابقاش غايجي؟

الحاجة هنية : على ما قال خوك ا بنتي خرجات ليه شي خدمة من الجنب

• عندو •

كان صايݣ طالق الراديو كايتسنط للاخبار و عينيه مع الطريق اما عقلو كان مع داك التسمم لي وقع بسباب السلعة المغشوشة حتى تسلل لتفكيرو الملاقية ديالو مع جدها هاد النهار لي ماشدش خيط الروح برحابة صَدر و سوا تقبلها سوا ماتقبلهاش راه وصل ليه الفكرة كيما هي " ايلا تعاودات جاتها شي حاجة سوا كادو سوا مُساعدَة مالية غاترجع لو فالبلاصة.

من الشوفة لي شافو فيها كان بااين عليه المرض لي بدا كايفتك بيه و طيحو فالفراش ، يمكن المجية لي جا فيها حتى للحسيمة باش يشوف حفيدتو كانت كتر من الجهد ديالو ولكن من هضرتها و صوتها كان باين عليها ماعارفاش جدها تزاد عليه الحال.

 زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن