زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE

PART 50

تـنـويـه : هاد المرحلة من القصة بالضبط غاتكون قاصحة على البعض بحكم غايكون فيها طابع الدراما و غايتخللوها تَوجُّهات جِنسِية مَرَضِيّة

سكتات كاتفكر فالهضرة لي باغا تقولها ولي كانت من الأساس هضرة بسيطة عبارة عن طلب باغا تمشي ترتاح وتنعس ولكن كانت عارفة بلي ممكن ماتعجبوش ، ماجات فين تنطق حتى شافت يديه مشاو لجهة البواطة و اليد الثانية جبد منها ديك السلسلة و اليد الثانية حل ليها بيها السدادة ديال السوتيانات حتى كانو غايطيحو لها كون ماشداتهمش بيديها

عِز : طلقي دوك السوتيانات ونوضي [ حط يدو على خصرها ودفعها دفعة خفيفة باش تنوض ] أنا غانركبهم لك

وقفات ومتاثلات لهضرتو ولكن باش تطبق كانت حشمانة ، التحييدة لي حيد لها السوتيانات والطلب ديالو باش تنوض ... خلاتها دير إعادة النظر واش هادوك بصح سلسلة وحلقات

طلقات سوتياناتها من ورا ما غطات صدرها بشعرها ووقفات قدامو كاتسناه حتى هو ينوض باش يركبهم لها ولكن جلستو لي بقا محافض عليها من فوق الفوطوي زاادت خلاتها تشك كتر فماهية ديك السلسلة

هز وحدة من دوك 2 سماطي لي ماكانتش سمطة عادية و إنما كانت بحال شي طَوق ونطق بأسلوب سلطوي بإمتياز
عِز : جلسي على ركابيك

قلبها بداو كايجيوه توجسات كانو بمثابة ناقوس الخطر لي كايعلمها بلي جاي ماشي ساهل ، رجعات بخطوة اللور و قلبات وجهها لجهة الحيط ، شدات عنقها بيد واليد التانية كالات بيها المرفق ديال اليد اللولة ونطقات بلا ماتشوف فيك
فيروز : غي خليهم يانا ا نلبسوم فالصباح راسي 

حط المرفق ديالو على يد الفوطوي موقف يديه وحاط صبع السبابة على شنايفو بشكل مطوي في حين عينيه كانو كايناظروها بشي شوفات ديال القتييلة
عِز : غانعاود معاك الهضرة ياك؟ هادشي لي باغا

زيرات على يديها و غمضات عينيها حابسة دموعها ... بدات كاتهبط للأرض بشكل تدريجي حتى جلسات قدامو

• ناض وقف من موراها هاز فيديه داك الطوق ... جمع لها شعرها بيديه مرجعو اللور و مع بغا يركب لك داك الطوق الجلدي لي كان كايسحابلها فاللول سمطة تهزات من بلاصتها باغا تنوض ماقادراش تزيد تبقا هنا معاه والا تبقا جالسة هاد الجلسة ... ماجات فين تنوض حتى حسات  بيديه تحطو على كتافها وهبطووها للأرض ، زيير وهو غارز فيها صبعانو مثبتها على نفس الوضعية لي قال لها تجلس فيها و ما كان داك الطوق لي ركبو لها فعنقها إلّا بداية لهاد الليلة

رجع طلق لها شعرها على ضهرها ومشا لبلاصتو جلس وعينيه عليها كايسكانيوها فالوقت لي هي كانت مغطية صدرها بيديها و باغا تنوض تهرب كون ماكانش الخوف لي دارها لها ماكانتش غاتتردد

مشاو عينيها لديك السلسلة لي فيديه لي كان ديجا رخف الڤيسات لدوك المقابط لي فيه ، دوك اليدين لي شادين ديك السلسلة هما نفسهم اليدين لي مدهم لجهة يديها مبعدهم على صدرها