ختيمة : وَسِّنَغْ مِنْدَا إوَقْعَانْ مَاشَا وَزَمَّغْ أَدَفْغَاغْ خْ تِتَوِينْ إِنُو زِي جَانْ حَجاتْ سْنَاغْ أدَيْ تَقَّسْ اومَا عِز سَقْسَا غِيرْ مصعب أَدَاشْ يِنِي
[ ماعرفتش شنو واقع هنا ولكن مانقدرش نخرج على عيني بحاجة انا عارفاها غا ضرني ا خويا عز سول مصعب و غايقول لك ]
تحرك لجهة الكوافوز و جلس من فوقو نص جلسة ... هز القرعة فيديه و شبك يديه فوق حجرو .. نطق ببروود قااتِــل حاضي مع القرعة لي فيديه بلا مايهز عينو فمرت خوه
عِز : انا ماشي شي واحد جنتلمان بحال مصعب [ حل القرعة ] و ماشي راجلك لي ماكايهزش يدو على النسا ولا كايشد الخاطر ، واش ديريه ولا نديرو لك؟!
[ نَاشْ وَجِّغْ دجنتلمان مَشْنَاوْ مصعب ومَاشِي أَمْ وَرْيَازْ نَّمْ وَرِكَسِّي فُوسْ خْ تَمْغَارِينْ نِغْ إِمَنَّعْ رْخَادَا ، مَتَّكادْ نِغْ أَدَمْ تَكَّاغْ ]
دوراات عينيها جهة خوها و مرات خوها و للقرعة لي فيديه و نطقات بإستفسار
أسماء : أَوْمَا إِنَايْ غِيرْ مِنْ إِوَقْعَانْ؟!
[ ا خويا قوليا غير شنو واقع؟ ]
وجـــه لها هضرتو بلا مايهز عينو من القرعة لي حطها فوق الكوافوز
عِز : فَاغْ [ هز عينو فختيمة وقررب لها القرعة ] دَرْقَنَغْ يَلاهْ
[ خرجي ] [ طلقينا خلاص ]
شافت فيهم أسماء كاتحاول غيير تعرف اش واقع هنا حدهاا عرفات بلي كاين شي مشكل فداك الكحل لي غالبًا شي حد خلط معاه شي حاجة .. خرجات من البيت و هي قاصدة الحاجة هنية تعلمها بهادشي في حين ختيمة هبطات عينيها للقرعة ديال الكحل و حركات راسها بالنَّفي الشديد
ختيمة : سَمْحايْ أَوْمَا عِز مَاشَا وَ زَمَغْ أَتَكَغْ دَكَا إِتَكَادْ دَيَاسْ أَقَا وَخَاسْ إِقَبَلْ لا مصعب ني عمي ني خالتي،وَزَمَاغْ أَدَكَاغْ دَكَا أَوما عِز
[ سمحلي ا خويا عِز ولكن ماغانقدرش نديرو هادشي لي كايدير فيه راه ماغايقبل عليه لا مصعب لا عمي لا خالتي ، مانقدرش ندير هادشي ا خويا عِز ]
زااد كححز لها القرعة وغمغم بحروشية صوتو
عِز : لا [ هز عينو فيها و زفر ] راك غاديريه ا مرت خويا
[ لا أَتَكَدْ أَتَمْغَاتْ أُومَا ]
° عند فيروز °
سدات الباب ديال الفريݣو من مور ما دارت الثلج لعنقها ... معتمدة على ثلج جابتو بيديها اما لي عطاه لها خلاتو تما ، قلبات عينيها لجهة دوك القراعي لي قدامها ولي نفسهم كان فيهم الأعشاب ديالها حتى سمعات صوت الباب تتحل و تعاود تتسد .. ناضت من بلاصتها كاتطل و هي تبان لها ختيمة خارجة معاه من البيت فإتجاه الصوت الرجولي لي كان صادر من برّا ولكن فالمقابل دخلات مريم
رجعات للكوزينة مقابلة مع قراعيها و ساهية فقرعة كانت فيها الحبة السودة كاتفكر فهادشي كاامل وقع ولي كان غايوقع لها هاد النهار
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
عاطفيةهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...
