• جبد المݣانة من جيبو كايشوف الوقت ، كان باقي خاصو يشد الطريق لشفشاون لعند ولد عمو .. رجعها و عاود السؤال ديالو بصيغة خرا
عِز : واش محتاجة شي حاجة؟!
حركات راسها بالنفي و هي مزيرة على لاباراي فيديها
فيروز : [ جاوباتو بإختصار ] لاسد الباب ديال الطوموبيل و غمغم بصوت متحجرش
عِز : نعسي بكري [ ديمارا الطوموبيل ] وماتسهريـشبان ليها فشكل ما تحلف عليها ما هددها ما قمعها ما غوت عليها .. كانت شي حاجة تما مافهماتهاش و ماباغاش تفهمها صافي لي بغاها الله هي لي غاتكون
فيروز : [ بنبرة هادئة ] واخا
بان ليها قطع لابيل و بقات شحاال كاتشوف فالفيكس تفكرات جدها واش يكون زعما ضار فيه؟
مريم : مالكي شفتك سهيتي؟ شنو قالك خويا؟
خرجاتها من سهوتها و شافت فيها
فيروز : والو غي قاليا خاك نشبر السوارت من عاند خالتي باش نبات فالفوقيمريم : [ هزات حاجب ] هادشي مافراسناش و ماقالوش ليما حنو خويا قال تا وحدة ماطلع للفوق
فيروز : [ مدات لها لاباراي ] هاك شبر صوني لو وسقسيه ادا ماتقتيش
مشات هي وياها لعند الحاجة هنية علموها بشنو كاين و لي هي بدورها مُباشرةً صونات عليه حتى أكد ليها الهضرة لي قال لفيروز عاد عطاتها السوارت و خلاتها تطلع تحل بيهم
مريم : [ جلسات حدا حنّاها ] هادشي ما هَوَ من عوايد خويا ا يما حنو موالف يصوني عليك و يقول لك نتي اللولة لي باغي يقولو
الحاجة هنية : [ طلقات رجليها فالسداري ] الله يــا ربي [ شافت فمريم و بدات كاتضغط على رجليها ] ا بنتي حقو و حقها هداك ، الفوقي ديالهم و هاديك مراتو ماغايبغيهاش تنعس فشي بلاصة خرا من غير بيتهم خوي راسك من هاد الوساوس الله يرضي عليك ا بنتي كايجبدو غي النباش و المشاكل و حنا ماقادين عليهم بحال هضر مع مراتو بحال هضر معايا
مريم : ايوا اش غانقولك ا يما حنو الله يدير شي تاويل ديال الخير معاها [ تفكرات شي حاجة ] و داك لانسبيكتور واش مابقاش غايجي؟
الحاجة هنية : على ما قال خوك ا بنتي خرجات ليه شي خدمة من الجنب
• عندو •
كان صايݣ طالق الراديو كايتسنط للاخبار و عينيه مع الطريق اما عقلو كان مع داك التسمم لي وقع بسباب السلعة المغشوشة حتى تسلل لتفكيرو الملاقية ديالو مع جدها هاد النهار لي ماشدش خيط الروح برحابة صَدر و سوا تقبلها سوا ماتقبلهاش راه وصل ليه الفكرة كيما هي " ايلا تعاودات جاتها شي حاجة سوا كادو سوا مُساعدَة مالية غاترجع لو فالبلاصة.
من الشوفة لي شافو فيها كان بااين عليه المرض لي بدا كايفتك بيه و طيحو فالفراش ، يمكن المجية لي جا فيها حتى للحسيمة باش يشوف حفيدتو كانت كتر من الجهد ديالو ولكن من هضرتها و صوتها كان باين عليها ماعارفاش جدها تزاد عليه الحال.
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...