مافهماتش واش كايديرها لها بلعاني؟ ... هي غير شافت عنقو خاوي وقالت يمكن غايبغي كادو بحال هداك ولكن عمرها تسائلات علاش ماكايلبسش السلاسل حيت فِعلا لحد الساعة عمرها شافت شي حاجة فعنقو .. حتى من يديه ماكايلبسش دوك الݣورميطات بحال لي كايلبس خوها جواد ولكن يمكن شافتو مرة ولا 2 لابس مݣانة فيديه .. عَدا هادشي كاتشوفو ضارب خاتم واحد ديال النقرة
فيروز : [ بدات كاتلعب بصباعها ونطقات بخوف متملكها من جهتو ] كاين واحيد ولد عمي كونت شوفتو فعنقو شحال من مرة السلاسل
حرك يدو و بدا كايطلعها مع ضهرها بتقاالة وعينيه على عينيها لي حادراهم .. نطق بصوت ممزوج بالخشونة والذبذبات الرجولية
عِز : الدهب كايلبسوه العيالات [ حط يديه على قرفادتها حتى حس بيها كمشات عنقها ] والسلاسل كايديروهم ل3 العيالات والعبيد والبكمات [ ميل راسو مقابل وجهو مع وجهها و هسهس بصوت كان بحال ناقوس الخطر ] اش كانبان لك؟!
في حين هي كانت عارفة بلي غايشدها من شعرها بااينة ولا غايقجها و يندمها على أصل مو داك النهار والدقيقة لي فكرات فيها تجيب لو فيها كادو ، هزات عينيها فيه باغا دافع على راسها
فيروز : [ نطقات بأسلوب تبريري مرفوق بالبراهين ] ربي لي شاهد عليا ماكونتشي ناوية نقلل منك وكون ماكونتشي كانشوفك راجل [ مشاو عينيها للكارطونة لي فيها الطوندوز هزاتها ونطقات ] ماكونتشي انجيب هادي ليك ياكا تينا عارف هادي ماكايخدموشي بيها النسا والا البهايم والا تا العبيد لي مابقاشي وقتوم هدا
شافتو غايهضر و هي تنطق بزربة باغا تفك راسها من هاد المشكل لي طاحت فيه و تسد أي ثغرة عارفاه غايدوز لها منها وربي كبير
فيروز : [ شدات يدو لي شاد بيها السلسلة ونطقات بزربة ] شوف يانا عارفة واخا كانقولك هادشي دقدر عاوتاني دقول لي علاش شريتوم لك وعلاش قولتا ليمّا وعلاش شبرتوم من خاي فاش عطاهم لي حِقّاش تينا قولتي لي مانبقا نشبر حِتة من شي واحيد بالحق هادو شبرتوم ليلكم لعيلتك لي ولات عيلتي وليلك حِقّاش تينا..
عضات باطن حنكها باغا تنطقها و مترددة او بالاحرى ماباغاش و كاتبزز على راسها لايصدق نايض لها
فيروز : حِقّاش يانا مراتك [ زيرات على يديه حتى حدر عينيه ليديها و كملات ] و يرحم يماك مادقولش مادقدرش تشبرهم من عندي غي حِقّاش عيلتي نسابك ، شوفوم بحالا يانا لي عطيتوم لك بحال كادو دالبداية الجديدة بيناتنا [ نطقات بصوت رقيق ] صافي؟
سكتات وعطاتو الفرصة فين يهضر ولكن طاال سكاتو وعينيه باقيين على يديها لي مزيرين عليه ، ماجات فين تهرس داك السكات حتى حسات براسها هبط باللور بوااحد الجهد شوية مايݣرض لها العنݣرة حتى طلقات صرخة ألم كتموها الحيوط ديال داك الصالون
غفلها غفلة ماضرباتش لها الحساب خصوصا منين شافتو بااقي حادر عينو ليدها لي كانت مزيرة على يدو اما دابا ولات مزيرة على يدو التانية لي شادة فها شعرها
عِز : [ قرب لودنيها و هسهس ببرود قااتل ] الخطرة الجاية لي تعاودي تجربي فيها تمشي عليا هضرتك [ هبط لها راسها باللور ] حسابك معايا غايولي هو اللول واللخر ليك [ عاود لها هضرتها ونطق من تحت سنانو ] صافي ولا ماصافيش؟!
ماصافيش وماعمرو يكون صافي .. هادشي باش كان كايصرخ واحد الجزء من شخصيتها باغي يطمسو لها في حين باقي الأعضاء كانو كايصرخو بحاجة وحدة
فيروز : [ غمضات عينيها لي بداو يتغرغرو بالدموع بالحريق وللحݣرة .. نطقات بزز وهي حاسة براسها مقجوجة ] صافي صافي
الرجال بشلاغمهم و ماكايقولوهاش ليه ... مراتو اللولانية لي دوزات معاه سنين وعمرها هضرات معاه بداك الأسلوب لي كان باين فيه بوضوح بغات تمشيه على هواها ب2 كليمات ناطقاهم بصوت رقيق و ب2 عوينات مسبلاهم
قابل وجهها مع وجهو حتى تقابلو زبرجديتيها بفحميتيه ونطق بصوت مبحوح ببحته المتميزة
عِز : مانعاودش نشوفك جايبة حبة دزرع هي اللخرة من داركم مفاهمين على هادشي ياك؟
أومأت راسها و مع ديك الإمائة حسات بيه رخف شعرها ورجع حط يدو على ط/رمتها و بكل هدوء مُستفِز وأسلوب مُتَسَلط عاود نطق وهو كايدوز الإبهم ديال يدو الثانية على ثغريه
عِز : ماحدك باقا محزماها تهزي هزيها وهزيه معاها
فداخلها كانو مشاعر و أحاسيس متضاربة بحال مواج البحر فليلة عاصفة .. مابقاتش قادرة تستوعب حتى حاجة من هضرتو ، باغا غير تسد على راسها فشي بيت و تفزݣ وسادتها بالبكا لعل و عسى تتفش وتخوي هاد الأحاسيس السلبية السوداء لي فكل مرة كاتشوفو و تحاول دير شي حاجة زوينة كايشارجيهم فيها و يجذبهم ليها كأنها مغناطيس ليهم
مافهماتش مزيان اش كايقصد ولكن كانت متأكدة بلي مقصودو منحرف بحالو
فيروز : [ نطقات بنبرة هادئة وهي مبعدة عينيها عليه ] مافهمتشي
حط يديه ب2 على خصرها و تبتها من فوق حجرو حتى حسات بيه كان دييجا متصلب وواقف .. تنفضات من يديه لي ماكانش مزيرهم عليها و ناضت بزربة عينيها مقابلين معاه ، ماكانتش شي حاجة جديدة ايلا تقالت بلي تزاد فقلبها كُره على كُره من جهتو وهادشي كان باين من عينيها وشوفاتها ليه في حين هو سند ضهرو على الحيط بلا مايبعد عليها عينيه لي كانو مفيكيسيين عليها
عِز : مالك مخلوعة؟! ماكايعضش من تحت السروال [ تقاد فالجلسة وهز البراد و بدا كايخوي لراسو كاس وفنفس الوقت نطق ] هزيها
° مشاو عيونها الزبرجدية لداك الكاس لي كايشرب منو وهداك نيت هو لي زاد بعث فيها الجهد لي تشطح بيه ، هانيا .. اليوم ليه ولكن غدا غايكون عليه يمكن عندو الزهر حيت ضميرها أكتيڤ ولكن لي عارفة حاليا هو أنها كايخصها الصبر وهي غاتصبر حتى يجي وقتها وتتفك
دارت ليه الخاطر من الصالون حتى لبيت النعاس .. سممعاتو صوت خلخالها فوق الأرض كيفما سممعاتو أنينها وأهاتها فوق الناموسية ... خلاتو يمتع عينيه بتمايلها برا بيت النعاس كيفما خلات يديه وشيخ باكيستان يتمتعو لداخل فبيت النعاس بداك الجسد لي محترف فالتمايل وبكل إنش فيه من غير المنطقة لي باقا محرماها عليه الطبيبة ولكن هادشي ماكانش كايعني مايتمتعش بمناطق خرين
خلاتو ياخد المُتعة ديالو فديك الليلة منها على حِساب الصحة الجسدية والنفسية ديالها وفبلاصة ماتبقا كادير معاه مُحاولات بلا فائدة باش تخرجو من ديك السوداوية لي فيه .. خطات خطوة فيها ولبّات ليه رغباتو و طلباتو المريضة لي كان باقي لحد الساعة حابسهم معاها فنفس النيفو
كان هادشي أحسن ما يقدر يدير معاها لحدود الساعة على الأقل وهادشي ماكايعنيش غاتفلت من حوايج خرين وماغايزيْيدهاش ليهم .. على العكس تمامًا ، باقا غاتوصل لهم من بعد الإختيار الوحيد لي عندها هو تختار واش يشدها من يديها و يمشي معاها فديك الطريق بالخاطر ولا يجرها من شعرها فديك الطريق و يوليو كل ليلة كايتمارسو عليها بالغصب.
° جرّات ليزار لعندها تغطات بيه في حين هو ناض لجهة الماريو ، يجبد حوايجو باش يدوش و يرجع للديپو .. الوقت باش ينعس ويرتاح ماكانش عندو كان خاصو يستغل الوقت بدقايقو باش ينضِيو السلعة لمّاليها
تمشا لجهة الباب حتى بغا يخرج وهو يوقف ، ضار شاف فيها لقاها تكمشات فليزار ، غير ديك النعسة ديالها لي عاارفها دايراها و هي عرياانة من تحت ليزار كانت بحالا كاتعيط لو يعاود يرجع لعندها .. كان فيه مايعااود يرجع و يمححطها فوق الفراش ولكن الطبيبة... و الوقت حتى هو
مسح وجهو بيديه ونطق
عِز : باقي داير معاك الرب دالمزيان عقلي عليه وماتعضيش هاد اليد لي باقا مكايسة عليك
أومأت براسها و غمضات عينيها في حين هو مشا يدوش ومع سمعات صوت الباب تسد حلات عينيها وتقادات فالجلسة ... حيدات دوك المقابط من صدرها بحذر و بدات كاتدلك يديها لي كان رابطها منهم
ضورات عينيها فالبيت كاتقلب على شي حاجة حتى طاحو على الحوايج لي كان لابسهم فاش جا للدار ... طلقااات ودنيها كاتتسنط عليه حتى سمعات صوت الما وهي تنوض .. بدات كاتتمشا بحذر حتى وصلات لجهة الفيستا ديالو .. قلبها بدا كايضرب بالخلعة على هادشي لي باغا ديرو خايفة غيير يدخل و يحصلها كاتقلب فجيابو ، رجعات اللور ب2 خطاوي مايمكنش ديرها خاصها تقلب على حل اخر قبل مايحصلها و يصدق معلقها ايلا عاق بيها
قلبات الدورة باغا ترجع للناموسية وتتراجع و حرفيااا كان كل جزء فيها كايحفزها على باش تتراجع .. ماقادرة على عداوتو والا على الصداع معاه .. حتى بغات ترجع وهي تتفكر واحد المقولة قراتها فكتاب " الجُبن والحُرِية كلمات متضادين .. عمر الجبان ماكاتكون عندو حُرية الرأي " ضوراتها فراسها ... ايلا ماكانتش غاتكون عندو حرية الرأي كيفاش غاتكون عندو حرية الجسد ديالو؟
مشات بزربة لجهة الفيستا كاتتحدا قلبها لي غايسكت بالخلعة و رجليها لي غايخونوها ويفشلو عليها ... بدات كاتقلب فالجياب البرانيين بواحد التوتر بحالا شادها بوتفتاف و عينيها على الباب لاتمشي تتحل في حين ودنيها مع صوت الما
قلبات فالجياب الدخلانيين ومالقاتش شي حاااجة من غير بزطامو والكونطاكت ديال الطوموبيل.. هزات السروال كاتقلب فيه حسات بيه تقييل مع زعزعاتو وهو يتتسمع صوت السوارت و الصرف .. زيراات على السروال بحالا باغا تكتم الصوت لايصدق سامعو
خشات يديها كاتقلب غيير بشوية باغا تتأكد و فعلا لقات السوارت ديال الدار فالجيب .. عاقلة بلي فالأيام لي دازو ماكانتش كاتكون عندها الفرصة باش تقلب جيابو حيت كان كايدخل ديريكت يدوش.
الفرحة والخلعة والتوتر كوكتيل غريب غَير مُتَجانِس من الأحاسيس لي حسات بيهم فهاد اللحظة .. عاودات قلبات عينيها لجهة الباب وهي كاتضبط أنفاسها كان باقي الما مطلوق
رجعات السوارت لبلاصتهم وطوات ليه حوايجو حطاتهم فجنب الناموسية باش حتى ايلا كان سمع صوت السوارت تقرقبو ولكن هادشي ماكانش كافي باش يحيد منها الخلعة .. بدات كاتلمط الناموسية وتقاد الفراش حتى سمعاتو خرج من الدوش و مع حل الباب ديال البيت زيرات على أطراف الكوفرلي مابغاتش دور تشوف فيه و ماكانتش عندها الجرأة .. منين غاتجيها وهي حاسة بيه غايعيق بحالا غايقرا لها أفكارها مثلا ، حتى التفكير ديالها حاولات تصفيه باش مايصدقش مسولها وتفلت من فمها شي كلمة تفرشها
بقات على داك الحال كاتتفتف وتجمع من هنا و لهيه بلا ماتشوف فيه حتى سمعات صوت الباب تسد .. خرج ببساطة بلا مايهضر ولا يعاود يعطيها الفرصة فين تزيد دير شي محاولة خرا على البلان لي فبالها
ضارت تشوف واش هز تخربيقو لقاتو هز كلشي .. مادازش بزاف ديال الوقت حتى سمعات صوت الطوموبيل تحركات .. مشات دوشات وراسها مامعاهاش ، صدمة التماثيل لي بانو فالتلفازة زادت سرااات معاها مزيان حتى ولات كاتشوف الدول الخليجية قريييبة منهم بزااف ها هي غير فالصالونات ديال الدار .. بدات دور دور و تدعي فهدا لي ختارع التلفازة.
داز داك النهار بليلتو ، كلها و همو لي هازو وشاطنو .. شي مشطون على الولاد وشي مشطون على العروسة الجديدة وشي مشطون على حب قلبو اما هي كان بالها مع ديك السخانة واش شدات فيه ولا باقي.
صبح صباح ربي و بدا النهار بحركتو الإعتيادية .. كلها و فين خاشي راسو وهي حاضية غير وقتاش يرجع نورمالمون خاص تكون شدات فيه السخانة
ما هنا بالها حتى تعاشات العشية و رجع للدار على ود الفطور .. عيااات تحقق فيه بجناب عينيها واش مريض ولكن مابانش ليها مريض وهادشيي لي بغا يخرج لها العقل أووو واش هدا ماكايݣر فيه فوالو
بان ليها كايشرب الما وكان هداك رابع غرّاف يشربو لحد الساعة .. ممكن يكون حيت عطشان وصافي
عادي إيلا ماݣراتش فيه دابا غاتݣر فييه .. نفس القضية ديال البارح عاوداتها من مور الفطور و نفس التجهيزات عاودات دارتهم بالموسيقى التغيير لي كان هو قوّاات هاد المرة فدوك الوريقات وتلفات ريحتهم بالنعناع
بقات كاتتسناه حتى طلع ولكن هاد المرة فبلاصة مايجي يجلس بحال لي موالف .. مشا دخل للدوش
حطات كاس ديال اتاي كانت دييجا عازلاه لراسها و جلسات كاتشرب فيه وهي مقابلة مع التلفازة وكاتتفرج او بالاحرى دايرا راسها كاتتفرج حتى سمعاتو خرج من الدوش وداز ديريكت للبيت .. مادازش بزاف ديال الوقت حتى بان ليها بدل حوايجو و هاد المرة فبلاصة مايلبس پيل و فيستا كان لابس غير تيشورط من الفوق واخا الجو باارد برّا
وقفات بزربة ونطقات بلا ماتبعد عليه عيونها الزبرجدية لي كانو كايتفحصوه باش تعرف واش مريض
فيروز : [ بتردد ] ادخروج؟
وقف وناظرها بعيونو الفحمية كيفما ناظر صبعانها لي كانت كاتلعب بيهم
عِز : خاصاك شي حاجة؟!
فيروز : [ حركات راسها بالنفي ] غي قولت يمكن حتى هاد النهار ماش تبقا فالدار شويش بحال البارح
مقصودها كان الشطيح ولكن مفهومو هو كان حاجة خرا
قرب لها بخطاوي تقاال مختاصر المسافة لي كانت كاتفرقو عليها حتى تقابل معاها ، بلا مايزعزع عينيه على عينيها لي ماحدارتهمش كون ماكانتش مرة مرة كاتبعدهم على أنظارو كان غايقول يمكن مابقاتش كاتخاف ، هز يدو لجهة وجهها و تحسس خدودها برِفق شَديد
عِز : إيلا غير غانريح ونتفرج فيه بلاش [ حرك صبعو على شفايفها ] ماعوالش نزيد نسلك بهاد القنانف [ حط يدو التانية على صدرها ] ولا بهاد البزا/زل ، صبري على هضرة الطبيبة أخرتو معاك كان البارح
حتى بغا يكمل هضرتو وهو يصوني ليه التيليفون .. طلق منها وخرج من تما بلا مايزيد يهضر معاها ، لمساتو ليها ولي كان لسوء الحظ تعتارف بيها .. ولاو كايخليو قلبها يخفق بواحد الشدة غَير مُعتادة ولكن المهم فهادشي كامل هو واحد الصهدة حسات بيها .. ماشي صهدة جاية منها و إنما منو هو لي كان لحمو سخون دَليل عَلى أن السخانة بدات كاطلع ليه وهادشي كايعني ماتزيدش ليه فالجرعة و إنما تداوم ليه على نفس الكمية حتى تسخسخو السخانة وتخليه يشد الفراش ... خايفة غيير يمشي يعيق بيها من الأساس باقا عاقلة مزيان على ردة الفعل ديالو إتجاه الكلمة لي كانت قالت " واخا صافي " بحالا كان عارف و شايف وقاري فعايلها
ماكانتش باغا تمشيه على هواها بقدر ماكانت باغا تولي تتفشش عليه بحال كي كانت كادير مع جدها " لا مابغيتش هادي انا باغا هادي " ... " لا ماتهضرش معايا مقلقة منك " ... والغضيب والتنفاخ و زيد وزيد من حركات ديال الفشوش ولي كان مرحلة فسلسلة من المراحل لي كاتبدا بطلب صافي؟ و تسالي بياا دير يا حتى انا مانديرش ، تولي هي لي كاتخيرو بين 2 حوايج ... ولكن لي ماعارفاش هو مايجي فين يوصل داك النهار لي تشطحو على رنين خلخالها حتى يكون ردمها و بنا لها ضريح.
دارت إلغاء لديك الفكرة ديال الفشوش مؤقتًا و شدات فالعشوب وهادوك بالضبط لي بدات كاداومهم ليه طيلة هاد الأيام لي دازو لعل و عسى يتهد و يجلس للأرض وفنفس الوقت كانت مكااايسة عليه من ناحية الكمية.
× عند فاروق ×
مبلاصي الطوموبيل فبلاصة مابعيداش بزاف على واحد لوطيل فمراكش ... كايطل من الشرجم و عينيه مع لي داخلين ولي خارجين على أخرة يامو متبع الهضرة ديال بريهيش صغير وشكون عرف واش غاتطون هضرتو كدوب ولا لا؟ وهاا هي كانت كاتجي للهنا ولكن واش هادشي كايعني غاتبقا هنا؟
من سوء الحظ هاد ولاد الكلاب لي فلوطيل ماعطاوهش شي جواب عليها بسباب سياسة خصوصية النُّزَلَاء .. ماكانتش صعيبة يعاود يشري شي واحد هو يطلع ليه السميات ديال لي جالسين فلوطيل دابا ولكن الإشكال لي داير ليه إعاقة فالتفكير هو هاد ختنا هاا هي گاع عندها الفلوس بالخلخال لي باعتو ولا مانعرفت لدينمها ولكن فين لاكارط ناسيونال؟ مزاال كون كان شي أوطيل بسيط و رخيص ممكن يتغاظى على بحال هادشي ومايحكرش ولكن هاد لوطيل كايفكر فالسمعة ومايمكنش يشد عندو وحدة ماعندهاش أوراق ثبوت الهوية
ماغاتبقاش تخرج نهائيا من لوطيل ولكن فاروق غايكون حط العسة على داك لوطيل ايلا جات يقولوها ليه.
× ديمارا الطوموبيل وهاد المرة دوز واحد النمرة ديال واحد خونا باش يجي يبقا شاد ليه العسة حدا هاد لوطيل للإحتياط لاربما تبان فهاد الأنحاء
دوز النمرة ديال واحد خونا وبقا كايتسناه يجاوبو بلا مايزحزح عينيه على باب لوطيل حتى نطق صوت رجولي من الجهة الثانية
- ا فاااين العموم اش هاد الغبور
فاروق : ها حنا مع الوقت ، ݣول ليا.. باقي فمراكش ولا غيرتيها؟
- ا باقيين هاد الساعة فهاد البلاد [ زفر بسخط ] شادة فينا باليدين والرجلين ، ياكما محتاج شي حاجة؟
فاروق : باغيك فواحد الغرض قبل مانرجع للبلاد قيد عندك لادريسا وجي لعندي
عطاه لادريسا لي غايجي ليها و جلس كايتسناه فالطوموبيل ، علاش جاي برجليه يقلب عليها؟ وعلاش ولا عاطيها هاد الوقت كامل فالتقلاب عليها وعلاش غايكري واحد لي يعس برا لوطيل وعلاش غايشد ليه شومبر فلوطيل ويخلص عليه ليلة باش يجيب لو الخبار .. ماكانش باين علاش من غير سبب واحد ولي هو حيت كانت مع ختو فاش هربات.
عقلو كان مشوش من هاد الناحية تشويش غَير طبيعي لأسباب مجهولة مُبتغاهم ومُبتغاه يلقاها وربي كبير .. ولا قال عِز الزنقة غاتربيها راه ماكدبش من الأساس حيت غير ماغادا و كاتمرمد فيها على حساب لي عرف بخصوص وجهها لي تخصر لها.
× عند نورة ×
ياماتها فلوطيل مابقات هنات فيهم والا جاتها راحة البال .. لي يشوفها كاتنعس على الفراش غالي يقول راها مرتاحة ولكن فالحقيقة كانت متوترة و مخلوعة و مبرزطة ماحيلتها لفاروق لي فمراكش ماحيلتها لقيس لي شحال من مرة كانت تشوف كمارتو فلوطيل واخا الصراحة ماعاودش ضار بيها ولكن غير دوك الشوفات لي كايعطيهم لها كان كايبان لها فيهم بلي هو براسو ماعندوش معاها بزاف .. ماتهنات ورتاحت منو حتى شدات الطريق لطنجة هي والشيخ فوزي
توحشاات طنجة وتوحشات العيشة فيها ومسألة تمشي لها كانت خالعاها بحكم عائلة ماماها كاملة كاينة تما ولكن لي خلاها ترتاح شوية هي هضرة الشيخ فوزي لي كان ناوي يعاود يشد لها شومبر فنفس لوطيل لي غايجلس فيها على مايوصل الوقت لي غاتحرݣ فيه فوحدة من السفن ديالو هي والبقية .. كان بااين بلي لوطيل لي غايجلسو فيه غايكون فمنطقة راقية وكانت مستعدة تخلص على راسها غير تبعد من جوايه الطاسيلة ديالها.
× جالسة حدا لابيسين وطالقة يديها كاتلعب فالما ساهية وكاترسم دويرات فالما حتى حسات بشي حد حداها ومن ريحتو عرفاتو شكون ... هزات عينيها فيه وناضت من بلاصتها كاتمسح يديها فحوايجها وتنشفهم
الشيخ فوزي : خَلاص ظل بس يوم واحد وتسافري برا البلد يا بنتي [ حط يدو على كتفها ]
نورة : [ زفرات براحة ] الحمد الله [ تبسمات ليه ] ماعرفتشي كي نجازيك على هادشي كولُّو
الشيخ فوزي : قررتي إيش راح تسوين؟ فمستقبلك يعني يا نور
قلبات عينيها جهة لابيسين وسكتات لثواني كاتفكر
نورة : ماعرفتشي الصراحة مزالا مافكرت فشني ماش نعمل فبلاد ماعندي فيها حتى واحيد ، يمكن انفتش على فاين نسكون وعلى خدمة باش نقدر نعيش [ زفرات بتعب ] بالحق ايخصني الوراقي وانايا ماعنديشي الصراحة ماعرفتش يمكن انخلي هادشي حتى لمن بعد و نفكر فيه
ماكرهاتش تقول ليه تخدم عندو كيفما غايديرو شحال من واحد غايحرݣهم ولكن مسألة تولي طلاقا بقيس ماكانتش مخلياها مرتاحة وحتى الشيخ فوزي مابغاش يحكر عليها فالموضوع خلاها فراحتها وطبطب على كتافها ودخل للداخل في حين هي رجعات جلسات فموضعها وغرقات فتفكيرها ... التفكير لي كان جامع 3 ديال البنات فهاد اللحظة وهما كايفكرو فشمن مستقبل مجهول غايكون عندهم.
° عند فيروز °
جالسة ومبرزطة مع هاد القناة ديال أبوظبي لي خرجات لها من الجنب هاد الأيام ... شهيتها تسداات وفينما ولات تسمع شي صوت ديال شي خليجي فالتلفازة كاتتنكرا غير بوحدها حتى ولات كاتتسابق معاهم على التلفازة لي فالصالون لي موالفين يجلسو فيه .. يا كاتسبقهم وتطلق شي برنامج ديني يا القرآن باش مايزعموش و يقلبوه يا كاتطلق الرسوم لبنت مريم ... يتبع
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...