زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE

part 162

🔞 بارت غير صاالح للجمهور الناشئ 🔞

خشا وجهو فصدرها كايروي بيه ديك الأرض القاحِلة ديال شَهواته خلاها كاتبلع ريقها اما ريقو هو بلل بيه دوك شهدات النحل لي عطاها الله وفالأخير ولاو ديالو ماعندها عليهم حتى شي صلاحيّة
عِز : خليت الساروت فالباب ، ماغاتتحلش ليه

فيروز : بالحَق...

سكــتها بالشدة لي شد لها السليب بيديه و جروو لها مقاااطع هضرتها بديك الحركة حتى شهقات و خرجات فبلاصتها آهة خفيفة حاكم عويناتها بنَظَرات عينيه الحارِقَة لي كلهااا رغبة بيها
عِز : ششش

لي ذاق حلاوتها كان صعيييب مايدمنش عليها واش بزينها و الفِتنة ديالها ولا الرائحة الخاصة لي كايفرزها الجسم ديالها ولا آهاتها ولا منظرها فهاد الحالة ماكانش معروف سبابها ... صدرها غيير مازاد هييجو و فيق النّاعس فيه .. وقف على رجل و الرجل التانية كان طاوي الركبة ديالها و حاطها فجنبها ... بعـد منو و هبـط يدو لجهة السليپ لي لابساه بزربة متعطش للصح لي نايض عليه هادشي كامل
عِز : فرقي رجلك

قلبها حرفيّااا كان غايسكت ... لمساتو و حركاتو كانو قاادرين يوصلوها لشي مواصيل لي هو الشخص الوحييد لي كاتوصلهم ليه معاه مخليها كاتحس بتناقضات بين الحلاوة و المرارة مطلع لها الدوبامين و فنفس الوقت مكرهها علاش يطلع لها ، بالراحة و الخلعة ولكن فهاد الساعة ماكانتش قااادرة تزيد تبقا واخا كان مذوقها من واحد الحلاوة عجبااتها نوعًا ماا ولكن هادشي ماكانش كايعني أبدًا بلي مرتااحة تكمل

بقات جامعة رجليها ماباغاش طلقهم و ماباغاش تزييد تعطيه الفرصة فين يزييد يتمادى فبيت جدها و من الأساس باغا غيير تتغطا باقا لحد الساعة كاتحشم تكون صولو قدامو ... كمشااات رجليها ومع بغات تهضر و تعطيه الموعِظة و هو يشحطها فطرمـ/ـتها حتى تعقدو حجبانها و خرجات منها صرخة خفيييييفة و صغييرة ... طلق سراح يديها و نطق
عِز : فيك كلشي هو هداك ڤيس واحد لي معيبـك

بغات تنوض و عاود رجعها لبلاصتها مكاليها بيديه من جوج جهات و مقرررب ليعا بقُرب شدييد كايلفح بيه وجهها بأنفاسه السخونة ... جوابها لهضرتو كان موجود على طرف لسانها " العيب كاين فعينيك لي ماكايشوفوش " ولكن كانت عارفة بلي هاد الجواب ماااشي ديال هاد الساعة و مااشي ليه .. حطات يد على صدرها مغطياه و يد حطاتها تحتها
فيروز : اشمن عيب

حط يديه من فوق فخاضها وبقا هاابط بلَمساته الخَشِنة بتقالة حتى وصل لركابيها عصررر عليهم بيديه و نطق
عِز : ماكاتتصنطيش الهضرة [ فرقهم لها بالنتييير داير داكشي لي قال ليها ديرو ومادارتوش ] والايني ماتخافيش انا لي غانحيـدو منك

نتر لها يدها من فوق صدرها و من تحتها و عاود جمعهم لها فوق راسها بيد اما اليد الثانية كان كايحل بيها السمطة ديال السروال لي مع شااافتو كايديرها لحمها بدا كايرجفف عليييها حتى بان ليها جبد شيخ پاكيستان واقف و منفوخ