تؤامي سعادتي هي انت.

الفصل ٧٠

_________________________
             { ليفاي }

ايرين : اقترب
تحدث بعد أن جلس إلي السرير
بينما يخرج التحاميل من العلبة

ليفاي: لن اخذها ايرين..
اطيعك اجل ..ولكن لن اخذها مجددا
تود أن تعاقبني ..عاقبني
أفعل ما شئت ..

ايرين بغضب : ما لعنتك معي اليوم ..ها اخبرني..؟!!!

تيدي : ما الأمر رفاق ..صوتكم يصل للشارع

تحدث بعد أن فتح الباب ودخل
متي اتي لا اعلم..

ليفاي : وما شأنك انت ..وكيف تفتح الباب دون طرق ..

تيدي : ماذا بك ليفاي..لما كل هذا الغضب ..

ايرين: لقد جُن ..هناك من عبث بعقله ..فقلبه علي أهله

ليفاي بغضب : اللعنة عليك أيها المعتوه من الذي جُن

ايرين  : ما الذي تتفوه به ..!!!!

تيدي: رفاق اهدأو

تحدث محاولا تهدئة الوضع بينما يقف حائلا بيننا

ليفاى : كما سمعت ..!!

ايرين بهدوء مصطنع : تيدي ..اخرج من فضلك
ودعه معي ..انا أعرف كيف اعيده إلي صوابة..

تيدي : ايرين ..

ايرين : قلت لك اخرج ..!!

تيدي: لن أفعل..
واترككم تقتلون بعض ..

ايرين: لن نفعل ..هناك من يحتاج إلي التأديب  فحسب ..

ليفاي :  إذا  كان هناك احد يحتاج إلي التأديب فهو انت ..أيها الوغد

تيدي: ليفاي

ايرين:  انا وغد .

ليفاي : اجل

________________________
           { ايرين }

هذا ليس اخي ..اقسم أنه ليس هو ..ماذا فعل بعقله ذاك الفتي

ايرين : لقد طفح الكيل ليفاي ..طفح الكيل..اريدك مستلقي علي  قدمي في الحال

ليفاي: في احلامك ..

لم أتكلم بل اقتربت منه امسك يده واجره لأحد الارائك

ليفاي : دعني ..دعني يا ابن ال****
تحدث بغضب غير معهود

ايرين: من تقوم بسبها بتلك الشتائم القذرة هي  والدتك أيها الفاسق ..!!!!

تحدثت بعصبية مجيبا عليه
بينما أجعله يستلقي علي قدمي مثبتا قدميه ويده

ليفاي بصراخ: واللعنة عليك ..دعني ..!!!!