[ ميلاات راسها ليه حدا التيليفون باش يشوف فيها ] باغي دشوفني فاين كانمشيي و فاين كانجي؟؟ لهاد الدرجة ماتايقشي فيا؟؟
خشا التيليفون فجيبو وهز عُيونه الفَحمِيّة فيها
عِز : واش غاتلبسيه ولا ماغاتلبسيهش؟!فيروز : مانقدرشي نلبسو بوحديتو نخافو يطيح ونشرب البرد من بعد انلبس معاه...
حبسات هضرتها كاترد شعرها من مور ودنيها و حشمانة منو
فيروز : المهم مانلبسوش بوحديتوتحركات من حداه و مشات للبيت تلبس داك العجب من مور مالاح لها الهضرة فطريقها
" راني غانعرفك يلا مالبستيهش "بدات كاتنݣر من تحت نيفها
فيروز : صافي خاي يحوط لي جوج يحضيوني فالعرس و قوم فالفيرمة و دابا الجي پي اس فالسليب و من باعد نجبر الكاميرات و شني باقي عاودتأفأفات ودخلات للبيت ... خشاتو مابين السليب و لحمها و منها نيت حيدات الكتوبة لواات عليهم التكشيطة و دااازت جبدات النوامر و الكتاب اللخراني لي كانت خاشياه فالمخدة حتى هو لوااتو فالتكشيطة و طواتها عليه ... لبسات النقاب و غطات وجهها عااد خرجات لعندو و من تما هبطو للتحت لمور الدار فين كان مبلاصي الطوموبيل و من تمااا ديرييكت للقاعة
يد كايصوݣ بيها و اليد الثانية شاد بيها التيليفون مرة مرة كايحدر عينو ليه .. الطريق كااملة و هو ساكت و باين فيه مامركزش معاها والا مع نݣيرها على داك لي سماتو بجي پي إس حتى وصلو للقاعة لجهة الباب اللورا ، خلاها تهبط بلا مايوصيها تجلس كيفما موالف .. هاد المرة كانت توصية من نوع أخر
عِز : [ طل عليها من الشرجم و نطق بصوت حرش رجولي ] غاتحيديه ماغانتفاهموش انا وياك
فيروز : و انبقا بيه ليل ونهار؟؟؟
عِز : ترجعي لداركم و ضبري كرك خليه ولا حيديه
- عـنـد أسـمـاء -
من الدقيقة لي ولّات فيها مراتو شَرعًا وَ قانونًا و و السطريس لاعب عليها إلى هَذِه اللحظة .. من الدقيقة فاش جا العدول حتى لعندهم للدار وجلسات هي وياه يسينيو كانت حاسّة بإحساس فشكل بحالا ركبات فزَورَق و نقلها من بلاد لبلاد مخليها مغرربة ، ها هي بااقا حتى ما مشات معاه لدارو ولكن حااسّة بالغربة من دابا .. ماقادراش تتخيل كيفاش غاتعيش معاه فدار وحدة من زهرهااا و جاب الله غايسكنو فحي واحد مع عائلتها على الأقل ماغاتبعدش عليهم و غاتبقا قرييبة منهم
تنهدات بحسرة و خلاااتهم يوجدوها لديك اللبسة اللخرانية ... من الأساس ماكانتش باغا تلبس هاد اللبسات كاملين كانت باغا تعررس بتقاليد الريف ولكن صدق العرس مشا النص بتقاليد الريف و النص الثاني كان مُراد لي مكفل بيه مافهماتش علاش هادشي كامل
هزات عينيها ففيروز لي جات لعندها من مور ماضرباتها بغبرررة وحدة و مع بانت لها لابسة قفطانها يلاااه جات تنطق و هي تسبقها كاتهضر بشوية و كاتنعت لها بعينيها جهة الباب
أنت تقرأ
زوجة الكولونيل / COLONEL'S WIFE
Romanceهو : تَبْتَغين من غضبي الخمود ... وتأملين أن أضع أصفاد لأسد غيرتي بينما أرى حولك من الرجال حشود ... تستقصي من زئيري الجُمود ... ومن ردود أفعالي الخمود ... بينما تجوبين دروب الفجور بأنوثتك الفاتنة ا ولا تعلمين أن الفتنة أشد من القتل وأن حكم الفتنة هو...