الاب: إيرين..انه المساء
ستذهب مع والدتك للبيت
ولا اريد أي نقاشإيرين: مستحيل أن اتركه وهو في هذا الحال
الاب : إيرين..
ايرين: داد...انا لن أذهب
الام: إيرين..استمع لكلام والدك
إيران: لا اريد الذهاب مام
حل الصمت قليلا حتي تقدم مني ابي ممسكا بيدي
وهم بلخروج وهو مازال يمسك بيايرين وهو علي وشك البكاء : دادي..ارجوك دعني
لا أود الذهابولاكنه لم يعرني أي اهتمام
حتي دخلنا المصعد
واقفل البابوبمجرد أن دخلت المصعد عادت الي ذكري البارحة
فتراجعت للخلف بينما استند علي الجدار
وقد عاد الي اضطراب التنفس من جديدالام : ادم ..لما استخدمنا المصعد كيف نسينا
ويبدوا انهم قد نسوا بلفعل الأمر
ولاكنهم تداركوا الأمر بسرعة
حيث ضغط داد لأيقاف المصعد علي الطابق القادمبعد أن ضمني إليه مربتا علي ظهري
علي اهدأالاب : اسف حبيبي ..لقد نسيت الأمر تماما
فتح الباب وخرج معي ..وطلب من امي أن تكمل النزول بلمصعد
وتنتظرنا بلاسفلحين خرجنا شعرت اني افضل بمجرد أن استنشقت الهواء خارج المصعد
استخدمنا السلم للنزول
وكنا نستريح بعد كل ٤طوابقحتي وصلنا أخيرا
كان الأمر مجهد بحقوفي النهاية ذهبت للبيت مع امي
وانا أشعر بلضيق لتركي لقمري.._______________________
{ ليفاي }الحياه..
كم هي جميله ..
أحببتها..بل عشقتها .
يوجد بها الكثر مما أحب
وممايؤلم أيضا
سعادتي..فيها توجد في اشياء كثيرة..اهمها إيرين
احببته..اكثر مما ينبغي
ولا اعتقد ان هناك حب يضاهي ما أشعر
انه حب نقي ،بدون مقابل ، بدون شروط
كل ما يهمني أن يكون سعيد وبخير
واذا كانت سعادته تكمن في كونه مع إحداهن يومآ ما
لن أعترض منذ هذة اللحظة
اقسم انني لن أعترض مجدداوسأحاول تناسي تمزق قلبي
كلما قامت إحداهن بلمسه
وساتناسي اشتعال النيران داخلي ما اذا سمعت ضحكته واهتمامه. بغيري
ولاكن مهما كان أو سيكون لن يحبه أحد أكثر مني ..لما الجميع أصبح فجأة يتحرك ببطئ
ولما لا يمكنني تفسير ملامحهم
هل هم موجودين اصلا
حتي انهم اصبحوا يتكلمون بصوت منخفض جدا
ما الذي يحدث معهم..
أنت تقرأ
تؤامي سعادتي هي انت.
Randomكنت معي منذ اول نبض لقلبي.ولدنا معآ ومازلنا معآ .انت لست تؤامي فحسب سعادتي هي انت إيرين .. وحياتي هي انت ليفاي الثنائى ليفاي وايرين في دور جديد لهما مختلف تماما عن دورهما المعتاد رواياتي خاليه تماما من العلاقات المحرمة أو اي مشاهد غير لائقة .