الاب : اسمع ايرين..لقد خرجت عن السيطرة في تحكمك وتملكك تجاه أخيك ....ان يصل الأمر به أن يخبرني انك قمت بسحبه وضربه كأنه حيوان فقط لأسكاته
هذا ليس هين أن يقول أخيك هذا ..لذا...ليس لك شأن به حتي اطمئن انك عدت لرشدك
والان اريد وجهك للحائط ..
ايرين بغضب : لا داد ..سبق واخبرتك أنني لم اخط...
لم أكد انهي الجملة لانني كنت قد فقدت توازني آثر الصفعة التي تلقيتها علي وجهي
كنت جالس علي الارض أتحسس وجهي بصدمة
انا غير مستوعب حتي الان
ان داد قام بذلكرفعت يدي عن وجهي وكان بها بعض الدماء من جرح بشفتي السفلية
الاب بغضب : اقسم أنني ساعيد تربيتك ...انهض ..!!!!!!
كنت مصدوم تماما مما يدور
نهضت بصعوبة ووقفت امامهكان غاضب ومرعب ..ولاكن علي الرغم من هذا ..انا لست خائف
لقد فعلت الصوابايرين بهدوء: انا...لم ..اخطئ
الاب بهدوء مصطنع : تعيدها مجددا
تهين أخيك وتقول انك لم تكن مخطئايرين بصراخ: ابنك كان يستحق أكثر من هذا ..!!!!
ويبدوا ان صوتنا قد جلب ليفاي
والذي بدأ يطرق علي الباب كلمجنونليفاي:افتح لي داد..ارجوك ..لا تعاقبة وانت غاضب هكذا ...داد...داد ...!!!!
الاب : امازلت مُصر انه يستحق
ايرين: اجل
الاب بغضب: وانا اقول لك انك انت من يستحق أن يتم جلدك
وصلت لدرجة أن تظلم أخيك
هو لم يفعل شئ لكل هذاايرين: لا ...انا لم اخطئ..لما لا تفهم..!!!!!
شعرت أن الوقت توقف بعد ما تفوهت بما لدي
وطنين بأذني جراء الصفعة الآخري التي تلقيتها
استندت علي الطاولة
مرت لحظات لم اكن افسر شئ مما اسمع
صراخ ليفاي وطرقة علي البابالاب بغضب: ...كيف تحدثني بهذه الطريقة ياقليل التهذيب ..!!!!!
تحدث بغضب غير معهود
بينما يسحبني من يدي
احضر أحد احزمته
وبدأ بصفعي بعد أن القاني علي السرير
كان الالم بشع ...ولا يحتمل
وصراخي وترجياتي ..كاد ليفاي يكسر الباب حين سماعها
وانا الذي لم اهتم له ولا لألمه
ها انا الان أتذوق نفس الالم ولاكن أبشع

أنت تقرأ
تؤامي سعادتي هي انت.
Randomكنت معي منذ اول نبض لقلبي.ولدنا معآ ومازلنا معآ .انت لست تؤامي فحسب سعادتي هي انت إيرين .. وحياتي هي انت ليفاي الثنائى ليفاي وايرين في دور جديد لهما مختلف تماما عن دورهما المعتاد رواياتي خاليه تماما من العلاقات المحرمة أو اي مشاهد غير لائقة .