بان ليه جواد جاي لجهتو ونطق
فاروق : ماݣلتي عيب ا بن عمي ، غدا جيب العدول و اجي ليهاعِز : العشية نتباشرو عندكم فالدار ، غاندوز لعندكم ومن تم ندوزو لعند العادلد
فاروق : ان شاء الله ا بن عمي ، سير حتى لغدا ونتشاوفو
جواد : الضاسرة صدقات هي وبنت الفقيه بالتيليفون والفلوس ا شريف
قطع عِز مع فاروق لي كانو ودنيه مع خوه وعينيه مع ختو فالطوموبيل طوول فيها وفنورة الشوفة وماجاوبش خوه حدو ركب فالطوموبيل وشد الطريق باش يرجعو لتاونات اما فيروز فهاد الاثناء مازادتش هضرات ... الفلوس لي فالشاكوش عطاتهم لنورة باش يبقاو عندها في حين هي بقات غي ساكتة وحاضية الطريق لي كاتطلب الله غير تطوال ومايوصلوش اما جواد فهاد الاثناء طلق الراديو وجلس كايتمزك
بقاو على داك الحال السكااات التاام حد ماكايهضر مع التاني حتى شافتهم شدو الطريق للفيرمة و هنا زاادت تأكدات بلي هاد الليلة ليلتها الكحلة
دخلو وبدا الڤيبرور كايشد فيها ، شدات دراعها بيديها بحالا كاتحمي لحمها من الضرب وعقلها كايفكر غير كيفاش تفلت ، واحد الراس كايقول ليها دير راسها سخفات ولكن فاايتة جرباتها معاه وصدق سالخها عليها
وصلات للباب الدخلانية ومابغاتش تدخل شافت فخوها ونطقات وهي كاتجرب لأخر مرة تطلبو بصوت لي نورمالمو لي كون كان قلبو زبد البحر كون دوبو ليه وخلاه يرطاب
فيروز : [ شافت فيه بعيون مقوسة وهاد المرة كانو نظراتها فعلاا هكاك وماشي كاتمتل ] فاروق والله مابقيت نعاودا ، غي هااد المرة ا خاي [ شافت فنورة ] نورة خاي الله ماقولو علاش خروجت من الدار ... كون كان داك الهيماجي راجل دلعشرة والله ماكونت غانهروب قوليا غي كيفاش عطاك خاطرك دعطيني ليلو؟؟ لواحيد قاتل مراتو ا خاي فاروق قااتل روح والروح عند ربي عزيزة
جرها من حوايجها وشد حتى نورة باش ماتهربش
فاروق : [ شدد على هضرتو بلسانو ] القتيلة هي لي غانديرها لملللة مك هاد الليلة ، جوج ونص ديال الليل العزاارة مخشيين فغيرانهم ونتي شادة ليا الطريق للرباط ياك؟فيروز : غي صباار وفهمني غي طلق من حوايجي ووالله تا نشرَح لك كاع لي كاين والله ا خااي فاروق ماكاين شي حاجة من داكشي لي فبالك
جواد : [ شاف ففاروق ] ݣلتها لكم شحال من خطرة هاد بنت الفقيه ماباينش ليا فيه ، كايديرو يد فيد ماتعرفهم فين مشاو ولا منين جاو ... فالدار تشوفهم تلقاهم بجوج فالعراس تشوفهم تلقاهم بجوج عبيداات الرما وخلاص
دخلو للفيرمة لداخل وغير وصلو لواحد الصالة وهو يطلق من فيروز ونورة ومشا من تم في حين جواد كان حط الشواكش فوق الطبلة وبدا بديال فيروز بدا كايجبد الكساوي وكايحلهم ويشوفهم كي دايرين
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...