part 125

1.2K 30 6
                                    

° عــنــدهــا °

دخلات لبيتها و سدّات عليها من مور ما سالاو لها شعرها و نشفوه لها

ماكانش عندها الجهد ديال الهضرة والا الضحك والا تسمع لهضرة لشي حد والا تشوف شي حد ... حتى التصنع و التناسي لي موالفة تتقمصهم ماكانش عندها الجهد ليهم ، الحاجة الوحيدة لي بغات هي تسد عليها و تختالي براسها .. حاسّة بيه كايديشارجيها و بهاد المجية بالضبط حسّات بفرحتها كلها سلبها بحال شي مِغناطيس ... جلسات قدّام دوك الصيكان لي جابت المرا ، كانو الحوايج لي فيهم كلهم مستورين كايغطيو الجسد من العنق حتى للرجلين ، بحراا كايبانو اليدين و الرجلين اما الشعر كا محطوط ليه تما فولارات أشكال و ألوان

بعدات عليها دوك الصيكان و مشات جلسات فوق الناموسية و عينيها مفيكسيااهم فيهم في حين تفكيرها كامل مع المجية ديالو لهاد الدار ... علاش جا من مور ما حرق الفيرمة؟؟ واش لهاد الدرجة هو مكلخ باش يدخل حتى لوكر الدياب بلا مايخاف؟؟ واش ماكايخافش؟؟ ايلا مشا حتى جا بوبكر و حصلو هنا اش جا مايفكو من يديه سمعاتو بودنيها كايتحلف فيه باغي يد/بحو

قلبات راسها لجهة الشرجم و حطات يدها على العنق ديال القندورة لي لابساها و هي حاسّة بالخنقة كاتخنقها ... خايفة غير يمشي يقول شي حاجة و يردوها ليه ، عاودات شافت فالصيكان لي كون ما عرفات بلي الحريرة محرحرة كتر من القياس كون مشات شكات لجدها على المرا لي سيفطها حتى لقلب دارهم

تكّات فوق الناموسية و حطّات يدها على كرشها شابكاهم  و تنفسات بعُمق شديــد قبل ماتسد عينيها كاتحاول تصفي الذِهن ديالها ... شهـيق زفـير .. شهـــيق زفيــــر

مع بغات تعاود تطلع النفس و هي تسمع صوت الغوااات و السبّااان نايض لتحت ، قربااالة و تقربلااات و السبّان من الحزااام للتحت لي سمعاتو ولي عمرهااا سمعاتو فحياتها ها هو بدا كايوسخ ليها ودنيها حتى ناااضت قااافزة من بلاصتها و مخلوعة من داك الصوت

وقفات على رجليها و هي كاتسمع صوت الزديح فالحيوط و المّااعن كايتهرسو ، خرجات كاتجري من البيت و مالقات قدامها غير أميمة لي حتى هي خرجات كاتجري تشوف اش طاري

أميمة : هااا ما ݣالت الشوافة ها هما نوضوها عاوتاني

فيروز : [ حطّات يدها على صدرها بقلق ] صوت خاي طارق هدا؟؟؟

طلقات ودنيها و هي كاتسمع القربالة تقربلااات
أميمة : صوت فاروق و راجلك هدا و الصوت ديال داك لي معاه لي معاهم ماعرفتوش [ حطات يدها على قلبها ] وييل الشيطان نوضوووها

ماكانتش بديك الزعامة ديال تهبط و تخشي راسها وسط هاد الصداع و خصوصا منين سمعات حتى صوت السبّان ديال مُصعب و على ما بان ليها شبكااات بيناتهم ب4 ولي جاو يفكو صدقو حتى هما مرونييينها

 زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن