ديپانات راسها بالخرقوم والزيت باش تخفف غير داك الإلتهاب ، كانو فبالها أعشاب خرين تقدر ديرهم ولكن حتى حاجة منهم ماكانت لا فالدار والا مزروعة فجردة
فكرات لثواني باش تخرج وتقلب فالخلاوات لعل وعسى تلقا شي حاجة ولكن هضرتو والتهديد المُبَطّن ديالو كان داير خدمتو.
• وقفات الطوموبيل ديالو قدام الباب ديال الفيلا وخرج منها
مشا لجهة الباب البرانية باش يحلها ولكن قبل مايحلها مشاو عينيه ديريكت لواحد الورقة خاوية عادية كان دايرها ما بين الباب والحديدة لي لاصقة فالحيط ، لقاها باقا فبلاصتها وكان هدا خير دليل بلي الباب ماتحلاتش بمرة .. حتى حلها وبغا يدخل عاد طاحت الورقة ، زطم عليها ودخل.
° كانت جالسة قدام الشرجم حاطة راسها على يديها وساهية كاتفكر تقوليه يديها للطبيب ، ثواني قلال حتى بان ليها برا كان داخل وهاز فيديه صاك .. ناضت لعندو بزربة معرضة ليه وكاتوجد أش تقول ولكن غير بانت ليه هكاك كاتجري شاف فيها شي شوفات فشكل .. سكاناها ورجع شاف فوجهها كان اللون ديالو مايل للون الوردي بسباب السخانة لي كاتشد فيها ، قرب لعندها ورجعات بعدات عليه
عِز : غانبقا تابعك؟ اجي
مشاو عينيها للصاك باش تشتت إنتباهها على عينيه لي حاضيينها ، قربات لعندو بلا ماتشوف فيه شوية حسات بيديه على جبهتها ، رجعات شافت فيه لقاتو كايشوف فيها بعيونو الداكنة
عِز : صحيحة مع كرك [ شاف فيديها ] مايتخافش عليك كاتزططي راسك [ لاح لها الصاك ] بدلي ديك الحالة تسالي ولحقي عليا
خلاها وعطاها بالضهر حتى بغا يخرج وهو يسمعها كاتعيط ليه بصوت بزز باش كايتسمع
فيروز : [ نطقات بتردد ] صبعي ايحراقني واش دقدَر دعبيني [ تديني ] نطبيب يشوف يديخلاها كاتهضر بوحدها وخرج للطوموبيل ، بقات متبعاه بعينيها حتى مشا ماعرفاتش مالو عاوتاني تقلب عاد البارح عاونها فالخاتم باش يتحيد ودابا مابغاش يديها؟
هزات الصاك وقلبات تشوف اش جاب ليها ... كان جايب ليها جِلباب فالازرق ، مشات تبدل حالتها اما هو كان جالس فالجردة ديال الڤيلا كايبرم واحد الجوان وعقلو معاها .. من الأساس هو ماحيدش الخاتم باش يعاونها وإنما باش تبقا مطبوعة فبالها ديك التصويرة ديال صبعها
ماحيدوش ليها باش يهنيها منو و إنما دارها عن قصد باش يتلوث لها وتدݣدݣدها السخانة ... كان ناوي يشوف حاجة من 2 يا تهرب يا يلقاها طايحة فالفراش ولكن ماكانش ناوي يشوفها هكاك كاتجري بحالا مافيها والو ، حتى من السخانة ماكانتش طالعة لها شي طلووع نيييت.
° لبسات الجِلباب لي جاب لها وغطات وجهها ، كانت أحسن حاجة دارها لها هاد الساعة هي غايخليها تدخل لدار عائلة بلحاج وهي مغطية وجهها على الأقل مايشوفوش ديك الشوهة لي داير لها فوجهها ولي هي ومابقاتش كاتقدر تطول الشوفة فالمرايا باش ماتشوفش حنكها كي رجع
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...