ماجاوبهاش ولكن فالمُقابِل بقا حاضي معاها و مع ديك تقولية لي متقلاااها فتحياد حوايجها .. كان كايسحابلها راها كاتفقصو و غاينوض هو يحيدهم لها و يهنيها على الاقل ماغايبقاش حاضيها بحال هاكا في حين هو كان بالنسبة ليه هداك مَشهَد تَعري عاجبو و منغمو بداك البطئ .. ماكانت غاتكون حتى شي مُتعة كون تعرّات قدامو بزربة بحالا ناوية تدخل تدوش ... اما هي فهاد الأثناء دفعات ليزار قدامها باغا تتغطا بيه من بعد و مع بغات تغطي بيه سيقانها باش تتعرا بخاطرها ماال للقدام بالكرسي و حيدو لها لاحو للأرض و خلاها بلا حتى حاجة تحتامي بيها من غير شعرها لي سدلاتو على صدرها و خلاتو يغطي المناطق لي كانت باقاا كاتحشم تبينهم حتى سالات و جات نوبتو هُوَ
نوبتو باش يربطها و يخوي فيها جم الغضب و الأعصاب ديال هاد النهار .. كانت بحال شي وِعاء كايحتاوي الطّاقة السلبية ديالو ... وِعاء لي كايفرغ فيه الغضب فنِهاية اليَوم
حاولات و دارت جهدها فحاجة وحدة ماتوصلش أصواتها لأسماء و فِعلًا داكشي لي كان ... صوتها كان كايخرج كأنين تكتم بين 4 ديال الحيوط ولا كانت شي حاجة ستافداتها فهاد الفترة لي دوزاتها معاه كانت هِيَ أنها بدات كاتتيقن بلي أي تَمَرُّد فعلاقتها الجِنسِيّة معاه كايخرج بنَتيجة سِلبِيّة ليها .. على الأقل مابقاش كايوصلها حتى للطبيبة
____ فالـكـويــت ____
متكية على ضهرها و جامعة من فوق كرشها يديها لي شادة بيها التيليفون ، عقلها ساهي مع هضرة فاتي و هضرة الشيخ فوزي و و اخييرا ياسين سوا قبل ماتسول فاتي سوا فاش هضرات معاه بالليل
قـبـل سـاعـات
واقفة فالكوزينة و حاطة فودنيها التيليفون كاتهضر مع ياسين
نورة : دابا قولتا لو ولي عطا الله عطاه ا ياسين و كي قولت لك راك خايف على والو والله
كان كايتتسمع صوت الناس و الهرااج .. خلّا كروسة الببوش ديال خوه مع واحد السيد يقابلها و مشا بععد من ساحة جامع الفنا باش يهضر فخاطرو معاها و يشوف الحريرة لي خشات فيها راسها .. كان باين من تعابيرو مديرونجي و ماشي هو هداك
ياسين : ماخايفش ا نورة ، هاز لك الهم نتي لي كاينة تم فبلاد برانية ما معاك حد بوحدك بلا ورقة بلا جوج شكون ݣالك لك هاد خيتي لي ريّات عليك هاد الري المخور ماتكونش دايرا يدها فيديه و بغات تديك ليه؟
نورة : لا لا هي ماشي هاكدا ، تينا ماكاتعرفاشي باش تحكم عليها تا هي كانت خايفة و بقات كاتعطيني حلول تا جبرنا هدا و زايدون الشيخ فوزي فاش قولتا لو ماقالشي ليا قابل قاليا صبار عليا تا نشاور المرا و نرود عليك
سكت شحاال حتى بقات كاتسمع غير صوت الماطر دايزين و صوت النفس لي زفرها .. و من مور سكات طوييل كان بحالا كايفكر فشي حاجة نطق
ياسين : رجعي للمغرب و نلقاو لك حل ، ماتلوحيش راسك للعافية انا غاندير معاك شي حل فهاد المشكل ديالك
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...
