تاقت بدجّالها و زطمات بخطاوي للقدام جهة الباب حتى حلّات الباب ... كان هُدوء قااتِل طاغي على ديك الطبقة اما ظلامها ليه حكاية خااصّة دارت لها نقطة النهاية بديك النݣاصة ديال الضو لي شعلاتو ، ماكانش عندها الوقت فين تزيد تتعطل والاا حتى الفضول تشوف اش تبدل هنا .. مشات طاايرة للكوزينة دايزا مابين البيوت لي كانو شي وحدين فيهم بيبانهم مسدودين و شي وحدين محلولين ولكن مظلمين ماجات فين تشعل الضو ديال الكوزينة حتى قاطعها صوت السوارت
فيروز : مريم؟ [ تلفتات ] مريـم صافي جبرتي داكشي لي كونتي باغا؟؟؟
بعدات من باب الكوزينة و رجعات أدراجها بقَلق و خلعة ستعمرو أراضي قلبها فهاد الوقيتة لي ماكانتش كاتسمع شي رد من عند مريم ما عدا صوت الخطاوي لي كانو جايين من جهة باب الدار و ما هي الا ثواني حتى سمعات صوت الموطور ديال الطوموبيل خدم مشات كاتجري لجهة الشرجم كاطل ... بانت لها مريم حلاات الباب و ركبات فيها
فيروز : [ غوتات بصوت مسموع ] مريييم ا صباااار فاين ماااشا؟؟؟ [ خرجاات راسها من الشرجم و نطقات بصوت كااايرجف بالخلعة ] مرييييييم
تحركاات الطوموبيل مبعدة من حدا الدار مخليينها غااايسكت قلبها بالخلعة مدام مريم مشات شكون حرك السوارت عاد دابا؟؟ خطاوي من لي سمعات؟؟؟ ياك قالت لها الدار خاوية؟؟؟
نفس إيقاع الخطاوي عاودات سمعاتو موراها فعزز داك الهدوء الطاغي على الدار و هاد المرة رافقاتهم ريحة رجولية تسللات تسللات لأنفاسها .. ريحة كاتعرفها مزيااان
غير عرفاتو هو لي كاين موراها نطقات
فيروز : نتا لي قولتيلا دجيبني لهنا [ ضارت لعندو ] ياك؟كلشي تجمع علييها ... الضرة لي باغي يزيد عليها ولي تمووت و ماتقبلهاش ، التحشييمة لي حاشمها مع عائلتها وسط دارهم و خلاها حاصلة فيها ، ختو لي ستدرجها بيها و دابا سكاتو؟؟
ماجات فين تبدا تحسبهم لييه و تتذمر حتى سكتاااتها وااحد التمرميقة ماعرفااتها ݣاع منين جااات والا حتى علاش كلاتها أصلاااا .. من وجهو كان باااين فيه مغدد عليها نييييت ديال نيييت
شدات فحنكها و ماجاات فين تهز راسها فييه حتى حسات بيه بيدوو شركات لها الغنبور مع الشعر بحالاةناوي يطيير لها الجلدة بدييك الشدة و عينيه سم إبليييس كايقطر منهم عليها
عِز : واش ا بنت القحبة بنادم يلا دوا معاك كايولي داوي مع حيييط؟؟؟؟ [ زاد شدد على هضررتو ] الرادااارات عندك كايخدمو غير فالتبرݣيݣ والحضية و نهار ندوي معاك انا كايصماكو لك؟!!
بقات شااادة فحنكهاا ومافاهمة واالو ومالو هااكا عاوتاني ولكن حاااجة وحدة لي كانت لاعبة عليها هاد الساعة هي دوك الأعصااب لي بدا كايركبهم فيها هو و خوتها و الحݣرة و لي حراافت لو يجمعها معاها دايرين لها حناكها بحال شي باب الغادي و البادي يدق فيهم ... ماحسات براسها حتى قرقاااات على يدو بواحد العضة قرماات لو فيها على اللحم مبررردة فيه حرر كاع داكشي لي حسات بيه هاد الأيام ... حلفااات ماترخيي منو حتى حسااات بالجلدة ديال راسها غاطيير بديك الجبدة لي جبدهااا و رخاا منها ، خلاها راجعة باللور جاااب الله الشرجم عالي اما كون طاحت من الكاطريام إيطاج مايلقاو فيها مايتجمع
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...