🔞 پـارت غـيـر صـالـح للـجـمـهـور الـنـاشـئ 🔞سمها فرقوقيتها .. واخا كانت سمطة رقيقة الا وكانت دقتها حاارة خلاتها كاتبكي بحرر جهدها ، كاتتحرك وباغا تتقلب باغا تفك راسها وفنفس الوقت لسانها كايطلبو يرخيها .. رجع نزل عليها لصدرها بضربة خرا خلات ضهرها يتقوس وصدرها يطلع للفوق
عِز : باقي نݣولك شي حاجة وماديريهاش؟
ماقدراتش تجاوبو بسباب البكا في زااد تتجهد بسباب ضربة خرا بالسمطة من فوق صدرها خلاتها كاتتلوا بالحريق وتبكي للخالق ... هزهزات راسها بزربة بمعنى اه
عِز : ديريها ولا لا؟
رجعات هزهزات راسها بالقبول ودموعها كايهبطو حتى كايهبطو ويطلاقاو لها من تحت فمها ... رجع نزل عليها بضربة خرا حتى عاود تهزز ضهرها بالحرر ديالها
عِز : باقي تخليني كانعاود فالهضرة جوج مرات؟
حركات راسها بمعنى لا وهي مغمضة عينيها ، كان المشكل واضح وضوح الشمس وداكشي لي كايهضر عليه كايعاودو معاها .. هو ماعزيزش عليه يعاود الهضرة وهي كاتخليه يعاودها ، هو ماعزيزش عليه لي مايديرش بهضرتو وهي ماكادير بيها حتى كايوليو يديه لي كايهضرو
لوا السمطة على يدو ليسرية ورجع جرها من رجليها مقربها ليه عاد طلع من فوقها ، لاح التقل ديالو على ركبتو لي فرق لها بيها رجليها .. خشا يد من تحت ضهرها موصلها حتى لشعرها لي خلا صباعو يتخلخلو فيه ، شدها منو شدة خفيفة ورجع حط يدو على صدرها لي أتيراه من اللول بالحجم ديالو وبالشكل ديالو قبل مايتضرب وحتى دابا فاش تطبعو عليه الضرابي ديال السمطة بالحمر كانو مأتيريينه وكتر من اللول.
شد وحدة بيديه وحدر راسو ليها كايلحس الحَلَمَة الوردية ديالها ، بدا كايدوز لسانو عليها بتقالة وكايحرك بالكف ديال يدو الرويس ديال بز•ولتها الثانية ... حتى حس بيه قصاح وهو يشدو بصبعانو بدا كايجبد فيه بشوية اما اللولة لي كان كايدوز عليها لسانو ، بدا كايخشي البلاصة الوردية ديال بزو•لتها ففمو لمدة قصيرة كايمصها ويعاود يخرجها من فمو ويعاود يمصها ويعاود يخرجها
° ماكانتش عارفة اش غادير بضبط وهي لي كانت ماباغاهش يقرب منها ولات دابا كاتدعي غير يبقا هاكا مهدن ومايرجعش يضربها ، غمضات عينيها كاتتسناه غير يسالي مافراسهاش بلي كانت هاديك غير البداية
شوية بشوية ولات كاتحس بيه كايطوول فالمدة ديال المصة وولا كايزيد فالقووة ديالها . بدا كايرضعها بواحد الجهد بحالا باغي يرضع منهم الدم فبلاصة الحليب .. ماتكافات مع هاد الحريق حتى زادها الحريق ديال يدو الثانية لي بداتها عسل وكملاتها قطران ، من اللمسات لي كان كايتلمسها بيهم ، رجع كايجبد بيديه راس بز•ولتها بحالا كايقرصها منو .. حتى ولا كايحس بيها رجعات كاتتنفض فيديه بسباب الحريق
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...