PART 37

4K 67 16
                                    


داكشي لي فبالو هو لي دارو ، ماطلق لها رجليها حتى لقاها باقا ورقة بيضة ، ولكن واش هادشي كان كافي؟ القوالب ديال بنات الليل عاارفهم وعارف مزيان العذرية ماكايناش غير تم

حط الپيل ورجع شد لها رجليها لي كانت كاتكمشهم عندها وهي قالبة وجهها لجهة الحيط وتتنخصص على ديك المخدة لي فزكات بدموعها اما هو فهاد الأثناء رجع هز لها رجليها ومع حسات بلمسات يديه الخشنة على جلدها تبورشات كيما تبورشات فكل ثانية كان كايحرك يديه على البشرة الرهيفة ديال منطقتها الحساسة

بغات تجر رجليها عندها ولكن رجع شدهوم لها ورجع طلعهم ، ثواني قلاال حتى حسات بصبعو الصغير مدخلو فثقبة الدبر ديالها ، داك الغوات لي كتماتو وقالت ماغاتزيدش تغوت بلا فايدة رجع تطلق بدون إرادتها وهي حاسة بصبعو الصغير كايخشيه فالتقبة اللورانية فيها كايتأكد واش مضيقة ولا ديجا كاين لي سررحها من تما

فيروز : هزات راسها كاتشوف فالسقف وتبكي بكاء كايهررس القلب ] ليرحم يمااك وقاف [ سدات عينيها ] يرحم لك الواليدين بعععد يدك مابقيتشيي قادة

عِز : عطاك الله الوقت فين تولفي [ زاد خشا صبعو كامل حتى حس بيها تكنززات ] ولفي بالصغير باش يجيك ساهل الكبير

زيير لها على فخضها باليد الثانية في حين صبع يدو الثانية كان باقي فالتقبة اللورانية ديالها
عِز : شكون كان معاكم فمراكش؟!! ماتكدبيش شكون مشيتي تشوفي؟!!

ماجاوباتوش زييرات عينيها وبقات كاتجر عندها رجليها وزاادت فوتيرة البكاء ديالها ، كانت حاسة بواحد الإهانة والذل عممرها حسات بيهم فحياتها ، ماحتاجش يقول عليها قـحـبـة بفمو حيت يديه اللهم بارك ترجمو هضرتو غير بهادشي لي كايدير فيه ، مع بغات تزيد تفركل وهي تحس بيديه رجعو صلاو تاني المؤخرة ديالها حتى خشات راسها فالمخدة مغطية وجهها ماباغاش تشوف فيه والا تشوف الضو

ثواني قلال حتى حسات بصبعو خرجو من تما عاااد حسات بشويية ديال الراحة كان بحالا خاشي فالدبر ديالها خنجر
عِز : [ نطق بتهكم ] ماتجاوبيش ، دعي وطلبي ربك مانشمشمش على لحمك ريحة شي ولد القحــبة [ غرز صبعانو ففخضها حتى سمع أنينها وزاد قرب لها ] غانعدددمك

تقاد فوقفتو ورخا من فخضها .. و من ورا ماكانت عريانة غير من لتحت بدا كايعريها من الفوق ، مابغاتش وحسات براسها من الأساش كتافاات حتى مابقاتش قادرة تزيد .. نفس الطليب ونفس الرغيب ونفس المزاوكة عاوداتهم ليه وهي كاتترجاه غير مايزيدش يعريها أول مرة تحس براسها واقفة وسط 2 أنواع ديال الكرامة وخاصها تختار وحدة تضحي بيها باش تبقا لها الثانية .. اللولة كانت الطليب والرغيب والترجي والتوسل ، كرامة نفسية والثانية كانت كرامة جسدية لي كاتشوفو كايجردها منها دابا حتى صدقات متجردة منهم ب2

غمضات عينيها وهي كاتحس بحوايجها كايتنصلو عليها يديها مربوطين مالقات حتى حل من غير تدعي توقع شي معجزة تفكها منو .. دعات فيه ودعات فراسها لي جلسات كاتطلب فواحد كان بااين ماغايديهاش فطليبها ليه.

 زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن