نورة : [ شافت ففيروز وجاوباتو ] دار وحدة لي عندي
فيروز : قال دار الفقيه ياك ا نورة؟؟ [ حيدات اها التيليفون ونطقات ] ياك قولتي التيليفون غادعطيه ليلي علاش ماشي حتى ندار [ للدار ]؟ حنا ماخرودجنا [ ماخرجنا ] غي بطلوع الروح ونتينا دابا كاتجرجر فينا؟
عِز : جي لدار صاحبتك شدي تيليفونك وباراكا عليا من داك داخ دوْخ ديالك
فيروز : اينا داخ.. [ سمعاتو قطع عليها وشافت فالتيليفون لقاتو بصح قطع عليها ] والله تا قطاع لي فوجهي ا نورة
نورة : [ شافت فيها وهي مخلوعة ] ماش يعطي التيليفون لبّا ا فيروزة؟؟
بقات كاتفكر وتضور هضرتو فراسها من مور ما فاتتها الخلعة شوية واخا كان باقي حلقها مخدوش شوية بحالا دايز فيه سيف بسباب شهقاتها الحادة لي شهقاتهم قبل دقائق
بدات كاتحاول تفكر فشنو كايفكر وهي عارفة بلي مابقاوش محتاجين يزيدو يكدبو حيت بهاد الفعلة بغا يسلخ الكدبة على الحقيقة بحالا كايسلخ الهيضورة على الحولي ... ماختارش هاد البلاصة پارازار و انما وعلى ماكايبان كايعرف هاد بابات نورة وعارف دارهم هنا كيما عارف حتى الدار ديال فيروز لي نتاقلو ليها للهنا ... نفس الدار لي عرضوه ليها اول مرة و نفس الدار لي جالسين فيها دابا الرجال ديال عائلة فيروز والضياف
يعني وبإختصار .. بلعاني ماسماش الدار باش يخليهم ب2 تالفين شمن دار كايقصد مدام جابهم حتى للهنا بالليل
فيروز : [ شافت فنورة ] بلعاااني عمل هايداا هاد زبَال
نورة : انا قول لي ا فيروزة غير واش غايعطي لبّا التيليفون؟؟ حنا كونا حاطين في بالنا بّا ماغايشوفشي التيليفون باش تا لاقال لو شي واحيد شي حاجة مايتيقشي بيه حيت ماغايلقاشي التيليفون وايني شوف هاد ليهودي شنيي عمل لينا [ بدات كاتصوط على راسها بيديها باش تبرد ديك الصهدة لي طالعة معاها ]
فيروز : هادشي لي كان باغي ا نورة ، كان باغي نقولو الحقيقة قدام بّاك ياك قولت لك راه عارفني؟؟
نورة : يرحم يماك ا فيروزة ما خلينا نمشيو ندارنا عاد تعطال غا ماكايزيد يكفسا [ يكفسها ] عليا
شدو الطريق للدار مخليين الحمار وراهم وعقلهم كايفصل ويخيط شنو غايقولو وشنو غايوقع ... وداكشي نيت لي وصلات ليه فيروزة بإستنتاجها هو لي كان حيت ببساطة كان باغي يخليهم يعتارفو بلشانهم بلي التيليفون ماشي ديال نورة فاش غايوصلو لقدام الفقيه لي كايتحسب العقاب ديالو ماكايتقارنش بعائلة فيروز لي كون مشا حتى عطاهم التيليفون كون غززوها بسنانهم
بقاو غاديين فالطريق وحدة لاصقة فوحدة وهاد المرة تقلبو الادوار كانت فيروز لي كاتحاول تهدن نورة
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...
