PART 64

2.1K 37 3
                                    


جبد صبعانو من فمها و هو راد البال لحواجبها لي كايتعقدو مرة مرة بالحريق لي كاتحس بيه فالريوس ديال بز/ازلها ... هز يديه وبدا كايدوزهم على صدرها ومرة مرة كايجمع يديه عليهم ، رجع بخطوة اللور و بدا كايحل الصدفة ديال سروالو بلا مايبعد عينيه على عينيها
عِز : نديك للدوش...!
حركات راسها بالنفي واخا حتى هاد المرة حسات بترويعة شداتها ولكن حاولات و داارت جهدها باش ماتبينش ليه بلي تروع لها قلبها بسباب ديك الحركة لي كايديرها .. أحسن حاجة كانت هي الترويعة لي شداتها كانت خفيفة على من قبل ولكن هادشي لي كايدير فيه دابا يمكن أسوء حاجة لي باااينة عاوتاني غاتقلب ليلتها لليلة كحلة زحلة
بان ليها حل السلسلة ديال السروال و جبد شيخ پاكيستان منو بلا حشمة بلا حيا ماعرفات باش تبلات و كي غادير تعرف و هي تخلطو عليها العراارم ها الحشمة لي غررقها فيها هاد النهار و ها الصدمة لي تصدماتها و هو جابدو قبالتها و ها الخلعة لي شاداها و هي ماعارفاش اش ناوي يدير ... تزنگاااات بالحشمة فبلاصتو و قلبات عينيها بزربة ماقادراش تشوف فيه حتى بان ليها هز ديك القرعة ديال العسل لي كانت من فوق طبلة صغيرة تما ، لا لا ماكانش عندها فضول تعرف اش باغي العسل حيت ديجااا ترسمات فبالها الصورة لشنو باغي يدير و هاد المرة جابتها لاصقة حيت فعلا داكشي لي دار
• هز القرعة ديال العسل و بدا كايدهنو بيه عوااال عليها هاد الليلة ... مدام لالاتهم الطبيبة حررمات عليه ديك التقبة 2 سيمانات غايدوز لها من بلايص خرين عطا الله القنات والتقابي لي يدخل فيهم
عِز : شوفي فيا
هزات عينيها فيه و هي متفادية تشوف فشيخ پاكيستان ، مابغاتش و ماباغااش وماغاتقدرش وعارفة راسها حق المعرفة غاتتبوع عليه حيت من الأساس من داابا شداتها التبويعة و من دابا كرهات العسل
حسات بصبعانو فشعرها شدها من ديك الكوت-شوڤال لي قاد لها واليد الثانية كان شاد بيها القضيب ديالو .. بغات تصبر ولكن هادشي بزاف عليها وماتقبلش من الأساس باش يدنس ليها فمها بيه مزال كون كان غيير باغي يبوسها غاتقبل ولكن هادشي؟
فالحقيقة هو ماكانش غاياخذ الرأي ديالها بعين الإعتبار سوا بغات سوا مابغات غاتمصو غاتمصو الإشكال كايبقا فواش غايسخن ليها عضامها على التعاويد ديال الهضرة ولا غاتكمل فلي بدات و دوز الليلة على خير.
غمضات عينيها وهي عاضة على الباطن ديال حنكها ومزيرة على فمها .. ماحلاتو حتى سمعات صوتو
عِز : [ بصوت خشن ] حلي داك الفم عندك
زادت زيرات على فمها و مابغاتش تحل عينيها باش ماتتقياش عليه ، شداتها البكية على هادشي ولكن غيير حسات بيه دخل لفمها شوية ماقدراتش تصبرر اوطوماتيكمو تقلبات عليها كرشها ، بعدات راسها و رجعات اللور .. قلبات وجهها لجهة الحيط ونطقات بترجي
فيروز : عبيني ندوش يرحم يماك مانقدرشيي ، كرشي دقلبات عليا
عِز : غانديك للدوش و نخليه هاكا مدلي؟!! حلي فمك شوية و توالفي
بغات تزيد تهضر وتعاود تطلبو باش يديها ولكن كانت عارفة مزيان بلي هادشي غايولي داخل فنطاق التعاويد ديال الهضرة ، هزات راسها للسقف وهي كاتبلع ريقها خدات نفس عمييق لي بان فيه صدرها طلع طلعة وحدة وعاود نزل واش تنهيدة بسباب الحريق ديال صدرها ولا ديال صبرها لهاد الحالة ولا ديالهم ب2 ... ماكانتش شي حاجة مهمة بقدر الأهمية ديال ردة الفعل ديالها هاد الساعة
° عاودات غمضات عينيها و حلات فمها حلة صغيرة وهي كاتحاول تتخايل أي حاجة .. مصاصة ولا لاباني ولا أپولو ولا خيزو أي حاجة أي حاجة .. مدام داير لها العسل فيه إلا و راه باقي داير بعين الإعتبار بلي هادي أول مرة ليها و خاصو يمشي معاها دقة بدقة حتى يطلعها على يديه.
خشاه لها ففمها وحسات بمعدتها تزييراااات تزيار نييت ولكن بدات كاتكابر باش ماتردش عليه ولي قالو لها ديرو كاتحاول ديرو
عِز : [ زيير بيديه على شعرها ] ورركي عليه بقنانفك
هييجاتو بشفايفها لي تحطو عليه ... بدا كايدي راسها و يجيبو من شعرها وكايخشيه ويخرجو ففمها وماكانو كايتسمعو فداك البيت غير صوت الأنفاس الهايجة ديالو ، اما هي عياات تصبر و تصبر و تكابر حتى مابقااتش قادرة تشد ترويعتها عندها ما حسات براسها حتى تقياات ليه عليه خلاتو يرجع بخطاويه اللور وباين فيه مااشي هو هداك ،سخخطاتو سخطة نيييت بديك الزربة لي زربات عليه خلاتو حتى قرب يجيب البليزير ديالو و هي ديرها ليه على قد فمو
عِز : عندك الفرانات مقطعين ولا مال دينمك؟!!
حدر عينيه كايشوف فيه وكايشوف فالحالة لي دارتها فالبيت ، جبد كلينيكس و بدا كايمسح فيه اما هي حسات بمعدتها تقلبات عليها قلييب ... كاتررد و تقول ما ردات

 زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن