كان داك الحريق ديال الخاتم أخر حااجة تقدر تصبر عليها ، ماجا فين يهبط لها مع صبعها ويترصا فبلاصتو حتى كانت سخفات .. حرفياا كانت أكثر وحدة هشيشة وضعيفة طيح فيديه ، طوال مسيرتو المهنية فاش كان مع المخزن وكانت كادوز من يديه شحال من وحدة إرهـا بـية والويل لي كايدوز عليها ماكايتقارنش نهائيا بهادشي لي دوز على فيروز ، فعلا حتى دوك العيالات كانو كايسخفو فيديه ولكن كان كايكون سبب لي كايخليهم يسخفو ... ماكانوش كايسخفو بالتصرفيق و کوية حيت من الأساس كان مااا كتر من داكشي.
طفا البوطة وجلس من فوق واحد الكرسي كايتكيف داك الݣارو لي فيديه وعينيه كايسكانيوها من راسها حتى لصبعها الصغير .. كان باين عليها كاتتهلا فراسها ونقية ، ضفرانها لي ماكانتش كاطولهم ولكن كانو نقيين لا هما لا ديال رجليها ، العناية ديالها الشخصية لي زادتها فتنة على فتنة .. ديك الفتنة لي ماشداتش فيه فالوقت لي كان كايقلبها وكيفاش غاتشد فيه وهو كان ناوي ليها على الكفن لي غايسيفطها بيه لعند مها كون لقاها ماشي بنت.
خرج للجردة يضرب فيه الغربي ديال الليل ومنها نيت يبرم جوان اخر يبررد بيه.
× عند نورة ×
وسط الضلمة لي مضويها غير الضو ديال الݣمرة ... جالسة فالسطح ديال واحد العمارة من العمارات لي ماعارفاش شكون ساكن فيهم همها كان غير تلقا بلاصة تبات فيها بلا مايأذيها حد وبلا مايلقاها لا فاروق لا الكولونيل لا حتى واحد كايعرفها
رجليها كانو ضارينها بكترة المشي هاد نهار ، كرشها كاتغرغر بالجوع وعينيها طايبين بالبكا لي بكاتو هاد النهار بحال الهبيلة
حسات بالتلفة ضرباتها وسط هاد المدينة الكبيرة .. ماعندها لا لاكارط لا سوارت ديال البرطمة لا فلوس لا والو ، السما حمرا والجو ديال الشتا ، حتى الحوايج لي يغطيوها من هاد البرد ماكانتش لابسة مزيان .. تغراات بديك الشمش ديال الصباح وماكانتش من الاساس عارفة بلي غاتتلا بيها هاكا وتولي طالبة غير تلبس داك الحايك فبلاصة النص كم لي لابسة دابا وها هي مالقاتوش ... كانت فكرات قبل مايطيح الضلام تمشي تشوف شي مول السوارت يحل ليها الباب ديال البرطمة تهز منها غير الذهب والفلوس وتهز شي نقاب من نقابات ... تدخل على الأقل غير تبات تما ولكن كانت خايفة يخلط عليها فاروق.
زادت حضنات ركابيها عندها وتكمشاات ، كاتحمي لحمها من البرد .. خشات راسها وسط ركابيها ماباغاش تنعس باغا غير يطلع الصباح دغيا وتلقا شي حل لراسها .. شمن حل من الأساس؟ ماعرفاتش وماعارفاش اش غادير من هنا للفوق بلا فيروز .. بلا عائلة بلا والو
فيروز يا فيروز غير طاحت فبالها وقلبها تزيير عليها بنفس التزييرة لي زيرات بيديها على الخلخال لي عطاتها باش تهرب وتسلك راسها في حين هي شكون عرف اش دايرين فيها .. ولكن لي عارفة هو غاتكون هاد الساعة كاتاكل الضووبل ولا التريبل ديال التصرفيق لي كلات هي من عند الكوميسير ، تصرفيق لي حياتها كلهااا عمرها كلات بحالو
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...