هو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان عاارف مزيان بلي عداوتهم مع هادوك ماكانتش غير على ود الاراضي و انما حتى على ود الخدمة ديالهم لي بغاو يضيعوهم فيها ... وبحال هاد الماركة شحااال دازو عليهم وشحاال عاودو لهم الترابي حتى مابقاوش كايطوفو بيهم وبخدمتهم ، شي تصالح معاهم وشي غير عطاهم بالتيساع وقابل خدمتو وشي ماتصالحش ولكن عطاهم بالتيساع ولي مخليه عاطيهم بالتيساع هو الدقة لي ماكاتبقاش فيهم واخا يكون قايسهم غير بليبرا .. ببساطة لي يقيسك بليبرا غدا ينزل عليك بزرواطة للراس وهادشي علاش عائلة الانصاري ماكاتتواضرش وحقها ولادها ورجالها يجيبوه يجيبوه واخا يعرفو يجيبو حقهم ويضربو عليه الحبس هاانيا ماكاينش شي إشكال.
× عند نورة ×
غاديا جايا فبيتها كاتتسنا توصل الوقيتة ديال الصلاة باش يخرج باها للجامع وتخرج .. طلقااات ودنيها وسمعات صوت باها كيقوليها بلي راه خارج
دازو ثوااني ووراها سمعات صوت الباب تسد .. لبسات عليها الحايك بزربة وتنقبات وخرجات سالتة .. بقات غادية مسلتة من حي لحي كاتقنت باش مايشوفها حد كايعرف باها وباش ماتخرجش فباها نيت لي خلاها فالدار
وصلات لبلاصتهم لي موالفين يتلاقاو فيها .. شافتو من بعيد متكي على شجرة وفيديه كارو كايكميه ، ترسمات على شفايفها ابتسامة عاشقة ومشات مقربة ليه حتى شافها حتى هو من بعيد وتحرك لجهتها حتى وصل لعندها وعرات على وجهها باش يشوفها وتشوفو
عثمان : لحبيبة د قلبي توحشتك مبقيتيش كاتخرجي نشوفك بزااف
نورة : [ شافت فيه وهي كتلعب بيديها ] تاناا الحبيب ديالي راك عارف بابا مكيخلينيشي نخروج بزااف و حتى من صحيبتي فيروزة كانمشي لعاندا [ لعندها ] بستة وستين كشيفة
عثمان : [ حط يديه على كتافها شدها منهم وقربها ليه ] عارف اغزالتي ولكن مرة مرة هزي الفيكس وسولي فيا ونتي كاتصوني مرة فالسيمانة
نورة : [ شدات فيديه ] ونتينا عارف بابا مكيخرجشي هاد ليامات بزاف من غير وقيتة الصلاة
عثمان : ماشي مشكل الحبيبة د قلبي [ قرب منها و بدا كيدوز يدو على حنكهاا ] عرفتي لكادو لي جبت ليك؟
