PART♡5

389 13 1
                                    

🥀قَلْـــــــبٌ يَخْشَـــــــى الحُـــــــبَّ🥀

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

🥀قَلْـــــــبٌ يَخْشَـــــــى الحُـــــــبَّ🥀

🤍الفصـــــل الثاني:قســوة قلبٍ يأبى العشــق🤍

🍷بقلـــــم:#SHEWOLF🍷

PART♡5

جا يوم جديد، كان جالس فيه يازيد كي فطر شوية و هي تبان ليه جاية، جرات الكرسي و جلسات، شافت فيه و هي تبستام، أما هو بقا غير كي خنزر فيها عارفها كاتحاول تستافزو بهاد الحركات.

شمس: إوا العريس فين كنتي غابر من البارح

يازيد: و نتي مالك؟ اش دخلك فيا؟

شمس: امم فعلا

بدات كاتاكل و مرة مرة كاتشوفيه، و هو غير كي هز عينيها فيه كي لقاها حاضياه، حتى تعصب و هو يوقف.

شمس: فين غادي؟

يازيد ما جاوبهاش هز الڤيست ديالو،تخطاها و مشا،لكن وقفاتو بكلامها.

شمس: راجلي

يازيد(وقف و زفر بغضب عاد ضار لعندها): أش باغا؟

شمس: مرتك كاتوحم على الكرموس و بغاتك تجيبو ليها فاش تكون راجع من الخدمة

يازيد طلعها و هبطها، بتاسم بسخرية و مشا، في حين هي رجعات كملات فطورها بهدوء.

فوسط الكوميسارية و بالضبط وسط المكتب ديال أنور،كانت مريم لابسة اللبسة ديال الضباط و جالسة فبيرو ديالها وجدوه ليها خصيصا ليها و لفراس و بعيد عليهم شوية كاين البيرو ديال أنور.

مريم ملي دخلات و هي غير كاطرطا بملل، حيت من الصباح ما عطاها انور حتى شي مهمة و ما خلاهاش تعاونو فخدمتو حيت خايف لا تدير ليه شي كارثة في حين فراس صيفطو مع مصعب باش يتكلف بيه.

بقات جالسة و حاضياه كيفاش كي خدم و على وجهو ملامح جدية، حطات يديها على البيرو و حطات راسها عليهم، كاتشوفيه و كاتنهد بحب، و هو غارق فخدمتو ما كي شوفش فيها حيت انور يضحك معاها فكلشي الا الخدمة.

قلب يخشى الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن