بدات كاتجييف .. عنقها مع كل نفس كانت كاطلعهاا كايتصلب اما صدرها بدا كايطلع بالشهييق بلا زفيير يُذكَر .. بقات كاضررب ليه فيديه باش يطلقهاا باغا غيير تتفنس و فبلاصة مايرخييها عاااد مازاااد جيييفها حتى بدات كاتشوف الموت قدااامها, شفايفها كايتحركو وكايقولو شي حاجة ولكن ماكانش مررركز نهائياا فشنو كاتقول
فيروز : [ بصوت مخنووق مخرجاه غيير بزز ] انمـ ـوو ت كا نـ ـتـ ـخـ ـنـ ـاق
زااادت ضربات لو يديه وزاادت فمقاومتها ليدو لي كاتخنقهاا بشِدّة ولكن بدوون فائدة عيااات تتركل و تضرب و بدون جدوى
شاف فيها بشوفات كقِرش قاتِل متربص بفريستو باش يفتك بيها ونطق بإشتداد من تحت سنانو
عِز : [ زمجر بغضب شااعل فيه ] حمدي رربك فكل صلاة و ركعة ماكنتش عاقد عليك فداك الوقت [ ورررك على هضرتو ] كون حرررقت لقحـ ـبة دمهااا على جلدكزاادت هضرتو خلات التبووريشة تطلع معاها غيير ما زاد الطين بلة بديك الهضرة ... غممضات عينيها وحطات يدها على صدرو كاتبعدوو بكل ماا فطاقتها حتى بدات كاتحس بنفسها شويية بشويية بدات كاتتقطع تبعوها حركاتها شويية بشويية بداو كايتقالو وحتى قاالت هادي الموت جاتني و هادي هِيَ سااعتي عاااد حسات بيه بقبضتو لي كانت بحال حبل المشنقة ترخاات من عنقها
تحدرات كاتككحب كاتككحب حااسة بالرووح غااتزهق لها .. حااجتها الماسّة للما هاد الساعة كانت أكثر من حاجتها للهضرة والدموع ... مشات للطبلة هزات قرعة ديال الما وبعداات من تما, بدات كاتحاول تعتق راسها بيها
• بععد منها ومسح وجهو بيديه في حين صدرو كان متصلللب .. جبد كينة خراا من جيبو بااغي يبررد باغيي يشد راسو عليها هاا الكينة اللولة دييجا شربها و زاد كما و كما و فعلاا هادشي عطا مفعول و مفعول كبيير مدام باقا بيديها و رجليها مداام باقا پيااسة وحدة ولكن هاد العاافية لي شاعلة فيه ماقدر لا جوان لا دوا يطفيها .. الحبة الثانية لي فيديه ايلا شربها كانت غيير ماغاتزيد ترخييه
سد عينو و مسح وجهو وعنقو بيدييه .. حتى باان ليها سكت و بقاو كايتسمعو غير صوت خطاويه غاديين جايين و هو يبان لها قلب دييك الطبلة مع الحييط بييها و بليي فيهااا، هززز واحد من دوك الكرااسا و ردخووو مع الارض حتى طارت منو واحد الرجل .. زااد خبطووو مع لررض و خبطوو مع الحييط باغي يبرررد دمو الحاامي فشي حاجة حتى مابقات رجل صحييحة فداك الكرسي
داكشي لي داارت ماكانش بالسااهل عليه يدووزهم ، كانت عندو كتر من طريقة مريضة يحاسبها بيها كون دارتها وهي على الذمة ديالو وفدارو ولكن الزهر و مولاتو جامعين 7 رواح
زاادت تكمشاات فبلاصتها وغممضات عينيها مزييرة على القرعة بااقا كاتحاول تنظم انفاسها ولكن مامسااعدهاش .. صووت التهرااس تمم و الكوزيينة غير ماكان كايزيد يركب فيها الرعب كل شوية كاتقول ها هو غايجي يكمل بيا انا
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...