دارو صدقة كبيرة على داك ضريب الكاغيط و من داك النهار وهضرة غزلان بدات كاتبان وبدا كايرجع الزيار لي كانو مزيرينها من زماان الزمانين ، لا خروج لا هضرة فالفيكس خصوصا منين وصلاتهم الخبار ديال نورة لي هربات وباها لي كايقلب عليها
من داك النهار مابقاو خلاها تخرج ولا تدرج حتى من دهازها وداكشي لي خاصها تحضر فيه وتشريه كانت مكلفة بيه لالة فخيتة و اميمة هما لي كايخرجو يشريو اش خاصها ويبقاو شادينها معاها هضرة فالفيكس باش تشوف اش عجبها و اش ماعجبهاش وطبعا هادشي فحضور واحد من خوتها ولا فحضور جدها اما باش يخليوها تهضر فالفيكس غير بوحدها كانت شي حاجة من ساابع المستحيلات
° تخنقات ماحيلتها لنورة لي ماعندها حتى خبار عليها ماحيلتها لهاد الزيار لي غيير مازاد كرهها فهاد الزواج ومايجي منو .. المتنفس الوحييد لي كان عندها هو السطح والمجلات اما حتى الكتوبة مابقات عندها كانة ليهم ، مقابلة غير ليام لي غادا كاتجري والضياف لي بداو كايجيو وكايضايفوهم فالفيرمات كالعادة.
كانت واقفة فالسطاح كاتسقي الغروسة لي كاينين تم وماراشقاش ليها حتى سمعات صوت الباب الحديدية ديال السطاح كاتتحل
غزلان : فيروزة ا نزل وجّاد راسك ، خاي فاروق كايعايننا لتاحت ماش نمشيو للفيرمة .. كولوم كايعاينوك تما
فيروز : عاود ماش يمشي معانا الموكب الملكي؟ انا قولت لوم مانهرابشي علاش مابغاوشي يتيقو بيا؟؟
غزلان : بلا مادسقسيني نتا عارف علاش ا فيروزة ، العورس بقا لو 3 ايام اليوم ماش دجي المرا دعطيك تفاصل و غدا الحنة وبعدو راك عارفة العورس
فيروز : [ قرنات حواجبها ] ايوا وفاين الحمام؟
غزلان : مادخافش تا هو كاين [ أكدات عليها ] بالحق خاص دعرف واحيد حاجة ، خاي بوبكر ماش يبقا قودام الباب غي مادحاولش دعمل شي حاجة درجع عليك بالندامة
تأفأفات بعدم رضى وهبطات للتحت وجدات راسها بالخف و شدو الطريق للفيرمة لي كان عندها أمل كبيير فيها على التيليفون ، راسها ضررها على نورة لي تقطع خبارها وولات هاازة لها الهم وناسية همها
غير وصلات هبطات بزربة من الطوموبيل ودخلات ديريكت للدار مشات كاتسلم على عماتها وخوالاتها ، حسات براسها بحالا يلااه خرجات من الحبس وقدرات تتخالط مع شي حد اخر من غير خوتها وواليديها وجدها
بانت ليها زبيبة واقفة مع السيدة لي مولفة تجيب لهم التواب وغير شافتها نساات خوالاتها وطاسيلتها ، مشات كاتجري لعندها والضحكة ديالها مزينة وجهها لي اسابيع دابا مابقا ضحك
فيروز : زبيييبة [ عنقاتها بحراااارة ]
بادلاتها التعنيقة بتعنيقة حاارة بحالا ماشافتهاش عاام ، توحشات مشاكلها والمشاكسة ديالها كيفا كانت موحشة خوتها كلهم واحد بواحد .. بعداتها عليها وبدات كاتتفحصها بعينيها
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...